عرض العناصر حسب علامة : حلب

المرسوم /62/ لتثبيت العمال.. العبرة في التطبيق الفوري!

وفقاً لتصريحات عدة أدلت بها الجهات الوصائية ونقابات العمال، فإن عدد العمال المؤقتين المستفيدين من المرسوم /62/ لعام 2011 القاضي بتثبيت العمال المؤقتين العاملين بعمل له طبيعة دائمة قد بلغ 174 ألف عامل مؤقت، موزعين على مختلف المواقع الإدارية والصناعية. وهناك أعداد أخرى من العمال لم يشملهم المرسوم، وهم المتعاقَد معهم على أساس العقد اليومي، ويعملون بأعمال لها طابع الأعمال الدائمة، وهذه الشريحة من العمال محرومة من الحقوق التي يتقاضاها العمال الآخرون العاملون معهم بالمهن والأعمال ذاتها، وهي معرضة للتسريح في أية لحظة دون أن يترتب على ذلك أية حقوق، باعتبار أن هذه الفئة من العمال غير مسجلة بالتأمينات الاجتماعية، ولا يشملها الضمان الصحي المعمول به في الشركات والمعامل.

عمال السكك الحديدية في الحسكة.. لماذا إسقاط صفة العامل على العمال «المفتاحيين»؟

تقدم مجموعة من العمال الذين يعملون تحت المسمى الوظيفي «مفتاحي» بكتاب إلى جريدة «قاسيون» يعرضون فيه الغبن والظلم الذي تعرضوا له جراء التسمية التي لم تنصفهم، وبيّن العمال في كتابهم إنه «في تاريخ 29/12/2002 تم ترشيحنا من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل جواباً لكتاب الإدارة العامة لسكك الحديد رقم 4731/د تاريخ 17/12/2002 فئة ثالثة،

الملتقى الوطني بحلب: أوراق عمل هامة.. ومداخلات جريئة

نشرت قاسيون في العدد السابق تغطية واسعة لإطلاق الملتقى الوطني بحلب، والذي تُوّج بـ«إعلان حلب للثوابت الوطنية».. وسنتابع في هذا العدد تغطية هذا الحدث الهام الذي تم بمبادرة من جمعية رواد الفكر التنويري في حلب تحت شعار «الوحدة الوطنية تحت علم الوطن».. علماً أن الملتقى الذي عقد في السابع والعشرين من شهر حزيران 2011، كان قد ضم أكثر من مائة وخمسين شخصية تمثل مختلف شرائح الطيف السياسي والفكري والثقافي من انتماءات سياسية ومشارب فكرية مختلفة في مدينة حلب.

هل هناك مشكلة مازوت.. أم المشكلة في المازوت!؟

يبقى التعاطي الحكومي مع مشكلة تزايد الطلب على المازوت قاصراً، كونه يتعامل معها من زاوية ضيقة لا تتجاوز في أحسن الأحوال كيفية توفير هذه السلعة ومحاولة المحافظة على استقرار أسعارها، بينما من الرشيد التفكير العميق بحل المشكلة بشكل جذري ومديد عبر البحث عن طاقة بديلة تحل محل «المازوت»، الذي أثبتت التجارب السابقة أنه سيبقى مشكلة مزمنة طالما يجري الاعتماد عليه بصورة كبيرة في النقل والإنتاج الصناعي والتدفئة والري...إلخ.

تعزية

لجنة محافظة حلب لوحدة الشيوعيين السوريين وجميع الرفاق الشيوعيين في حلب وريفها، يتقدمون بالتعازي القلبية الخالصة إلى أسرة الرفيق الشاب معتز عبد القادر الحسن الذي وافته المنية بتاريخ 1/7/2011 إثر حادث سير أليم.والرفيق الشاب الراحل هو من مواليد مدينة منبج التابعة لمحافظة حلب عام 1994 وكان عضواً في اللجنة الاتحادية لاتحاد الشباب الديمقراطي السوري في منبج .

كل العزاء لأسرة الرفيق الراحل وعائلته وأصدقائه ولوالده الرفيق عبد القادر الحسن سكرتير اللجنة الفرعية للحزب الشيوعي السوري الموحد في منبج. 

القضاء ينظر في الدعوى على مراسل قاسيون في حلب..

تابع الفضاء الإلكتروني تفاصيل محاكمة مراسل قاسيون في حلب سليم اليوسف، عقب المقال الذي تم نشره في صحيفة قاسيون حول حي المعصرانية بحلب في خريف العام المنصرم 2006،

صفربالسلوك طبقات المدخنين

ربما تكون كلمات (كنت... بولمول... مالبورو... ونستون) هي أشهر كلمات مسموعة في مدينة حلب خلال فترة السبعينات. هذه الجملة كان يرددها باعة التبغ المهرب في الشوارع المزدحمة. ولعل شارعي السينما (بارون والقوتلي) هما المكانان المفضلان لبائعي الدخان المهرب المختلطين بباعة الجينز المهرب والأحذية المهربة والصحون المهربة أيضاً.

«الداخلي» و«الخارجي» في الأزمة مجدداً..!

بين عشية العاشر من أيلول تاريخ الإعلان عن الاتفاق الروسي الأمريكي وجلسة مجلس الأمن الخاصة بسورية بتاريخ الحادي والعشرين منه برزت أسئلة كبرى بالعمق وتبدو مبهمة حول دلالات العبث الأمريكي بارتباطها بالأزمة السورية..!

 

 

تاجر الأزمة يستطيع على ما لا تستطيعه الحكومة!

بات الغلاء هم المواطن وخلفية يومياته، في ظل الأوضاع التي نعيشها، وغدت الأعياد والمناسبات تحمل معها البؤس بدل أن تبعث في نفسه الفرح لتنسيه ما تغتاله الحرب يومياً.