دف الشوك من الماء إلى الكهرباء وما بينهما من كوارث!
يزداد وضع الكهرباء تردياً في كل المدن والأرياف السورية بشكل عام، وازداد الوضع تردياً منذ بداية هذا الصيف، وفي ظل الواقع المعيشي الذي تجاوز كل الخطوط الحمراء، يزداد الواقع الخدمي سوءاً، أهمها على الإطلاق: الكهرباء التي هي عصب الحياة بلا شك، وعليها يتوقف نشاط الإنسان وعمله وسائر شؤون حياته، ومع كل ما يصرح به من قبل الحكومة والمعنيين من عدالة في توزيع الطاقة وبذل الجهود لتحسينها، إلا أنّ الواقع الملموس يكذب زيف ادعائهم!