عرض العناصر حسب علامة : الإعلام

تكريم بحجم وقدر وشكل المأساة الإعلامية المحلية

أثبت معظم القيمين على البرامج المنوعة في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون بمختلف أقسامها، وفي مناسبات أكثر من أن تحصى، أنهم بحاجة إلى دروس طويلة وجهود مضنية من المختصين المرميين في الظل لمحو أميتهم الإعلامية..

الإعلام الأمريكي يقع في الفخ

في وقت بدأت عمليات الإعدام تكثر على شاشات التلفاز، وفي وقت بدأت تثور حوارات عميقة ومطولة حول جدوى هذه العمليات، فجر شاب في الثانية والعشرين من عمره في أميركا فكرة نظريات المؤامرة من جديد.

 نداء إلى جميع المثقفين قاطعوا فضائية «الحرة» صوت الامبريالية الأميركية والصهيونية العنصرية

أطلقت الولايات المتحدة الأميركية، مؤخراً، القناة الفضائية المسماة «الحرة»، بهدف معلن عبَّر عنه كبار المسؤولين الأميركيين، هو الترويج للسياسات الأميركية في المنطقة، والدفاع عن المخططات والأفكار والمصالح الاستراتيجية الأميركية، ومن أجل المساهمة في عملية «غسيل المخ» لمواطنينا، وللتأثير على الرأي العام العربي عامةً، وعلى الشباب بوجه خاص.

«الجزيرة» بين... بين

بات الخوض في السياسة على الطريقة الأمريكية بشكل مكشوف خطيراً، حينما تريد لوسيلتك الإعلامية نجاحاً جماهيرياً بارزاً، وخاصة بعد بروز قنوات فضائية تعمل على مبدأ إذا لم تستح فافعل ما شئت، كقناة الحرة مثلاً.

الإعلان وتسويق نمط الحياة... 

لم يعد الإعلان هذه الأيام يسوق للمنتج فقط بل تحول إلى طريقة لتسويق نمط الحياة، ولم يتوقف الإعلان عند حدود هذه الأيام، بل راح يدخل إلى أهم تفاصيل حياتنا اليومية، ليستهلك منها كل جميل، بحيث أصبحت اللغة التي يخاطب فيها العقل، لغة برمجة، قد تضح مفرداتها لخبراء تحليل الصور.

مسلسل الاستنزاف مستمرّ على «الجزيرة»

يبدو أنّ قضية «الجزيرة» لن تنتهي فصولها قريباً. بعد سلسلة الفضائح المهنية التي نتجت عنها استقالات بالجملة، بدءاً من مدير مكتب المحطة في بيروت غسان بن جدو، مروراً بموسى أحمد وعلي هاشم، ها هو الأمر يمتد ليطاول إعلاميي القناة في عواصم أجنبية، أولهم مراسل «الجزيرة» في موسكو محمد حسن، ومدير مكتب القناة في طهران ملحم ريا. وقد علمت «الأخبار» أنّ هناك استقالات أخرى ستخرج إلى العلن في الأيام المقبلة.

كوكا كولا والمشروع القومي البديل

قبيل بدء تصفيات أمم أفريقيا بدأت شركة كوكا كولا بتسويق إعلان يقوم على ضبط إيقاع المجتمع المصري في ثلاث ضربات متتالية يأتي بعدها اسم مصر، هذه الضربات هي ضربات عامل في المعمل، وصياد سمك في البحر وبائع جرار غاز..

خريف الجزيرة: سقوط امبراطورية مملكة الوهم

بعد فورة التسعينيات الفضائيّة، عرف العرب نوعين من التحرّر. الأوّل «اجتماعي» مع محطّة lbc التي انتصب لها الخليج سيفاً واحداً، تحيّة للحسناوات الخفيفات اللبس والاستعراض والبوح الملتهب والإغراء. وبعد هذه السنوات، جاء الرأسمال السعودي والتهم بشبق الفضائيّة اللبنانيّة المذكورة. أما التحرّر الثاني في المشهد الفضائي العربي، فجاء «سياسيّاً»، مع «الجزيرة» التي فرضت نفسها في وقت قصير اقليميّاً ودوليّاً. إنّها قصّة أليس في بلاد العجائب. في الدولة الصغيرة الغنيّة، تفتّحت تجربة إعلاميّة مثيرة، تراهن على الاختلاف والجرأة والمهنيّة. من التغطية المغايرة للحدث إلى رفع لواء «الرأي الآخر»، تشكّل إعلام بديل لم يكن يتخيّله مشاهدو التلفزيون الرسمي، من المحيط إلى الخليج.

دردشات حجة الوقعة

ألقى الأستاذ حسين العودات محاضرة قيمة متميزة في الندوة التي انعقدت بمناسبة عيد الصحفيين عن واقع الإعلام السوري وآفاقه، تطرق فيها إلى مختلف الجوانب التي تمس وضع الصحافة في سورية، وماتعانيه وإعلاميوها، من ضغوط وقيود تكبل حريتهم، على يد قانون المطبوعات، الذي قارنه بمثيله العثماني، اقتطف منها الفقرة التالية:

الإعلام السوري.. أسئلة أكثر إلحاحاً (2 من 2) ملمح خاطف من تجربة مريرة:

وإذا كنت أتحاشى هنا ذكر الكثير من تجربتي المريرة مع الإعلام، فانني أتذكر أن مواد لي اوقفت (في الثمانينيات من القرن الأخير  في الالفيه الثانية  -كمثال يمكن قوله بسبب مايسمى بالتقادم قانونياً) في صحيفة أكتب فيها منذ حوالي ربع قرن كمستكتب خارجي،  ولفترة طويلة  - لأنني أوردت رموزا كردية - نوروز-النار-الجبل00000الخ - في إحدى موادي، فصار ينظر إلي كأحد المجرمين!!،