عرض العناصر حسب علامة : حمص

ندوة حمص المركزية الرابعة:  آليات العمل التنظيمي

أقامت اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين الندوة المركزية الرابعة في مدينة حمص يوم 2/4/2004 «حول آليات العمل التنظيمي» حضر الندوة أكثر من مائتي رفيق من مختلف المحافظات السورية، وقدم مداخلات فيها 36 متحدثاً ننشر فيما يلي المداخلات الرئيسية وسننشر في العدد القادم ريبورتاجاً عن مجمل النقاش:

أعيدوا راحة السبت!

رفعت اللجنة النقابية الأولى بالخطوط الحديدية بحمص الرسالة التالية إلى الاتحاد العام لنقابات العمال:

في مؤتمر نقابة عمال البناء والأخشاب بحمص مطالب عمالية ملحة

بتـــاريـــخ 15/2/2004 انعقد مؤتمـــر نقابة عمال البناء والأخشاب بحمص، وتضمن مداخلات أدلى بها كل من مندوبي الشركات الإنشائية العامة (خمس شركات) ومندوبين عن شركات القطاع الخاص. وفيما يلي بعض ما طالب به عمال النقابة عبر مداخلات المندوبين:

للمرة الثانية: ننعى إليكم شركة ألبان حمص..

بالرغم من أن المقال الذي نشرته «قاسيون» في عددها رقم 214 بتاريخ 22/12/2004 حول عمليات النهب والاختلاس المنظمة التي تجري في «شركة ألبان حمص» على يد مديرها العام وبعض أقربائه وأزلامه وشركائه لم تثلج صدور العاملين في الشركة وفق الرسالة التي أرسلوها إلينا، إلا أنها استفزت السيد المدير لدرجة أنه يهدد سراً وجهراً بإغلاق الجريدة التي تجرأت على كشف مواهبه.

 كرامة الوطن... والمواطن

ننشر المقتطفات التالية من المقال الافتتاحي لصحيفة «العروبة» الصادرة عن مؤسسة الوحدة (فرع حمص) بتاريخ 18/12/2003 الذي جاء تحت عنوان «كرامة الوطن والمواطن» بقلم محمد راتب الحلاق:

ليس هناك قانون للحمير!

هل ينبغي لأهالي حمص المطالبة  بإستصدار  قانون خاص بالحمير؟! أو أن عليهم تشكيل جمعية للدفاع عن حقوق الحمير وحرياتها؟! أو أنهم  سينتظرون  المرض والموت على موائد قوامها لحم الحمير المشوي؟!

صدق أو لا تصدق: مالية حمص «المستقلة» فوق الوزارة والقانون

هل أصبحت مالية حمص مستقلة لاتتبع لأي وزارة أم أن الأوراق اختلطت لدى ذوي القرار لديها، الكرسي قد يشعر صاحبه بالقوة ولكن ليس إلى درجة تخطي القانون والرؤساء وإلا كان بإمكان كل مدير سن القوانين المناسبة لمصالحه الخاصة.

جريمة توزيع «قاسيون»  في شركة «قاسيون».. ما يشبه التحقيق

كانت جريدة «قاسيون» قد نشرت في عددها رقم 207 تاريخ 16/10/ 2003 مقالاً عن فرع شركة قاسيون بحمص، لاقى المقال ترحيباً وقبولاً من عمال وإداريي فرع الشركة. و قد صور المقال ووزع بعشرات النسخ، أما مدير الفرع فبدلاً من قراءته ومناقشة الملاحظات والانتقادات الواردة ضمن المقال والعمل على تجاوزها، كلف مدير الرقابة الداخلية في الفرع للتحقيق مع أحد العاملين والذي يعتقد أنه وزع الجريدة وفوراً وبشكل قريب للعمل الأمني استدعي العامل فرج اسبر إلى مدير الرقابة الذي كان قد حضر 6 أسئلة مكتوبة وبدأ التحقيق مع العامل الذي رفض الإجابة على الأسئلة المطروحة، لسببين: