عرض العناصر حسب علامة : القضية الفلسطينية

زمن الخيول البيضاء.. تلفزيونيَّاً

كشف محمد زعيتر المدير التنفيذي لشركة طارق زعيتر وشركاه في الأردن والتي سبق لها أن أنتجت باب الحارة بجزأيه الأول والثاني وعدداً آخر من الأعمال التلفزيونية، إلى المفاوضات مع الروائي إبراهيم نصر الله حول إنتاج روايته الأخيرة «زمن الخيول البيضاء» في عمل تلفزيوني، قد وصلت مراحلها الأخيرة، حيث سيتم خلال الأيام القليلة القادمة إتمام التوقيع رسمياً على عقود إنتاج العمل ليكون ضمن إنتاجات شركة زعيتر في العام 2009، وذلك في مؤتمر صحفي سيعقد في مقر الشركة يحضره عدد من الصحافيين والروائيين الأردنيين والمهتمين في مجال الإنتاج التلفزيوني والروائي.

«أنابوليس» يمطر رصاصاً وجرائم

ها قد انتهت «همروجة» الحشد الدولي ـ والعربي ضمناً ـ في «أنابوليس»، وعادت الوفود إلى بلدانها بين واهم بتحقيق إنجاز ما من هذا المحفل الدولي المدروس بعناية من قبل مستضيفه، وبين عارف بأن ما سمّي مؤتمراً دولياً لحلّ القضية لا يعدو كونه حلقةً جديدةً في إستراتيجية تل أبيب وواشنطن الرامية إلى إغلاق القضيّة الفلسطينيّة، وخلق وقائع على الأرض تفضي إلى شطب الحقوق الوطنيّة الثابتة للشعب العربي الفلسطيني في العودة، وتقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس...

أوهام على الأوهام

للأوهام في تاريخ العرب نصيب وافر، كانت أحد علائمه خلال حروب عالمية في القرن العشرين، وبعدها، ومنها تلك الأوهام المعروفة بوعود ماكماهون، التي انتهت إلى معاهدة سايكس بيكو، وكانت مشكلة اللواء وانتهت لصفقة، ثم كانت قضية الشعب الفلسطيني وثوراته قبل قيام إسرائيل،

غزّة في عين العاصفة..

أصدر الباحث والكاتب الفلسطيني فتحي رشيد كتاباً جديداً بعنوان «غزة في عين العاصفة»، وهو الكتاب الرابع للمؤلف بعد رواية «التجاوز»، وبحث «حدث ويحدث في العراق والمنطقة.. أمركة أم صهينة؟» و«من يجرؤ على قول الحقيقة؟»..

واحد وعشرون عاماً على رحيله: ناجي العلي... المستوطن في ثنايا الذاكرة

أحيا العديد من أبناء الشعب الفلسطيني الذكرى الحادية والعشرين لوفاة رسام الكاريكاتير والمناضل الفلسطيني الكبير ناجي العلي الذي اغتيل في التاسع والعشرين من آب عام 1987، في مدينة لندن، بعد سنوات طويلة قضاها مناضلاً في سبيل القضايا العادلة التي آمن بها.

زاهر الخطيب لـ«قاسيون»: لا أفق مطلقاً لإعادة إنتاج لبنان بوجهيه القديمين وطنيّاً وطبقيّاً

• الأستاذ زاهر الخطيب النائب اللبناني السابق الأمين العام لرابطة الشغيلة في لبنان.. ملفات كثيرة على الطاولة: لبنان، في سابقة عربية بامتياز، بلا رئيس منذ تشرين الثاني الماضي.. والاستعصاء مستمر، القطع الحربية الأمريكية على سواحل المتوسط، القمة العربية على الأبواب..، الوضع ملتهب في غزة وفي الأراضي المحتلة مثلما هو ملتهب معيشياً للمواطن اللبناني.. ما قراءتكم للوضع العام في المنطقة وفي لبنان تحديداً؟!

من «أنسنة الصراع» إلى تصفية القضية

أغلق الباب على العام 2009 دون أن تظهر أية إشارات تسمح بأن يراود المراقب أمل ولو ضعيف أو شيء من التفاؤل بعام جديد أفضل، أو أقل سوءاً وإخفاقاً، من العام الذي انتهى، سواء كان ذلك بالنسبة للقضايا الموروثة والعالقة، أو بالنسبة للوضع العربي الخرب، وخصوصاً بالنسبة للصراع العربي ـ الصهيوني، والقضية الفلسطينية.

لقاء جديد و...فاجعة جديدة!

جاء اللقاء الجديد الذي جمع عباس وأولمرت في بيت الأخير في مدينة القدس المحتلة، ضمن سلسلة الاجتماعات الدورية المتكررة، ليكشف للرأي العام العربي- والفلسطيني في مقدمته- مجدداً، عن استخفاف غير جديد بالقضايا الكبرى، ناهيك عن المشاعر الوطنية للشعب، من خلال إصرارا قيادة السلطة في رام الله المحتلة على حضور هذه اللقاءات، بالرغم من التصعيد اليومي في خطة القتل والتدمير المنهجي التي تمارسها حكومة العدو.

المقاومة والمساومة استراتيجيتان لا تلتقيان!

منذ نكبة 1948، وكل ما تلاها من اعتداءات وحروب و اجتياحات إسرائيلية للأرض العربية، أوحى النظام الرسمي العربي بإمكانية قيام إستراتيجية عربية تحرر الأراضي المحتلة وتعيد الحق إلى نصابه. لكن الرهان كان خاسراً وسرعان ما اكتشفت الشعوب العربية أن النظام الرسمي العربي يفتقد لإرادة المواجهة وهو لا يخرج عن مرجعيته الأجنبية التي أشرفت على تكوينه منذ سايكس- بيكو وحتى الآن...

كيف اجتاح «الاجتياح» الفضائيات التي غضت الطرف عنه

من أكثر الأشياء إيلاما إهمال الإبداع في عالمنا العربي، والتغاضي عن المواهب حتى يكتشفها الآخرون (الغرب) ويكرموها. وما يكاد ذلك يحصل حتى تنهال الالتفاتات والثناء، لا بل والاعتزاز بكون المبدع صاحب الموهبة شخصاً عربياً.