بيان صادر عن رجال الدين في سلحب ــ مصياف ــ الغاب
إن وطننا الحبيب يمر بأزمة حاكتها أيادي السوء التي تتربص به شراً وقد تولد عن هذه الأزمة ظواهر مشينة من سلب وخطف وسرقة وقطع للطرقات وهتك للأعراض وما شابه ذلك
إن وطننا الحبيب يمر بأزمة حاكتها أيادي السوء التي تتربص به شراً وقد تولد عن هذه الأزمة ظواهر مشينة من سلب وخطف وسرقة وقطع للطرقات وهتك للأعراض وما شابه ذلك
مع اقتراب موعد الحصاد بما يعنيه من أعباء ومعاناة جديدة ترهق كاهل الفلاحين ولا سيما في ظل الأزمة الراهنة المنفجرة منذ أكثر من عامين، وارتفاع الأسعار وتقطع سبل النقل والإمداد وزيادة أسعار النقل
تمحورت مداخلات القيادات النقابية في محافظة حماة حول القضايا الاقتصادية والمعيشية.. وقد شرحت بمعظمها واقع الشركات الصناعية في ظل اقتصاد السوق والمنافسة (الحرة).. ولكن في العموم لم تتطرق كافة المداخلات إلى الأداء الحكومي وقضايا الفساد والتجاهل المتعمد للقطاع العام.
عقد مؤتمر الرابطة الفلاحية في منطقة الغاب التابعة لمحافظة حماة بتاريخ 19/3/2014 تحت شعار «عندما يكون الفلاح بخير يكون الوطن بخير»، وتناولت أعماله «واقع القطاع الزراعي والعراقيل والمشاكل التي يعانيها هذا القطاع- واقع الجمعيات الفلاحية- الفساد- آثار الأزمة على الفلاحين ومعيشتهم- تراجع دور الدولة في دعم الفلاحين والقطاع الزراعي»
أحيت دائرة النساء في حزب الإرادة الشعبية بمحافظة حماة احتفالاً موسيقياً في صالة مسبح «عين الورد» في مدينة السقيلبية بمناسبة يوم المرأة العالمي وعيد الأم حيث حضر العشرات من النساء والأمهات الاحتفال
وردت لـ«قاسيون» مؤخراً شكاوى عديدة من أهالي قرى منطقة الغاب التابعة لمحافظة حماة تتناول معاناتهم من أزمة المياه ونقص الخدمات واحتكار تجار الأزمة لحاجاتهم والتجاوزات والممارسات المرتكبة على مرأى من الجهات المعنية. ومنها الشكوى التالية:
أفادت وكالة «سانا» السورية الرسمية، مساء أمس الثلاثاء بتوصل الحكومة السورية إلى اتفاق مع المسلحين يقضي بإخراجهم من ريف حمص الشمالي.
أعلن مركز المصالحة الروسي في حميميم، أن القوات الروسية قدمت مواد غذائية وطبية لمدينة السقيلبية السورية التابعة لمحافظة حماة، والتي كانت قد تعرضت للقصف من قبل المسلحين.
تصدى أهالي قرية «كفر نبودة» صباح اليوم 11\2\2017 لجماعة من المسلحين حاولت الهجوم على حاجز عسكري قرب قرية «المغيّر» شمال غرب حماة، لخرق الهدنة الموقعة في المنطقة، وافشالها.
توزع بؤر الحرب الإرهابية في سورية فرض نموذجاً موضوعياً لفرز المناطق بين الآمنة والساخنة، وقد بقيت بعض العلاقات الرابطة بين هذه المناطق من خلال التبادل السلعي للمواد الغذائية والاحتياجات اليومية للمواطن، ولكنها خضعت لشروط الابتزاز والاستغلال.