حقوق العاملين في المصارف الخاصة تضيع
تسببت الأزمة الحالية الاقتصادية التي تمر بها سورية بالعديد من الانعكاسات السلبية على أداء المصارف العاملة في الجمهورية العربية السورية، من حيث توقف الإقراض، ووجود حجم تعثرات كبيرة، وانخفاض في حجم الودائع، مما دفع العديد من البنوك إلى اتخاذ عدد من الإجراءات ضغطاً على مصاريفها بغية زيادة أرباحها، أو المحافظة عليها أو تقليص خسائرها.