عرض العناصر حسب علامة : ريف دمشق

في أشرفية صحنايا.. سلوك تمييزي مرفوض

شكوى شفهية وصلت إلى قاسيون من قبل بعض أهالي وقاطني أشرفية صحنايا حول السلوكيات السيئّة لبعض العاملين في المخبز هناك، والتي تتمثل بالتمييز بين المواطنين على مستوى تأمين حاجتهم الضرورية من مادة الخبز.

المدينة العمالية.. طيش وانفلات بلا مساءلة

كان من المتوقع من قبل أهالي وقاطني المدينة العمالية في عدرا أن تنتظم حياتهم مع بدء العام الدراسي الجديد وافتتاح المدارس، وخاصة على مستوى انضباط بعض الشباب الطائش والمنفلت بسلوكياته بعيداً عن أعين الرقابة والمحاسبة، لكن الوقائع اليومية رمت بتوقعاتهم وأحالتها إلى سراب!.

المدينة العمالية مستقرة ومستثناة

مازالت معاناة أهالي المدينة العمالية في عدرا على حالها، حيث من المتوقع أن يتزايد أعداد العائدين إليها مع بداية موسم المدارس لهذا العام في ظل استمرار بعض أوجه المعاناة، وخاصة فيما يتعلق بالدخول والخروج من المدينة.

مدارس ريف دمشق.. الامتحانات والخوف من الفشل

استعداداً للعملية الامتحانية لهذا العام للصفوف الانتقالية والتي ستجري يوم الأربعاء بتاريخ 22/5/2019، قامت مديرية تربية ريف دمشق بتجهيز المدارس والكادر التعليمي من أجل إتمام العملية الامتحانية بنجاح.

أهالي مخيم الوافدين.. لو أنّ أحد المسؤولين يعيش معنا أسبوعياً!

ما زالت أوجه معاناة الأهالي في مخيم الوافدين في ريف دمشق على حالها، من المياه والكهرباء والمحروقات والغاز، بالإضافة إلى المعاناة من شبكة الصرف الصحي والشوارع المحفرة، ونقص المدرسين في المدارس وتردي الواقع الصحي، بل باتت هذه المعاناة مزمنة، والأسوأ من ذلك هي حال الاستهتار واللامبالاة بهم وبمعاناتهم.

التل.. معاناة المواطنين بذريعة البطاقة الذكية

منذ أن بدأ تطبيق نظام البطاقة الذكية في محافظة ريف دمشق (مدينة التل) زادت معاناة سائقي السرافيس والمواطنين على حد سواء، فقد انخفض عدد السرافيس العاملة على الخطوط بشكل عام، وتسبب ذلك في ازدحام كبير على المواصلات نتيجة لعدم قدرة جميع السائقين على التعبئة.

بلدة سقبا.. قصة شكوى وضغط مثمر

وصلت إلى قاسيون قصة شكوى أهالي بلدة سقبا في ريف دمشق حول تراكم الأنقاض والأتربة في البلدة، حيث تقدم هؤلاء بعريضة موقعة من عشرات الأهالي إلى البلدية تتضمن ما يشكونه جراء استمرار تواجد هذه الأنقاض.

المهجرات في بلدة حرجلة.. احتياجات وهموم

استقبلت بلدة حرجلة في ريف دمشق أعداداً كبيرة من النازحين المهجرين من بيوتهم خلال سنوات الحرب والأزمة، سواء داخل البلدة أو في مراكز الإيواء التي تم تجهيزها لهذه الغاية داخل البلدة وفي محيطها.

بعض بلدات الغوطة الشرقية وتجار الأمبيرات

ما زالت مشكلة التزود بالطاقة الكهربائية في بلدات الغوطة الشرقية قائمة، ليس على مستوى ساعات القطع والوصل والتقنين على الشبكة النظامية فقط، بل على مستوى استمرار الاستغلال من قبل تجار الأمبيرات في بعض البلدات، والذين زاد نشاطهم واستغلالهم مؤخراً مع تفاقم مشكلة التزود بالطاقة عبر الشبكة النظامية.

السبينة وتجمع النازحين

تمت استعادة السيطرة على بلدة السبينة ومخيمها والمناطق والبلدات المحيطة بها منذ سنوات، وعاد جزء لا بأس به من الأهالي إلى هذه المناطق منذ عام 2017، باستثناء بعض الأحياء التي ما زالت هناك صعوبة في العودة إليها.