عرض العناصر حسب علامة : الطلاب

حرص متأخر على مصلحة الطالب أم ترقيع لسوء السياسات؟!

ورد على الصفحة الرسمية لوزارة التربية بتاريخ 11/9/2022 ما يلي: «وزارة التربية تسمح لطلاب الصف الثالث الثانوي النظامي وخلال الشهر الأول من العام الدراسي 2022-2023 فقط بتغيير الفرع في الصف نفسه عن طريق مديريات التربية، بطلب خطي من ولي الأمر وموافقة مديرية التربية.. ويأتي هذا الإجراء إشارة إلى المادة 8 من النظام الداخلي للمدارس الثانوية المتعلقة بالتشعيب والتغيير بين أحد الفرعين العلمي، أو الأدبي، بمرحلة التعليم الثانوي العام».

وزارة التربية تحدد شروط تغيير طالب الثانوية لفرعه العلمي أو الأدبي stars

سمحت وزارة التربية لطلاب الصف الثالث الثانوي النظامي وخلال الشهر الأول من العام الدراسي 2022-2023 فقط بتغيير الفرع (العلمي أو الأدبي) في الصف نفسه وذلك بطلب خطي من ولي أمر الطالب وموافقة مديرية التربية المعني فيها.

وزارة التربية.. تستمر الفعاليات ويستمر التراجع

في ظل التراجع المستمر والملموس في قطاع التعليم في سورية، وانتهاج وزارة التربية نهجاً بعيداً كل البعد عن الحلول الحقيقية، تستمر وزارة التربية بهذا النهج الذي لا يحصد منه الطلاب والمعلمون على السواء سوى التراجع في الأداء، والمزيد من انهيار هذا القطاع المهم، والذي يتوقف عليه إعمار البلاد في المستقبل القريب.

امتحانات الشهادات تفضح المستور!

من يتابع صفحة وزارة التربية وموقعها الرسمي وتصريحات مسؤوليها يظن أن العملية التعليمية تسير على قدمٍ وساق، وأن جاهزيتها تبلغ أوجها، بدءاً باستقبال الطلاب في بداية العام الدراسي، وانتهاءً بالامتحانات للمراحل الانتقالية والشهادات العامة، ولكن ما إن شاهدنا الأمور حتى وجدنا أن الواقع بعكس كل ما يظهر لنا رسمياً، فما هو إلّا لوحة تجميلية ترسمها الوزارة لتغطي ذلك الجدار المتهدم المتآكل في الواقع التربوي!

نهاية العام الدراسي.. والطالب الضحية

ما أشبه اليوم بالأمس، ولكنه شبه يزداد تشوهاً عاماً بعد عام، وما أشبه العام الدراسي- بمواسمه الامتحانية- بغيره من المواسم التي يتم استغلالها واستثمارها من قبل الناهبين وأصحاب المصلحة من المستغلين!

حلب.. شكوى طلابية من خريجي الطب البشري

يعاني طلاب التعليم العالي بكافة مراحله من صعوبات بالغة تضيق معها إمكانية متابعة التحصيل العلمي والاستمرار به، وصولاً إلى حد التطفيش.

وزارة التربية.. مزيد من التصريحات السرابية!

حققت وزارة التربية مؤخراً، وفي فترة وجيزة، أرقاماً قياسية بعدد القرارات والتصريحات واللقاءات، وأرهقت وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي بنشاطاتها وإبداعاتها، حتى وإن لم يفهم أحد مضمون بعض الأخبار أو القرارات، بغض النظر عن واقعيتها وصلاحيتها التنفيذية!

وزارة التربية.. تربية النحل والأفكار البهلوانية

مازالت وزارة التربية تضطلع بالأفكار «الخلاقة والمبدعة»، والتي تأتينا بكل «جديد»، ولا يهم إن كان هذا «الجديد» يصب في مصلحة الطلاب أو الكادر التعليمي، ولكن المهم في هذه الإبداعات والرؤى على ما يبدو هو إبراز الوزارة أمام الرأي العام بأنها لا تفتر عن العمل، وماضية بنشاطها لتطوير العمل التربوي!