ريم حنا: أحن إلى اليسار...
■ «ذكريات الزمن القادم».. حنين لأيام ذهبت.
■ الخلاص الفردي شعار أيامنا هذه
■ «مطر» محاولة لصياغة «ميستوفيليس» هذا الزمن
■ «ذكريات الزمن القادم».. حنين لأيام ذهبت.
■ الخلاص الفردي شعار أيامنا هذه
■ «مطر» محاولة لصياغة «ميستوفيليس» هذا الزمن
بدأت آثار الحرب الأمريكية على العراق بالظهور في الأعمال الفنية للأطفال العراقيين، ولم تكن الدراسات تتوقع ظهور هذه الآثار بهذا الشكل الواضح في هذه الفترة القصيرة، إلا أن دراسة أعدتها مجموعة للبحث العلمي والفني أثبتت أن هذه الآثار باتت واضحة في هذه الرسوم، وقد قامت شركة »براوندز« بعدة دراسات سابقة في هذا المجال في العديد من دول العالم، إلاّ أن أهم هذه الدراسات تركزت في كل من البلقان وفلسطين ومجموعة من الدول الإفريقية.
عند زيارة أي من العروض الأوربية الجيدة لأحد المسارح السورية، تترك هذه العروض أثراً كبيراً على الساحة المسرحية السورية، يتجلى في بعض الأحيان بإعادة فتح ملفات مسرحية قديمة لم تغلق أصلاً، أو فتح نقاشات أكثر سخونة أحياناً تتعلق في مدى فهمنا للمسرح.
■ لم ترتق مجلة «الفنون الجميلة» في عددها الثالث ً، بعد آلام المخاض، إلى ملامسة الطموح.
ليست دورة القمر الشهرية محط اهتمام علماء الفلك والمنجمين وحسب، بل هي محط اهتمام شركات الإنتاج والمخرجين السوريين، وليس السبب هو تصوير مسلسل تدور أحداثه على أقرب جار لكرتنا الأرضية، بل السبب هو اقتراب شهر رمضان.
«ناقد ما نقدش حاجة» قالها صديقي، عن أحد النقاد المسرحيين المعروفين في البلد، إلاّ أننا سرعان ما اكتشفنا أنه لا يوجد أي ناقد مسرحي معروف في البلد له إرث نقدي واضح المعالم..
لايمكن قراءة الشاعر السوري لقمان ديركي بمعزل عن (الأب الضال) أخر ديوان شعري صادر له. هذه القراءة التي تعمل على وضع الشعر كأحد وسائل المعرفة، بدل أن يكون من وسائل الترفيه العابر. وهو مدرك خطورة أن يكون الشعر معرفة الداخل و ليس معرفة الآخر، لهذا فكل مقطع من مقاطع «الأب الضال» يتوجه إلى الأخر لكن بشرط الداخل العميق الذي يمثله شخص لقمان وليس كائنا أخر.
بعد الملف الصحفي الذي فتح في عام 1999 لم تتقدم السينما السورية خطوة واحدة بل تراجعت إلى الخلف عشرات الخطوات..
كثرت الآراء في برنامج سوبر ستار بعد خروج مطربتنا السورية رويدا عطية. منهم من قال أن هناك تلاعباً في نتائج التصويت ومنهم من قال إن التصويت في الأردن كان مجانياً ومنهم من قال أن السوريين لم يؤمنوا بفكرة التصويت وو... والكثير من الآراء وفي النهاية لا أحد يعرف الحقيقة.
انتهت أخيراً ، الحملة الإعلامية للحرب الضروس ، لاختيار سوبر ستار العرب، بعد أن بلغ التنافس المصطنع أوجه بين كل من رويدة عطية مواطنتنا السورية و ديانا كرزون الأردنية، حيث طغت أخبار هذه الحرب على كل حدث آخرمهم في المنطقة، ينبغي تناوله..