عرض العناصر حسب علامة : مصر

الفلاحون المصريون.. مارد يستيقظ

منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر، عاش الفلاحون المصريون ويلات لا مثيل لها على أيدي كبار الملاك الزراعيين المصريين والأجانب (أوروبيون ويهود) إذ كانت الأرض الزراعية قد دخلت السوق في عهد والي مصر سعيد باشا بعد ضرب مشروع محمد علي النهضوي.

نيابة «أمن الدولة» تطلب إعدام «خلية حزب الله»

طالب الادعاء المصري عبر ممثل نيابة أمن الدولة العليا في مرافعته بقضية «خلية حزب الله» بإعدام المتهمين, استنادا لأحكام قانون العقوبات، وذلك في ختام مرافعته بالقضية التي تشمل 26 شخصاً متهمين بـ«تشكيل تنظيم إرهابي في مصر يتبع حزب الله».

الضرورة.. الثورة

 حينما يتحدث أحد عن التبعية  التي تغرق فيها مصر تقوم الدنيا ولا تقعد، وتنبري ميليشيات السلطة بحملات هجومية صاخبة ومبتذلة على من يقترب من هذه الأمور، مستخدمة كل أشكال القمع المادي والروحي.

حول إعلان اليسار المصري المقاوم عدوى «المقاومة هي الخيار الوحيد» تنتقل إلى مصر

أثار الإعلان في مصر عن تشكيل حركة اليسار المصري المقاوم، والتي نشرت قاسيون مادة حولها بقلم الرفيق إبراهيم البدراوي من القاهرة في العدد 360، بتاريخ 12 حزيران 2008، عدداً كبيراً من ردود الفعل لدى شرائح واسعة من أبناء الشارع المصري وعلى صفحات الجرائد والمجلات والمواقع الالكترونية المصرية التي تلقت النبأ بالكثير من التفاؤل والتطلع نحو وجود حركة يسارية حقيقية بمضمون ثوري جدي. ونعيد فيما يلي نشر عدد من هذه التغطيات.

فيلم مصري طويــــــــــــــــــــــــل...!

كل ما «دق الكوز بالجرة» على الحدود بين مصر وقطاع غزة المحاصر، تخرج الأوركسترا المنظمة لدى الحزب الوطني الحاكم في مصر لتتباكى على «السيادة المصرية»، حتى أصبح الإيقاع، سمجاً ومقيتاً، وأكثر مللاً من متابعة مسلسل مكسيكي طويل، ضمن سيناريو مصري رسمي بات يستخدم كل الأوراق المتاحة في محاولات التغطية على فضيحة «الجدار الفولاذي» وتكريس انحراف البوصلة عن العدو الأساسي.

ما الإجابة الصحيحة على سؤال: ما العمل؟

تسارعت الأحداث المأساوية في مصر بشكل كبير للغاية. أحداث خطيرة جداً تتوالى، لا يتم غالباً التعامل معها بالجدية والمسؤولية الواجبة، رغم أن النتيجة المؤكدة لها هي أن مصر قد ضلت الطريق تماماً إلى الوجهة الصحيحة، وهى التطور السلمي، تجنباً لمخاطر وويلات وعذابات تفوق حد الاحتمال.

عصر جديد.. أم عشق للتبعية؟

حينما تم انتخاب «أوباما» لرئاسة الولايات المتحدة هلل عشاق التبعية في البلدان العربية والإسلامية للمخلص الذي أتى بعد طول غياب!! لكن الرئيس المبروك المبارك  لم يصمت طويلاً عن إعلان مواقفه المعادية للعرب والمسلمين والمنحازة بالمطلق للكيان الصهيوني.

حدثونا من فضلكم عن السيادة المصرية!

هذا مقال قديم، لكني أرجوك ألا تتركه خاصة أنه ليس طويلا ولا مملاً!، لأنه ما من مقال ينطبق على ما جرى مع قافلة شريان الحياة قدر ما ينطبق هذا المقال الذي نشر في مطلع مارس عام 2008 عندما حاول الفلسطينيون المحاصرون من كل جهات الأرض الاندفاع إلى نسمة هواء عبر حدود مصر. حينذاك ارتفعت أصوات كثيرة تكلمنا عن سيادة مصر، كما ترتفع الآن بالنغمة نفسها  بشأن قافلة شريان الحياة. إنه  مقال قديم، لكني أرجوك ألا تتركه.

خياران..

منذ سنوات ثارت في مصر أحاديث عن ظاهرة أطفال الشوارع. سرعان ما خرج المسؤولون لإنكار الأمر، والادعاء بأنها ليست ظاهرة، وإنما حالات فردية.

ثلاثون عاماً من الفشل..

في هذا الشهر تكون قد مرت ثلاثة عقود على اتفاقية العار التي عقدها «السادات» مع العدو الصهيوني، الذي ظل منذ قيام كيانه في فلسطين يستجدي السلام من العرب، لكن السلام ظل عصياً!
عقب انقلاب مايو 1971 أبدى السادات تلميحاً وتصريحاً رغبته في الحل السلمي. لكن الداخل المصري (الجيش والشعب) ومن خلال الوعي لطبيعة العدو أجبر السادات على حرب اكتوبر المجيدة. غير أن السادات بدأ في وضع الأساس الموضوعي للكارثة بشكل ملموس.