عرض العناصر حسب علامة : الإعلام

أصداء الميثاق في الصحافة العربية

تتابع «قاسيون» نشر أصداء «ميثاق شرف الشيوعيين السوريين» في الصحافة العربية. وننشر فيما يلي بعض ماجاء في صحيفة «الديار» اللبنانية في عددها ـ الصادر يوم الاثنين 15 نيسان الجاري تحت عنوان: «ماذا بعد التوقيع على ميثاق شرف الشيوعيين السوريين؟!»..

وزارة الاتصالات: لا للصحافة.. لا للشفافية!

تتزايد بشكل مطرد انتقادات وسائل الإعلام المحلية للمعنيين في وزارة الاتصالات والتقانة والمؤسسات المركزية والفرعية التابعة لها الذين ما يزالون مصرين على التهرب من تقديم أية معلومة للرأي العام والامتناع الكلي عن التعامل مع الصحفيين في التزام مثير للأسئلة بتعليمات (وزيرهم) التي صدرت في أيار الماضي والتي حذرت فيها من التعامل مع وسائل الإعلام وتوعدت بالويل والثبور كل من يحاول مخالفة الأوامر، واشترطت الحصول على موافقة صريحة من الوزير قبل الإدلاء بأية تفاصيل لأية وسيلة إعلامية.

موقع «قاسيون» الإلكتروني.. إلى الأمام

يقوم موقع «أليكسا» باستعراض يومي لأهم المواقع على الفضاء الإلكتروني العالمي وذلك وفق إحصاء دائم مستمر ودقيق لأكثر من أربعة ملايين موقع، يرتكز على عدد الزوار الحقيقيين لكل موقع وعدد الأبواب والأقسام والنوافذ التي تم تصفحها، وما يزال موقع «قاسيون» وفق عملية الإحصاء المستمرة هذه يسير قدماً إلى الأمام.. وإليكم الترتيب العالمي لبعض المواقع السورية وفق حصيلة يوم الثلاثاء 10/10/2006.

طابور خامس على الهواء

يبدو أن العرب اعتادوا على صور الدمار والمجازر التي تبثها معظم الفضائيات العربية، ولكن ما لم يعتادوا عليه إلى الآن هو تخاذل بعض هذه الفضائيات ووقوفها إلى جانب ما أصبح يسمى اليوم حسب تعبير الآنسة كوندي «دول الاعتدال»، فهذه الفضائيات بدت وكأنه لم يعنها الهجوم الصهيوني البربري على قطاع غزة، فظهرت تغطيتها للخبر وكأنها تبث خبراً عن سيبيريا، أو قطاع يقع في كوكب المريخ، في حين أن معظم المحطات الأخرى بقيت محافظة على نهجها في نقل الصورة الدموية والإحاطة بالحدث من كامل جوانبه.

هذا الـ «بورنو» ثقافي

لا يعرف المرء من أين تأتيه القوة حتى يدافع عن رغبته بكسر هذا الزيف الثقافي في وطننا.. ولا يعرف أيضا من أين تأتيه المصائب فهي خبط عشواء كالمنايا؟! كل ما أؤمن به هو الحرية وكل الحرية لما يكتبه عمر أو زيد من الناس، ولكن ما أكفر به حقا هو رغبة البعض بتحويل الصحافة المحلية من منبر للدفاع عن قضايا الناس إلى منبر لتصفية الحسابات!!

الموت فضائياً

يحقُّ لنا أن نقف وقفة تأمل بسيطة نفكّر خلالها بتناول وسائل الإعلام المختلفة، وخاصةً  الفضائيات، لما يجري مؤخراً في أنحاء قطاع غزة...  غزة الجريحة والمحاصرة لأكثر من عامين وستة أشهر، حصاراً سادياً محكماً غفلت عنه العيون وصُمت عنه الآذان، إلا أن إسرائيل، السرطان الخبيث في جسم العالم العربي، لم تهنأ  بالحصار المطبَّق بتواطؤ  عربي  ودولي، فأبت آلة الحرب الإسرائيلية التدميرية إلا أن تسجل حضورها الحي على مرأى من  شاشات العالم وفضائيات التلفزة، التي باتت معنية بين ليلة وضحاها بالحرب المجرمة التي تخوضها إسرائيل  في وضح النهار دون أدنى خجل أو تردد.

عادل إمام نـجماً في الإعلام الإسرائيلي!

يبدو أن التصريحات الأخيرة للممثل الكوميدي المصري الشهير عادل إمام قد حققت له المزيد من الشعبية والشهرة، لكن هذه المرة في «إسرائيل»!!

ميديا

على أي ضفة يقف عالم الإعلام الجديد في المنطقة .. وإلى أي طرف يقف، بالإضافة إلى الموضوع المنشور بين صفحات جريدتنا عن التمويل الأمريكي للمشروعات الثقافية في المنطقة، نشرت العديد من مواقع الإنترنت مشاريع مشابهة تقوم بها الإدارة الأمريكية لتمويل المشاريغ الترفيهية... بعد هيفاء وهبي ونانسي عجرم والتحرر على الطريقة الأمريكية .. ظن الجميع أن ثورةً قد حدثت في الشاشة الصغيرة لتتنوع الآراء بين معارض ومتحفظ ومشجع، لتصفعنا أقنية الأغاني مرة أخرى بروبي، وظن الجميع أن السيل قد وصل .... وبعدها كانت ماريا وحلوياتها المثيرة، وأخيراً ((حطو النقط على الحروف قبل ما نطلع سوى عال روف)).. وليس آخراً تعدنا الأقنية الفضائية بما هو أكثر ابتذالاً ...

كوهين.. ذراع واشنطن لاستغلال «النيوميديا»

يشكل العالم الإسلامي وخاصة منطقة الشرق الأوسط بؤرة ذات وضع خاص في السياسة الخارجية الأمريكية، وذلك بالنظر إلى حجم مصالح واشنطن في المنطقة وإلى المسافة الذهنية والحضارية الواسعة بين الكتلتين الثقافيتين.