عرض العناصر حسب علامة : البيئة

وجدتها: في المكان المناسب

كالعادة يتم تغطية مصالح الشركات الكبرى بأغطية ملونة ومزركشة، يغلب عليها الطابع الأخضر.
ظهرت الفلسفات البيئية في بادئ الأمر كنوع من الاحتجاج على الظلم الموجه للإنسان والطبيعة من قبل نمط العلاقات الرأسمالية الجشعة الذي يعمل بأمد قصير منظور من أجل أكبر نسب ممكنة من

الواقع الراهن للبيئة

تحدث التقرير الصادر عن وزارة البيئة في العام 2010 باسم «تحليل الواقع الراهن للبيئة في سورية» عن العديد من المشاكل البيئية واقتراحات لسبل حلها ومنها قضايا التنوع الحيوي والغابات حيث جاء فيه.

البيئة وقضايا التنمية والتصنيع

هو كتاب ليس حديث العهد بالصدور لكنه على قدر كبير من الأهمية، وهو صادر عن سلسلة عالم المعرفة الكويتية، ويقدم دراسات حول الواقع البيئي في الوطن العربي والدول النامية، لمؤلفه الدكتور أسامة الخولي.

ما هو جدار ترمب؟

صعدت إلى سطح الاختراعات والاكتشافات الصديقة والمفيدة للبيئة والإنسان أعمال كثيرة منها الغث ومنها الثمين، منها المكلف ومنها المعقول، ههنا نجد أحدها وهو قابل للتطبيق 

اعتصام حاشد لأهالي كفرون

حتشد طوال يوم الثلاثاء 30/11/2010 جمهور غفير من أهالي كفرون ومشتى الحلو والقرى المحيطة بهما بالمئات عند أطراف غابة الشهيد باسل الأسد في الكفرون، احتجاجاً على محاولة المتعهد البدء بتنفيذ مشروع مكب القمامة الذي تحاول بعض الجهات في محافظة طرطوس إقامته في المنطقة رغم الاعتراضات الشعبية الكبيرة عليه.

بهذا وحده يمكن لدير الزور أن تسعد بالنظافة

في خطوة ايجابية- وإن جاءت متأخرة جداً- دعت محافظة دير الزور مؤخراً إلى ندوة في مبنى المحافظة لمناقشة واقع النظافة ونشر الوعي الصحي في المدينة، دُعي إليها العديد من الجهات الرسمية وبعض العاملين فيها من ذوي العلاقة مع الإعلام الرسمي فقط، إضافةً إلى بعض الفعاليات الدينية والتربوية وبحضور رئيس مجلس المدينة.. وقد أفاد العديد ممن حضروا الندوة أنهم ذهبوا إليها وكانوا يجهلون هدفها وفحواها..!

لم يبق سوى لفافة التبغ والمنديل الورقي حتى نقضي على التلوث البيئي

هذا ما صرحت به وزيرة الدولة لشؤون البيئة أثناء إطلاقها حملة النظافة التي تعم المحافظات. فهل أصبحت سورية كاملة مكملة من ناحية القضاء على التلوث البيئي؟ ولا ينقصها شيء سوى عدم رمي عقب السيجارة وورقة المنديل؟ لا يجب إصدار قوانين ومراسيم وتعاميم قبل أن نحقق الأرضية المناسبة لنجاحها، وإلا تبقى حبراً على ورق من دون أن تحقق النجاح.

التَّلوُّث فأسٌ أوقفوه قبل أن يصيبَ الرأس

تم التعاقد لإنشاء خليتين لمعالجة النفايات بحماة بـ141مليون ليرة سورية، وذلك من أجل تجنب تأثيرها السلبي على البيئة والحد من التلوث البصري. وهذا النوع من التلوث هو أقلها ضرراً، فماذا عن التلوث البيئي الذي أصاب البنية التحتية لسورية بأضرار قد يلزمنا عشرات السنين من أجل إزالته ومعالجة تأثيراته السلبية، ليس من ناحية التلوث البصري فقط بل والبيولوجي بالنسبة للأرض والمياه الجوفية والتربة والزراعة، والتلوث الصحي بالنسبة للبشر الذين يعيشون وسط هذا التلوث الهائل، ومازال مستمرا دون أن نفكر بشكل جدي لإزالته وإرجاع الأمور إلى نصابها.

هل تبقى المستنقعات المائية أهم معالم دمشق وضواحيها في الألفية الثالثة؟

بالرغم مما يحمله الشتاء من خير للأرض والإنسان ولمختلف أشكال الحياة على هذا الكوكب، إلا أن هذا الفصل تحول في مدينة دمشق طوال السنوات السابقة من نعمة إلى نقمة، تطال ساكني هذه المدينة وزوارها، ومع ذلك لا يزال مسؤولو المدينة يتحدثون عن منجزاتهم التي تم تنفيذها على الورق فقط، فيؤكدون اتخاذهم لجميع الإجراءات الضرورية لاستقبال فصل الشتاء دون خجل أو حياء، من الكوارث أو الفيضانات القادمة..

 

نفق القابون مركز لتجمع النفايات

إن ضعف الجهود المبذولة من جانب الجهات المسؤولة، وسطحية حملات التوعية التي تطلقها الجمعيات البيئية للوصول إلى بيئة سليمة صحية خالية من الأوبئة والأمراض.. كل ذلك كرّس تدهور البيئة في سورية، وساهم في زيادة أعداد المواطنين الذين لا تعنيهم نظافة بلدهم، رغم أن النظافة هي ظاهرة حضارية غايتها الحفاظ على سلامة البيئة والمجتمع..

وبالتأكيد فإن الأماكن التي تنتشر فيها الأوساخ ومخلفات الإنسان العضوية كثيرة، وتنتشر بشكل كبير ومخز في شتى أرجاء العاصمة، ومنها نفق القابون المطل على مركز انطلاق البولمان. فهذا النفق الهام جداً المخصص للمشاة، لكي يجنبهم الأخطار الكبيرة المترتبة على قطع طريق أوتستراد دمشق حمص، ويقيهم من التعرض للحوادث المميتة أصبح بؤرة أوساخ.. حتى أصبح المواطن يفضل قطع الطريق رغم مخاطره على عبور هذا النفق لشدة الروائح