عرض العناصر حسب علامة : ريف دمشق

الغوطة الشرقية 500 ليرة لربطة الخبز، وأربعون ألف لاسطوانة الغاز

تستمر معاناة الأهالي في الغوطة الشرقية، فعلى الرغم من الهدوء النسبي في المنطقة على مستوى الأعمال القتالية بنتيجة اتفاق وقف إطلاق النار، واتفاق مناطق خفض التصعيد بين الجيش والمجموعات المسلحة المصنفة بالمعتدلة، والذي ما زال هشاً حتى الآن، إلا أن المعارك الدائرة ما زالت ترخي بظلالها على حياة الأهالي هناك، وخاصة بين المجموعات المسلحة الإرهابية المحسوبة على «جبهة النصرة» وأتباعها وشبيهاتها وبين «جيش الاسلام» بفصائله المتعددة، وخاصة على المستوى المعيشي، في ظل عدم تمكن الأهالي من استثمار الأراضي الزراعية في المنطقة، باعتبار الزراعة هي المصدر الأساسي للرزق والمعيشة بالنسبة إليهم، خاصة بعد توقف غالبية القطاعات المنتجة في المنطقة، الصناعة والحرف والمهن، ناهيك عن الانعكاسات الأمنية على حياة هؤلاء بشكل يومي.

صناعة ريف دمشق.. بقي العمال و2% من رأس المال

100 ألف منشأة صناعية خاصة تقريباً كانت تعمل في سورية عام 2010، وبين حلب ودمشق وريف دمشق وحمص تركزت النسبة الأكبر من هذه المنشآت بإنتاجها التحويلي البسيط، وبمعاملها القليلة وورشها الكثيرة...

بلدات ومدن مستنسخة.. المخططات التنظيمية في ريف دمشق.. من يخرجها إلى الواقع؟!

«أهلاً بكم في محافظة ريف دمشق» لطالما استفزت الكثيرين هذه العبارة وشبيهاتها، وهذا لا يعود لعدم حب الناس بالترحيب الذي يلقاه أي قادم إلى المدينة الشاسعة الجميلة، ولكنه يعود إلى ما يتبع هذه العبارة من معالم نافرة وناشزة، بل ومخجلة في البنى التحتية، والمنظر العام، ووجوه الناس، والألوان التي تكسو البيوت والشوارع.
هنا ريف دمشق، مدن وبلدات متشابهة ومستنسخة، نفس العبارات التي تعلن أنك في الطريق لإحداها، ونفس الحجر الشاحب الذي صنعت منه الأقواس، وبعد أمتار تعلن المطبات والحفريات، ومخالفات البناء، والامتدادات العشوائية عن صيغة موحدة لهذا النسيج المتشابه حد القهر.. إنها سورية التي أنهكها الفساد وعاث بمواردها ومخططاتها وبرامجها وحجرها وشجرها وإنسانها الفاسدون والناهبون الكبار

خنق هاتف جرمانا الأرضي.. إلى متى؟!

 وصلت إلى «قاسيون» شكوى قدمها مواطنون من مدينة جرمانا، تناولوا فيها مشكلة انقطاع الهاتف الأرضي في المدينة منذ ما يقارب الشهر حتى الآن، فـ«منذ 29 كانون الثاني المنصرم، لا تزال عملية خنق الهاتف الأرضي مستمرة في جرمانا. فلا هو يستقبل رنيناً ولا هو يرسل كلمة أو تصدر عنه نأمة».. وتتساءل الشكوى: «هل يوجد عطل في خطوط الهاتف يستدعي إصلاحها أكثر من عشرين يوماً؟».

الاجتماع الوطني السادس للجنة الوطنية لوحدة الشيوعين السوريين مداخلات الوفود

حفل الاجتماع الوطني السادس للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين الذي عقد في 11/8/2006 بنقاشات مستفيضة حول مجمل القضايا الراهنة وحول جملة ما تضمنه جدول الأعمال، وقد كان للتقرير المقدم للاجتماع النصيب الأوفر من هذه النقاشات وخاصة في المداخلات المقدمة باسم الوفود..

تأخير أجور المراقبة والتصحيح . . . لمصلحة من؟

بعد مضي نحو شهرين ونصف على انتهاء تصحيح الأوراق الامتحانية لشهادتي التعليم الأساسي والثانوية بمختلف فروعها، مايزال المدرسون ينتظرون بفارغ الصبر حصولهم على أجور المراقبة والتصحيح، حيث تزداد الحاجة لدى هؤلاء لتأمين متطلبات فصل الشتاء الطويل والقارس في ظل الأسعار الجنونية.

«قاسيون» تربح جولة أخرى.. وزير الزراعة يقرر.. ورئيس اتحاد الفلاحين السابق لا ينفذ!!

أجرت قاسيون في عددها رقم (265) بتاريخ 2/2/2006 تحقيقاً موسعاً عن تجاوزات رئيس اتحاد الفلاحين السابق إبراهيم شامية (كان حينها شاغلاً منصبه)، تم فيه تسليط الضوء على جملة التعديات والتجاوزات التي ارتكبها المذكور مستفيداً من موقعه وسلطته،

على حافة الحضارة البشرية (النازحون).. ماذا قدم لهم وطنهم والقائمون عليه سوى الـ...؟؟

قصة منطقة ( جديدة الفضل) في ريف دمشق كقصة معظم المناطق التي نزح إليها أبناء محافظة القنيطرة بعد أن دمرت قراهم ومدنهم أثناء العدوان الإسرائيلي 1967، هؤلاء الذين باتوا يعرفون باسم ( النازحين) تم إسكانهم في عدة مناطق في دمشق وتخومها على أمل العودة السريعة إلى أرض الآباء والأجداد، لكن ما حصل هو أن هؤلاء النازحين بقوا في أماكن سكناهم حتى يومنا هذا رغم مرور مايقارب أربعين عاما من النزوح القسري الذي طالهم وأضيف الحرمان الكامل من الخدمات الإنسانية التي كان يفترض أن تتوفر لهم لحين عودتهم.