عسقلان أكاديمي أيضاً
بدون تعليق..لأن الكلمات تصغر أمام هذا العرض
انتم تحتفلون بالفالنتاين، ونحن نحتفل بيوم الأسير
بدون تعليق..لأن الكلمات تصغر أمام هذا العرض
انتم تحتفلون بالفالنتاين، ونحن نحتفل بيوم الأسير
في الـ 20 من أيلول 2003 أقيم في جامعة دمشق وبالتعاون مع عمادة كلية الهندسة المعمارية معرض أنا..أنت..هم.. مقترحاً صوراً من الحياة اليومية التي تلقي الضوء على نصوص من التراث الثقافي العربي بهدف إثبات أن ما يرد في الميثاق العالمي لحقوق الإنسان ليس غريباً عن الثقافة العربية..
ولد زكي 1916 في بلدة مشغرة. لينتقل في مطلع العشرينات مع أسرته للإقامة في بيروت، في محلة عين الرمانة التي بقي مقيماً فيها حتى آخر حياته، وفي الحي نفسه، وتعلم في مدرسة قريبة من البيت، قبل أن ينتقل إلى مدرسة المخلص في الناصرة، وبالرغم من أنه تابع دراسته إلاّ أن ميله إلى فن الغناء بقي راسخاً، وبدأ بالعزف على عود قام جارهم بإهدائه له، ومع الزمن تفتحت مواهب زكي ناصيف حيث بدأ بكتابة الألحان قبل أن يدرس الموسيقى ومع الوقت احترف زكي ناصيف الفن ودخل معهداً موسيقياً في بناية وست هول، والذي كان يضم عدداً كبيراً من تلامذة فن الموسيقى والغناء.
في سنوية الفنان الفلسطيني مصطفى الحلاج، قام جورج الزعني، بإقامة معرض له في بيروت، ضم واحداً من أعماله المهمة، هو الشريط الطباعي المحفور على الخشب والذي وصل طوله إلى مئة متر وبارتفاع أربعين سنتمتراً.
سفير الاحتلال الاسرائيلي يُطرد من معرض في استوكهولم بعد إرهاب بحق عمل فني...
تداعيات الاحتلال الأمريكي للعراق
● الكاتب الكبير باولو كويلو انضم إلى العديد من مثقفي العالم في مواجهة الإمبراطورية الأمريكية برسالة عنونها بـ: شكرا للقائد العظيم، جورج دبليو بوش.
ضمن النشاطات المتميزة للمنتدى الاجتماعي في دمشق، استضاف يوم 28/12/2003 رواية «أيام دمشقية» غير المكتملة للكاتب المهندس رفيق ميرخان... حيث قرأ الفنان أبان زركلي بشاعرية كبيرة مختارات من أوراق الرواية التي مازالت بخط يد الكاتب وبحضوره شخصياً..
بدأ مصطفى علي مشواره في عالم النحت مع البرونز، فأقام أول معرض حديث للبرونز في سورية، ثم راح يتجول عبر عوالم المادة فيستقي من كل ما تقع عليه عينه مادة يشكلها ليخلق مزيجاًُ جديداً ونوعاً جديدأً يضيفه إلى عالمه النحتي، مصطفى علي الذي ابتعد عن القوالب الجاهزة واستطاع أن يبتكر لنفسه أساليب متجددة، ليخلق أيقوناته الخاصة برز من خلالها كواحد من النحاتين القلائل في الوطن العربي، فحفر اسمه داخل سورية وخارجها.
قبل العشرين من الشهر الجاري، تم إلصاق بوسترات عرض الاستاذ غسان مسعود الجديد «الدبلوماسيون»، وبدا الشارع الثقافي متلهفاً لحضور هذا العرض خاصة أنه ينتظر العرض لأكثر من سنتين. إلاّ أن العرض توقف للمرة الثالثة على التوالي خلال سنتين. هذه المرة قرر غسان مسعود أن يتكلم. فعقد مؤتمراً صحفياً في مسرح الحمراء الذي كان من المفترض أن يقدم العرض عليه.
■ «ذكريات الزمن القادم».. حنين لأيام ذهبت.
■ الخلاص الفردي شعار أيامنا هذه
■ «مطر» محاولة لصياغة «ميستوفيليس» هذا الزمن