عرض العناصر حسب علامة : ريف دمشق

أهالي المعضمية وحاجز السومرية

عند الصباح، وفي وقت ذهاب الموظف إلى وظيفته، وذهاب الطالب إلى مدرسته أو جامعته، والمواطن إلى عمله، ما على هؤلاء إلا الانتظار على حاجز السومرية لوقت طويل، يصل أحياناً إلى ما يقارب الساعة، أكثر أو أقل، نتيجة الازدحام الشديد، ولتشعر وكأنك قادم من دولة أخرى، بل ربما من دولة علاقاتها معنا سيئة!

أهالي منطقة الكباس يشتكون

اشتكى أهالي منطقة الكباس من تردي الطرق المعبدة في منطقتهم، معبرين عن تذمرهم لسوء أحوال الطرق، الرئيسية والفرعية، وتحديداً بما يخص أحد الشوارع المؤدية إلى منطقة الدخانية.

عودة الشتاء وعودة الوحل.. دفّ الشوك نموذجاً

تناولنا في أعداد سابقة سوء الخدمات عامة في منطقة دف الشوك، وأخذناها نموذجاً معمماً على سائر ريف دمشق، والريف السوري بشكل عام، وقد اختصصناها لملاصقتها لقلب العاصمة دمشق، إذ لا تفصلها عن المدينة سوى مئات الأمتار، فسوء الخدمات طال كل جوانب الحياة من كهرباء وماء وخطوط هاتف ومواصلات وإسفلت وصرف صحي إلخ.

إصابة جنديين بعدوان «إسرائيلي» جديد على سورية

قالت وكالة سانا الرسمية للأنباء بأنّ الدفاعات الجوية السورية تصدت لعدوان «إسرائيلي» جوي بالصواريخ من اتجاه شمال فلسطين المحتلة على بعض النقاط بريف دمشق، أدى إلى إصابة جنديين ووقوع أضرار مادية.

دف الشوك من الماء إلى الكهرباء وما بينهما من كوارث!

يزداد وضع الكهرباء تردياً في كل المدن والأرياف السورية بشكل عام، وازداد الوضع تردياً منذ بداية هذا الصيف، وفي ظل الواقع المعيشي الذي تجاوز كل الخطوط الحمراء، يزداد الواقع الخدمي سوءاً، أهمها على الإطلاق: الكهرباء التي هي عصب الحياة بلا شك، وعليها يتوقف نشاط الإنسان وعمله وسائر شؤون حياته، ومع كل ما يصرح به من قبل الحكومة والمعنيين من عدالة في توزيع الطاقة وبذل الجهود لتحسينها، إلا أنّ الواقع الملموس يكذب زيف ادعائهم!

كهرباء جرمانا ووهمية الامتيازات

تقع جرمانا ضمن الغوطة الشرقية- في محافظة ريف دمشق- هي مدينة صغيرة بالمساحة (6 كم مربع تقريباً) وهي مرعبة بالكثافة السكانية (تتجاوز المليون ونصف نسمة) ضمن عشوائيات، يتراوح ارتفاع أبنيتها من 4- 6 إلى 9 طوابق، في السواد الأعظم من المدينة.

داريا.. المدينة المظلومة من كل الجهات المعنية!

كثيرة هي أوجه المعاناة التي يكابدها أهالي داريا، من العائدين إليها بعد طول انتظار، من كهرباء وماء ونظافة وصرف صحي ومواصلات، وغيرها من احتياجات لتلبية متطلبات الاستقرار بحدودها الدنيا.

هل مهام المعنيين شاردة أيضاً؟

كعادة المعنيين دائماً، عجزت محافظة ريف دمشق عن القضاء على ظاهرة انتشار الكلاب (المتوحشة- الضالة- الشاردة- المسعورة) حتى تاريخه، وهي من المؤكد ليست المرة الأولى التي نرى فيها عجزاً حقيقياً عن تأمين أمن وسلامة المواطن من قِبل كل المعنيين والمسؤولين في البلاد.

معاناة الحرفيين في عدرا الصناعية

أُقيمت المدينة الصناعية في عدرا بهدف جذب الاستثمارات وتوطين رؤوس الأموال، من خلال المشاريع الاستثمارية والمرافق الخدمية، بهدف تطوير الاقتصاد الوطني بمختلف قطاعاته، ومنها: الصناعة وتأمين فرص العمل لليد العاملة، وليست مخصصة للحرفيين وللصناعات الصغيرة، وللعلم، عقد الاتحاد العام للحرفيين مؤتمراً له في مجمع صحارى، تقدم من خلاله بمجموعة من المطالب تخص الحرفيين وأوضاعهم، والحكومة كانت حاضرة للمؤتمر بممثليها، وسمعوا من الحرفيين ما يجب أن يسمعوه عن مطالبهم للخلاص، من وضعهم  المأسوي الذي يعيشون فيه، ولا ندري إن كانت الحكومة ستستجيب لِما تقدم به الحرفيون، أم أن التطنيش والتسويف يكون هو الرد على تلك المطالب.

عين ترما.. بلدة أشباح معزولة

يعاني أهالي وسكان بلدة عين ترما من الكثير من عوامل الإهمال واللامبالاة بحقهم، فبعد أن عاد جزء هام من هؤلاء إلى البلدة، واستقروا فيها مجدداً بعد طول نزوح وتشرد، لم يجدوا ما يعزز هذا الاستقرار، بل على العكس من ذلك.