عرض العناصر حسب علامة : جرمانا

رواية «كاذبة» رفعت عنها الغطاء شبكة تسول تديرها امرأة.. وأفرادها أطفال دون العاشرة

اسم الطفل «غيث» شغل حديث كثر من سكان مدينة جرمانا. رغم أنه غير معروف شخصياً للجميع. لكن قصته التي أثارت الرعب والتساؤلات في تلك المدينة، ألقت الضوء على «ظاهرة» استفحلت في دمشق وريفها خلال سنوات الحرب.

بيان عن رئاسة حزب الإرادة الشعبية

شهدت بلدة جرمانا في ريف دمشق صباح اليوم 28/11/2012 سلسلة تفجيرات إرهابية أودت بحياة العشرات من المدنيين الأبرياء ومثلهم من الجرحى.

«مزارع» جرمانا السكان «غير ملحوظين» بعد..!

منذ ارتفاع منسوب العنف في الريف الدمشقي، شهدت حركة البناء السكني في حي المزارع بمدينة جرمانا تضخماً كبيراً، ارتفع على أثره أعداد القاطنين في الحي إلى حدود 10 أضعاف عما كان عليه سابقاً، حسب تقديرات محلية، غير أن لا جديد طرأ على البنية التحتية في الحي.

جرمانا: «ألعابٌ أولمبية».. وظلمٌ بالمناصفة

في واحدٍ من المشاهد الاعتيادية في جرمانا، ينفجر أحد كابلات الكهرباء باعثاً منظراً وصوتاً يبدوان للوهلة الأولى أن ألعاباً أولمبية قد جرى افتتاحها في البلدة. في مشهدٍ آخر، يظهر أحد عمال الطوارئ معلقاً في الهواء لوقتٍ ليس بالقصير، وقد فقد وعيه بعدما صعقه أحد كابلات الكهرباء المتشابكة: لعلَّ صعقة «معاش آخر الشهر» لم تكفه!

«قاسيون» في سوق «التعفيش» .. و«ورقة المختار» غير مهمة أحياناً؟!

بعد النزوح والتهجير الذي أصاب آلآف العائلات السورية نتيجة ظروف الأزمة، وضيق الحالة الاقتصادية التي نتجت عن الأزمة السورية بشكل عام، وخسارة هذه الأسر لمدخراتها وأعمالها، لجأ العديد منهم إلى شراء حاجياتهم المنزلية من أسواق «مشبوهة»، لتأمين مايحتاجون إليه قدر المستطاع في المنازل التي استأجروها بعد الخروج من مناطقهم إلى مناطق آمنة.هذه الأسواق «المشبوهة»، تعتمد على المسروقات والتي تسمى اصطلاحاً بـ«التعفيش»، رغم أن باعتها لايصرحون بذلك علناً، وهذا المصطلح يدل على أن هذه الحاجيات قامت عناصر من (اللجان الشعبية) بنهبها من منازل المواطنين في مناطق التوتر، وجلبها إلى مناطق آمنة لبيعها إلى التجار هناك بأسعار «رخيصة جداً»، ليقوم هؤلاء بدورهم، ببيع ذات الأشياء بأسعار مضاعفة، لكنها لاتصل إلى سعر المستعمل منها بالسوق، وتبقى أدنى منها بكثير.

طلاب الجامعة في جرمانا ومعاناة النقل اليومية

معاناة يومية تصل حد المأساة يعيشها ليس فقط طلاب الجامعات المقيمين في جرمانا والذين يقدر عددهم بالآلاف، بل وكل الموظفين والمواطنين الذين لهم شؤونهم الخاصة في مركز مدينة دمشق. معاناة في الحصول على وسيلة نقل توصل الطلاب إلى مركز المدينة حيث كلياتهم، والموظفين إلى أماكن عملهم. وللعلم فإن معظم سرافيس خطوط النقل الثلاثة في جرمانا (باب توما ـ كراج الست ـ كراجات البولمان) تخرج عن الخط وخدمة الركاب، لتقوم بنقل طلاب المدارس الخاصة في بداية الدوام ونهايته، فإن الهم الأكبر الذي يعانيه الركاب هو استخدام ثلاثة سرافيس للوصول إلى مركز المدينة، طبعاً إذا وجدت سرفيساً خلال ساعة من الانتظار.

عاجل .. برسم كهرباء ريف دمشق!

عاد المسلسل القديم الجديد في القطع المتكرّر للكهرباء ولساعات طوال، عن ثلاثة أبنية في «جرمانا – حي الروضة – بداية شارع المزارع»، ولم يكن آخره سوى يوم أمس حيث استمر القطع لأكثر من 15 ساعة وما يزيد عن ثلثي الوقت المذكور في القطع عن حارتين فاصلتين بين حيي الروضة و المزارع «المنوران»، تتلاصق فيهما الأبنية.

جديد جرمانا: «المزارع» غير مخالفة.. وغير مصنفة أيضاً..!

نشرت قاسيون في عددها 818، الصادر في يوم الأحد 9/7/2017، شكوى تقدّم بها أهالي حي المزارع – دف الصخر خلف الفرن الآلي في مدينة جرمانا بريف دمشق. حول السياسة الجائرة التي اعتمدتها مديرية ريف دمشق لتغذية الحي بالكهرباء عبر تركيب المحولات الكهربائية اللازمة، مقابل تحميل الأهالي النفقات، حيث نصّ القرار الموقّع من مدير عام مديرية ريف دمشق بأن يدفع على كل ساعة كهربائية مبلغ (20 ألف ثمن للعداد و 100.000 مساهمة)، وذلك نقداً للساعات الجديدة وتقسيطاً للساعات القديمة، حسب ما أشيع.

دون سابق انذار.. محافظة دمشق تهدم أبنية مأهولة بحجة قانون المخالفات!

دون سابق إنذار «كبسة معززة» هدمت عدة منازل بالكامل، في أحد أحياء المخالفات بمنطقة ركن الدين بدمشق. مشهد غير مألوف، لم يعتد سكان الحي رؤيته، ففي السابق كان عمال البلدية يقومون بفتح فتحة في السقف أو أحد الجدران بعد «قبض المعلوم» على حد تعبير أحد العاملين في مجال البناء، بينما كانت تتم «الكبسة» بعد انذار مسبق عن طريق أحد العاملين في البلدية.