فيلم روسي فييتنامي جديد
بدأ العمل على إنتاج أول فيلم سينمائي روسي عن الهزيمة الأمريكية في فييتنام. وتولت ورشة «غلوبوس» السينمائية إنتاج وإخراج فيلم «ليونسو» بالتعاون مع القناة التلفزيونية الروسية والسلطات الفييتنامية حسب وسائل الإعلام الروسية.
بدأ العمل على إنتاج أول فيلم سينمائي روسي عن الهزيمة الأمريكية في فييتنام. وتولت ورشة «غلوبوس» السينمائية إنتاج وإخراج فيلم «ليونسو» بالتعاون مع القناة التلفزيونية الروسية والسلطات الفييتنامية حسب وسائل الإعلام الروسية.
متى بدأ الأمريكيون الذين يديرون أمور أمريكا يعرفون بأنهم يسيرون إلى التراجع الكبير؟
وكأن الحياة تعيد الاعتبار إلى برنامج ستالين بنداً وراء بند، وبشكل أكثر تطوراً، فالجبهة الإعلامية والسينمائية التي رسم ستالين خطوطها الرئيسية تكاد تتطابق نسبياً في بعض مفاصلها مع السينما الروسية الحالية.
عالجت الأفلام السينمائية تجارب الإضرابات العمالية في القرن العشرين، ومنها الفيلم السوفييتي «الإضراب» والفيلم الأمريكي «عناقيد الغضب» والفيلم الإيطالي الفرنسي واليوغسلافي المشترك «المنظم»
أنتجت السينما الصينية العديد من الأفلام السينمائية الجديدة التي لا ترضى عنها إدارة يوتيوب الأمريكية، وتصور تلك الأفلام معارك تحرير كوريا الشمالية وطرد الاحتلال الأمريكي منها على يد الجيش الصيني خلال الحرب الكورية في خمسينات القرن الماضي.
تواصل الصين اليوم إنتاج المزيد من الأفلام السينمائية والمسلسلات الدرامية المشوقة لحماية واستحضار رموزها التاريخية الوطنية والشعبية، في لحظة تاريخية تتميز بالسخونة العالمية للأزمات، وتراجع المنظومة الرأسمالية، وبروز الصين كقوة صاعدة في الشرق، وكمثال لمواجهة الأوبئة والتنمية الاقتصادية.
سيصدر قريباً، الفيلم الصيني الجديد «1921» الذي يصور فترة انعقاد المؤتمر الوطني الأول للحزب الشيوعي الصيني، المؤتمر الذي ساهم في تغيير الصين والتأثير في العالم قبل 100 عام.
هناك كما يبدو، سوء فهم شائع يتعلق بفنون ذات طبيعة خاصة، مثل: القصة القصيرة أو الفيلم القصير. يظن البعض بأنه يكفي أن تكون الأفلام المصورة أو القصص المكتوبة قصيرة، مقارنة بعمل روائي أو فيلم طويل حتى تستحق الاسم. لكن الأمر في الحقيقة لا يتعلق بالحجم فقط، بل بالبنية وما تفرضه من أساليب فنية.
لا تملك المنظومة الرأسمالية الوسائل الضرورية لمكافحة وباء كورونا، ولا تستطيع التوقف عن شن الحروب والتسبب بالأزمات الاقتصادية وتجويع الشعوب، ولكنها تملك أموالاً طائلة لصرفها على مبارزات سينمائية- تلفزيونية خُلّبية.
«يجب على الإنسان أن يبقى إنساناً حتى ولو كان موجوداً في ظروف لا إنسانية»، هذه مقولة لتاركوفسكي، انعكاساً للبيئة التي نشأت الثقافات الشرقية فيها والتي منها نهضت حضارات العالم.