عرض العناصر حسب علامة : المدارس

مناهج ممنهجة لحرف البوصلة!

مَنْ مِن كبار السن لا يعرف شاعر الطفولة، الشاعر الراحل سليمان العيسى، وقصائده المدرجة في المناهج المدرسية، ومنها قصيدة (فلسطين داري)، أو غيره من الشعراء والأدباء، بنصوصهم وقصصهم الوطنية، أو الرموز الوطنية التي ذكرت في هذه المناهج؟ لتكون تربية الأجيال مبنية على أسس التمسك بالثوابت الوطنية، وتوجيه بوصلة العداء والصراع تجاه العدو الصهيوني، الذي اغتصب الأرض والمقدسات والتراث، وعبث بأحلام الأجيال، وحولها إلى تشرد وقتل وهدم للمنازل، واقتلاع لأشجار الزيتون.

إصابة "مليون" طفل أمريكي بكوفيد-19... واحتجاجات في الشارع الأمريكي على إعادة فتح المدارس!

وفقا للبيانات الصادرة عن جامعة هوبكنز الأمريكية، فمنذ بداية انتشار كوفيد-19 في الولايات المتحدة، تجاوز عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بالفيروس 250 ألف، وتجاوز عدد الإصابات 11.4 مليون حالة... ما يلفت الانتباه، أن هذه الحالات ضمت أكثر من مليون طفل أمريكي، ما يعني أن 1 من أصل كل 9 حالات تكون لطفل.

بدعة تربوية بهلوانية من خارج الواقع؟

بدعة جديدة تطرحها وزارة التربية بعيداً عن الواقع وقفزاً عليه، وهذه المرة تحت مسمى «حلوة مدرستي»، التي أطلقتها على شكل مسابقة «للإضاءة على الجوانب التربوية المميزة في المدارس».

مدارس قرية الجربا تفتقر للمعلمين

منطقة النشابية في الغوطة الشرقية- ريف دمشق تتبع لها أكثر من 20 قرية، وحتى الآن تفتقر معظم مدارسها للعدد الكافي من المعلمين الأصلاء والوكلاء، بل وتفتقر للعدد الكافي من الكادر الإداري أيضاً.

حلب.. الكتاب المدرسي ومصباح علاء الدين..

ما جرى بشأن إعادة النظر بتوزيع الكتب المدرسية في حلب، وظهور أن هذه الكتب متوفرة في المستودعات عند الإشارة والطلب، قريب الشبه بمارد علاء الدين الذي ينتظر الطلب والإشارة لتحقيق الرغبات والأماني!

مأساة متصاعدة في التعليم

من المعلوم بالضرورة لأي عاقل يعي ما تحتاج إليه كل دولة حتى تحقق وتواكب تطورات وضرورات العصر من تعليم يرتقي بعقول الجيل، ويجعل منهم أبناءً قادرين على البناء والتطوير، فما هو حال التعليم في بلدنا؟

بروتوكول صحي منفصل عن الواقع

هل من الممكن إنجاز الواجبات والمهام، من خلال بعض التوجيهات الإدارية، بمعزل عن تهيئة البيئة المناسبة لتنفيذها، مع تأمين مستلزماتها وضروراتها؟!

المدارس الخاصة.. دكاكين تعليم بخدمات فندقية

ارتفع عدد المدارس الخاصة في سورية خلال العقود الماضية، وخصوصاً في سنوات الحرب، وقد توزعت الحصة الأكبر لهذه المدارس في دمشق وريفها ومدينة حلب، ومن يتابع رسوم التسجيل في هذه المدارس يلزمه «حبة تحت اللسان»، لأن الأصفار قد وصلت إلى الستة في المدارس النموذجية أو ما تسمى بـ «الإنترناشونال»، ناهيك عن الرسوم المتفرقة بعد منعهم «نظرياً» من زيادة الأقساط هذا العام.

دعاية وزارية للمدارس الخاصة

عنوان لافت نقلته إحدى الصحف المحلية بتاريخ 1/3/2018، على لسان وزير التربية بقوله: «لا يمكن لمدرسة خاصة أن تستقطب مدرساً إلا إذا كان مبدعاً في المدرسة العامة»، وكأن الوزير بعبارته يقوم بالترويج للمدارس الخاصة عبر المدرسين المستقطبين من قبلها!.

المناهج الدراسية غير ممنهجة!؟

استكمالاً للمشكلة العامة للمناهج والصعوبات التي تعترضها في ميدان العملية التربوية والتعليمية، ولا سيما في المناهج الجديدة، والتي يتم تعديلها أو تغيرها على مستوى الحلقات الثلاث بشكل تدريجي.