عرض العناصر حسب علامة : حماة

سلمية «عطشى».. ؟!

يعاني أهالي مدينة «سلمية» وريفها، مؤخراً، مشكلة كبيرة في الحصول على المياه الصالحة للشرب، مما يضطرون لتأمين المياه عبر شرائها من أصحاب الصهاريج الخاصة الجوالة، علماً أن معظم هذه المياه غير صالحة للشرب ومجهولة المصدر.

حماة.. لمصلحة من ما يجري..؟!

في الوقت الذي تقول حكومة تصريف الأعمال،ووزير التموين والتجارة الداخلية فيها،بأنهم مستمرون في التدخل لحماية المستهلك وتوفير حاجاته،عبر توفير المواد،وضبط الأسعار،وزيادة منافذ ومراكز البيع التابعة لمؤسسات الوزارة..نرى أنّ ما يجري في الواقع يختلف..!؟

يحدث في الجامعة.. قرارات وإجراءات غير مدروسة

إن الجامعات كما هو مفترض هي مراكز علمية لنشر وتعليم المعرفة العلمية إضافة لكونها مراكز للبحوث العلمية والتطبيقية، والغاية إيجاد الكادر العلمي القادر والمؤهل للانخراط في الحياة العملية، متسلحاً بما اكتسبه من معارف وخبرات أثناء دراسته الجامعية.

في مدينة السلمية وباء في المدينة بعد انقطاع الماء والكهرباء

منذ عام 1957 ومنطقة السلمية تعاني من عجز مائي ليس للزارعة التي ضربت في الصميم وإنما في مياه الشرب أيضاً و ابتدأ تقنين المياه منذ ذلك التاريخ، في السبعينيات  ثم استجرار مياه الشرب من نبع الهرمل في جبال لبنان الشرقية، وشرب سكان المدينة مياهاً نظيفة رغم التقنين الذي يستمر ستة أيام في الأسبوع.

حماة.. تخفيف معاناة المواطنين المهجرين واجب وطني

ما تزال تفاعلات الأزمة تتعقد، وبالتالي تزداد معاناة المواطنين ككل، والمهجرون منهم خصوصاً، وأهمها المعيشة والسكن. ففي مدينة حماة التي هُجّر إليها حوالي مليوني مواطن من المحافظات الأخرى، يعتبر إيجاد مأوى للأسر المهجرة مشكلةً كبيرة.

«السقيلبية».. بلا كهرباء

منذ أكثر من شهر ومدينة السقيلبية وما يحيط بها من بلدات تعاني الأمرين من انقطاع التيار الكهربائي حيث لا ضابط ولا نظام لعمليات قطع التيار.

مجلس مدينة السقيلبية.. أجور العاملين «لم تصرف بعد»!

نص قانون تنظيم شؤون مجالس المدن والبلدات والبلدان، الصادر منذ سنوات، في الجانب المالي منه على أن تصرف أجور العاملين في هذه المجالس من الإيرادات المالية الذاتية لهذه المجالس، حيث تأتي إيرادات هذه المجالس بشكل رئيسي من الجبايات الضريبية على المحال التجارية و الصناعية و الحرفية و إشغال الأرصفة لتلك الوحدات الإدارية.

إنتاج / توزيع محلي.. وفاقد 40%!

بالرغم من كل ما يقال في الإعلام المرئي و المسموع و المقروء عن الإجراءات التي قامت و تقوم بها الحكومة لضبط أسعار المواد و بالتالي ضبط الأسواق، فالواقع يقول شيئاً آخر وبعيداً عن كل ما يقال ويُصرح به حتى في المناطق الآمنة نسبياً حيث المؤسسات المعنية بمراقبة و ضبط الأسعار موجودة!.