عرض العناصر حسب علامة : حمص

ندوة هامة في حمص

بدعوة من اللجنة الشعبية لمقاطعة البضائع الأمريكية بحمص ولجنة نصرة شعب العراق وفلسطين بحمص، عقد اجتماع شعبي حاشد تأييداً للمقاومة الوطنية العراقية ولانتفاضة الشعب الفلسطيني، واستنكاراً للاعتداء الصهيوني على بلادنا ورفضاً للتهديدات وللابتزاز الأمريكي، حضر الاجتماع ممثلون عن غالبية القوى السياسية في المحافظة وعدد من المثقفين ورجال الأعمال والطلاب و غيرهم.

«أدرينالين» المدير العام يشرد عمال نقل حمص!!

صدر قرار اللجنة  الإدارية (رقم 7، تاريخ 13/8/2003) والقاضي بحل فرع النقل التابع للشركة العامة للبناء بحمص، على أن يتم تشكيل لجان لتوزيع موجوداته وعماله بين فروع الشركة الباقية، وقد حصرت القرارات اللازمة لتشكيل اللجان جميع أعضاء اللجان بالإدارة العامة فقط، وقبل الدخول في مناقشة القرار لوضع الجميع أمام الصورة الحقيقية لأسباب الصدور، نؤكد بأن سبب إصدار هذا القرار يعود لخلاف ما بين المدير العام، ومدير هذا الفرع البائس،  ولما لم يستطع المدير العام إبعاد مدير الفرع قام بحل الفرع بأكمله:

مالية حمص.. تسرق الجمل!

استتباعاً لسلسلة النهب التي نشرت «قاسيون» في عددها الماضي غيضاً من فيضها، والتي كان بطلاها (زعامة) مديرية مالية حمص وبعض التجار والصناعيين المكلفين بالضرائب والمتهربين منها بفعل تواطئهم مع إدارة المديرية ومراقبيها، ما زالت المديرية  تمتع «عملاءها» بشتى فنون القفز فوق القوانين، باعتبار الخزينة العامة خزاناً مثقوباً..

كلب

كلب مسعور يهاجم الأهالي في منطقة تل الشور وعين الزرقا وبابا عمر ووادي خالد، وقد بلغ عدد المصابين والمتأذين /23/ شخصاً أغلبهم من الأطفال..

وقد وردت إلينا صورة طفل تعرض للهجوم من قبل الكلب الذي اقتلع فروة رأسه «قاسيون تعتذر عن نشر الصورة» وقد أسعف الطفل إلى المشفى الوطني بحمص حيث أجريت له عملية جراحية وهو من أهالي عين الزرقا.

أهالي دير بعلبة... من ينصفهم؟ ستة آلاف غرسة زيتون وستة آلاف نسمة قيد الاعتقال والنفي؟

الطريق إلى حي دير بعلبة «الحمصي» ليس كغيره من الطرقات، لا بسب وعورته وتعرجاته وضيقه، التي هي سمات عامة للطرق السورية، مثلما هي سمات حكوماتها أيضاً، بل بسب الروائح النتنة المنبعثة من جبل القمامة المنتصب قبالة الحي، والذي من النادر أن تجد له شبيهاً في أي بلد من بلدان العالم الثالث أو الرابع أو حتى الخامس، وإذا أثار ذلك المشهد فضول مصور صحفي مغامر، قادر أن يقتحم المكان دون لباس واق للأسلحة الكيميائية كما فعل زميلنا «إسماعيل سويلم»، فإن أية صورة يمكن للكاميرا أن تلتقطها ولو خبط عشواء، كفيلة لدرجة كبيرة أن تسقط حكومة في أي بلد يدعي بأن لديه حكومة؟! مساحات مستنقعية فوق سطح الأرض لا تستطيع أن تجد لها لون في قاموس الألوان، تنبعث منها غازات على شكل حلقات مدورة كأنك أمام نبع كبريتي أو بئر نفط،تعيش فيها حيوانات يمكن لسورية أن تأخذ براءة اكتشاف فيها، وتغطيها أسراب من البرغش والحشرات أصبح لها شكل الخفافيش، مع تسرب كل تلك القاذورات إلى الساقية القادمة من بحيرة قطينة باتجاه البساتين المزروعة بالبطاطا والزيتون والتفاح واليانسون...إلخ.

صورة (مـقلـُس) في القرن الحادي والعشرين

تتوّج بلدة (مقلُس) أعلى قمة جبل الحلو على ارتفاع يتجاوز (1000)م، ويبلغ عدد سكانها (3500) نسمة، وتتبع ناحية (الحواش - وادي النضارة) التابعة بدورها لمحافظة حمص، كما تتبع من ناحية تسيير أعمال الرخص لبلدية (الكيمة)، التي لا تساهم في تقديم أية خدمات لهذه البلدة التي تعاني من الإهمال في العديد من المجالات. فهل يُكافأ أهالي (مقلس) بهذه الطريقة من الإهمال، وهم الذين حوّلوا السلاسل الجبلية الجرداء من حولهم إلى جنان من الأشجار المثمرة، وخاصّة بزراعة التفاح الذي لا يعلى عليه في المناطق المجاورة لها؟. هل يمكن أن نتصوّر بأن هناك بلدة في القرن الواحد والعشرين مزدانة بالجمال والخضرة، ولا تملك مكبّاً واحداً للقمامة؟

معاناة حي عشيرة بحمص!

استقطب حي عشيرة بمدينة حمص المئات من العوائل النازحة من بعض المحافظات السورية، بفعل تداعيات الحرب والأزمة، وهؤلاء أقاموا ببعض المنازل في هذا الحي، عن طريق المختار، وبمعرفة وإشراف الجهات المسؤولة عن الحي إدارياً وأمنياً.