عرض العناصر حسب علامة : الطلاب

في المعهد الوطني للإدارة: إصلاح ينتظر من يصلحه! طلاب مداومون في مكتب العميد... ومهمات التدريس أشبه بالتنفيعة!!

كانت الفكرة من إنشاء المعهد الوطني للإدارة باقتراح وإشراف فرنسيين هو إعداد كوادر إدارية مؤهلة تنهض بمهمة الإصلاح الإداري لمؤسسات الدولة. وعلى هذا الأساس أنشئت مراكز أربعة في سورية بالاستعانة بالخبرات الفرنسية و علقت آمال جمة على هذه المراكز إلا ان النتائج على ما يبدو لم تكن متماثلة مع كم الآمال المعلقة:

ماذا بعد نتائج الامتحانات الثانوية «الكارثية»

عندما يتوقف المرء عند العدد الذي وصل إلى امتحانات الثانوي بطرطوس يفوق/6000/ اعتراض من الطلاب والطالبات، فهذا المؤشر يدعو إلى القلق و عدم الاطمئنان بمستقبل أجيالنا بكل ما في الكلمة من معنى،

حرمان مئات الطلاب من تقديم امتحان الثانوية

 طلبت وزارة التربية من مديرياتها في جميع المحافظات تطبيق التعليمات النافذة في شروط تقدم الطلاب إلى امتحانات الشهادة الثانوية بفرعيها العلمي والأدبي، وأهم هذه الشروط وفق ماذكرته الوزارة، أن للطالب الناجح سابقاً فرصة واحدة فقط في إعادة تقديم الامتحان، وقد أرسلت الوزارة قوائم اسمية بأسماء الطلاب المخالفين لهذه الشروط والمحرومين من تقديم الامتحان لهذا العام.

الطلاب.. وأزمة «البكالوريا»


■ البكالوريا، عطلت حياتي لثلاث سنوات.

■ أكثر من 65% من مجموع علامات المواد في البكالوريا العلمية، يعتمد على (البصم)

أسئلة الامتحانات العامة بين الطموح والإمكانات

لقد أصبحت مناقشة أسئلة الامتحانات، والتي تعدها اللجان المختصة والمفترض أنها ذات خبرة كافية في وزارة التربية، مهمة وطنية في غاية الأهمية ويجب أن تقدم الوزارة كل الإمكانات المطلوبة لإنجاز هذا العمل.

محاولة فاشلة لخطف معلم من مدرسته

تكلمنا كثيراً عن ظاهرة التشبيح وممارسة التسلط والاستقواء بالمنصب أو بقريب له مثل هذا المنصب، لكن ورغم الاستنكار الشديد ورفض المجتمع لهذه الظاهرة إلا أنها مازالت تُمارَس هنا وهناك، ولم تجد من يوقفها ويحاسب مرتكبيها، ولهذا كثرت حالات الاعتداء على المواطنين، وتهديد أمنهم وسلامتهم..

هواجس طلابية.. إلى أين وصل الفساد بالجامعات؟

لم تكن حال الجامعات في السنوات الأخيرة بأحسن من حال معظم المؤسسات العامة الأخرى التي ينخر فيها الفساد، رغم خصوصية وضعها كمؤسسة تعليمية، وكمنبر حساس يطل على المجتمع ويؤثر في سيره بشكل أساسي..

هموم ومعاناة وفقدان الأمل بمستقبل سعيد أنشودة العودة إلى المدرسة أصبحت عبئاً كبيراً 

الأغنية التي كنا نغنيها في اليوم الدراسي الأول من كل عام، أصبحت لحناً حزيناً ينذر بالألم وقدوم الهموم والمعاناة، بعد أن كان هذا اليوم ذا إيقاع خاص، ينتظره الأهل قبل الأطفال، وكانت السعادة تغمر وجوه الجميع، ولاسيما من كان يأتي برفقة أبيه أو أمه للصف الأول. وكان الأهل يرون المستقبل في عيون أطفالهم، أما الآن فأي مستقبل ينتظر هؤلاء الأطفال؟! وأية أيام سوداء تتربص بهم على مفارق الحياة الطويلة القاسية؟! فقد أصبح افتتاح المدارس فاتحة معاناة مريرة وهموم طويلة تكاد لا تنتهي، مع العلم أن سورية من البلدان القليلة التي حافظت حتى الآن على مجانية التعليم الأساسي جزئياً.