عرض العناصر حسب علامة : حماة

شركة حديد حماة.. خردة تُسرَق وتهديد بالتوقف

عقدت نقابة عمال الصناعات المعدنية والكهربائية بحماة مؤتمرها السنوي، وتضم النقابة الشركة العامة للحديد فقط، ومن المستغرب إضافة «الكهربائية» لتسميتها، علماً أنه يوجد في حماة نقابة خاصة للكهرباء، وفي كل الأحوال فإن شركة حديد حماة من أهم الشركات في سورية، وهي مازالت تنتج رغم كل الظروف القاهرة، 

لجنة شعبية في سلحب لحماية المستهلك

بادر أعضاء مجلس مدينة سلحب وفي وقت مبكر نسبياً لاعتبار أعضائه لجنةً شعبيةً لحماية المستهلك، حيث تم توزيع الأعضاء على الأحياء ومن ثم تم إجراء جرد لجميع العائلات بعد أخذ أرقام دفاتر العائلة للتأكد من عدد السكان على أرض الواقع، وبحسب جدول بيانات على الحاسب تبين أن عدد السكان بحدود 30000 نسمة، بما في ذلك سلحب المدينة والقرى المحيطة، وقد استطاع أعضاء لجنة الحماية في البداية ضبط سعر جرة الغاز بـ 450 ل.س وأصبحت كل عائلة على ثقة بأنها ستستلم جرتها إضافة إلى الإشراف على توزيع مادة المازوت وتفانيهم، إلا أن التجربة كشفت عن وجود عقبات أهمها:

المؤتمرات العمالية في حماة بين القضايا المطلبية والاقتصادية!

أكد تقرير نقابة عمال التنمية الزراعية أن الخطة الاستثمارية لعام 2013 لم يتم تنفيذها بسبب الظروف الأمنية. طبعاً من دون الظروف الأمنية المؤسسة خاسرة منذ إنشائها رغم أنها تضم أكثر من 14 الف بقرة من الأصناف كافة!!.

تصاعد عمليات الخطف في ريف حماة يهدد السلم الأهلي

تشتد تداعيات الأزمة يوماً بعد يوم، ويزداد عبء هذه التداعيات على كاهل الناس لدرجة لم تعد تطاق، فالبحث عن رغيف الخبز والغاز، والحاجات اليومية، وانفلات الأسعار من عقالها، وتآكل الاجور والدخول، وسقوط القذائف بين الفينة والأخرى على هذا الحي أو ذاك الشارع، وارتفاع منسوب سفك الدم السوري، باتت أموراً في غاية الخطورة، ولم يعد بمقدور المواطنين تحمّلها لذلك فإن الإسراع بالحل السياسي، والخروج الآمن من الأزمة هو مطلب ملّح لكل السوريين، ولكل من اضطرّ مرغماً ترك منزله والنزوح إلى منطقة أخرى.

التَّلوُّث فأسٌ أوقفوه قبل أن يصيبَ الرأس

تم التعاقد لإنشاء خليتين لمعالجة النفايات بحماة بـ141مليون ليرة سورية، وذلك من أجل تجنب تأثيرها السلبي على البيئة والحد من التلوث البصري. وهذا النوع من التلوث هو أقلها ضرراً، فماذا عن التلوث البيئي الذي أصاب البنية التحتية لسورية بأضرار قد يلزمنا عشرات السنين من أجل إزالته ومعالجة تأثيراته السلبية، ليس من ناحية التلوث البصري فقط بل والبيولوجي بالنسبة للأرض والمياه الجوفية والتربة والزراعة، والتلوث الصحي بالنسبة للبشر الذين يعيشون وسط هذا التلوث الهائل، ومازال مستمرا دون أن نفكر بشكل جدي لإزالته وإرجاع الأمور إلى نصابها.

تنويه ..

 وصلنا من الرفيق خليل حداد عضو مجلس إدارة جمعية الشهيد فايز منصور الفلاحية في محافظة حماة التنويه التالي:

 

من يتحمّل المسؤولية عن تعقيدات وصول الوقود إلى حماة؟!

يقول أصحاب كازيات في محافظة حماة وريفها إن سائقي الصهاريج التي تزودهم بمختلف أنواع الوقود باتوا مع ازدياد توتر الأوضاع في المحافظة يطلبون «رشاوى» مقابل ما يوصلونه من مازوت وبنزين، وأوضحوا لـ«قاسيون» أن معظم السائقين، ما لم يكن جميعهم، يطلبون إضافة ليرة سورية واحدة إلى سعر كل ليتر من المازوت، 

لمصلحة مَنْ فرض الإجراءات التعسفية بحق الفلاحين؟

مع اقتراب موعد الحصاد بما يعنيه من أعباء ومعاناة جديدة ترهق كاهل الفلاحين ولا سيما في ظل الأزمة الراهنة المنفجرة منذ أكثر من عامين، وارتفاع الأسعار وتقطع سبل النقل والإمداد وزيادة أسعار النقل