عرض العناصر حسب علامة : المدارس

اليونيسيف: يجب تجنّب إغلاق المدارس ما أمكن برغم «أوميكرون»

قالت هنريتا فور، مديرة منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) أمس الجمعة إنه على الرغم من ارتفاع حالات متحور أوميكرون «القابل للانتقال بشكل كبير» فإن إغلاق المدارس على مستوى البلاد «يجب أن يتم تجنبه كلما أمكن ذلك».

واقع المدارس في ظل الكورونا والفساد

جددت وزارة التربية تصريحاتها بشأن القواعد الواجب اتباعها للمحافظة على السلامة العامة في المدارس، للكادر التدريسي والإداري والطلاب، ولكن دون جدوى من الناحية العملية، فلا حياة لمن تنادي!

التعليم الوجداني والاجتماعي.. الصف الثالث نموذجاً

صدرت مؤخراً النسخ الإلكترونية لمادة التعليم الوجداني والاجتماعي من المركز الوطني لتطوير المناهج، ومنها للصف الثالث الابتدائي، والتي سنتناولها اليوم خلال مقالنا، وقد أسلفنا في مقال سابق الحديث عن هذه المادة التي اقتحمت مدارسنا من دون استئذان أو استطلاع لآراء المعلمين في الميدان على الأقل.

مديرة الصحة المدرسية: حتى لو ارتفعت إصابات كورونا بالمدارس لا إيقاف كامل للدوام

نقلت وكالة سانا السورية الرسمية للأنباء عن مديرة الصحة المدرسية في الوزارة الدكتورة هتون الطواشي دعوتها الأهالي لعدم الخوف وإرسال أبنائهم إلى المدارس، لافتةً إلى أنّ سلامة الطلاب والمعلمين «على سلم أولويات الوزارة» عبر «الاستمرار بتعقيم المدارس وعمليات التنظيف اليومية وصيانة البيئة الفيزيائية للمرافق الصحية والتأكد من سلامة ونظافة خزانات المياه وتوافر مياه نظيفة للمدارس بشكل يومي مع تواجد فرق ترصد للحالات المشتبهة وكذلك استمرار عملية تلقيح الكوادر التعليمية بالتعاون مع مديريات الصحة».

تكريم مديري مدارس المتفوقين إجحاف وتمييز!

تحت عنوان «الاتجاه نحو تشجيع الأفكار والإبداع وحل المشكلات وتنمية المهارات»، قام وزير التربية بتكريم مديري مدارس المتفوقين بعد صدور نتائج طلابهم.

مادة التوجيه المهني في المدارس بين الضرورة والواقع!

تحدثنا في أعداد سابقة عن المناهج المعتمدة في وزارة التربية، وعن أدائها من حيث رفع السوية العلمية لدى الطلاب، وعن صعوبة تنفيذها، وعن المشكلات المنهجية والعلمية فيها، وقلنا مراراً: إن التعليم بمختلف فروعه العام والمهني والزراعي هو من يصنع جيلاً قادراً على البناء والتنمية.

مناهج ممنهجة لحرف البوصلة! (2)

بيّنا في عدد سابق تحت عنوان: «مناهج ممنهجة لحرف البوصلة!» بتاريخ 23/11/2020، الحال التي وصلت إليها منهاج اللغة العربية في المرحلة الإعدادية، أي: في الصف السابع والثامن والتاسع، بما يخص النصوص الأدبية التي تُعنى بتكوين وعي الطالب الوطني والحس الوطني المقاوم، حيث اختُزلت النصوص وحُذفت، وهي نصوص منددة وفاضحة للمستعمرين، وخاصة الصهاينة.

تعليم مطوّر وسحق مستمر للمعلمين والطلاب..

التعليم والتعلّم جزء من النشاط الاجتماعي والحكومي، ولا يمكن فصله أبداً عن الواقع الذي يعيشه قطاع التعليم، ومع استمرار الأزمة الاقتصادية وتفاقمها يوماً بعد يوم يستحيل أن يقوم قطاع التعليم بمهامه، ولو بالحد الأدنى.