عرض العناصر حسب علامة : الأطفال

طفلان من أصل 10 يحصلون على دواء السرطان!

عدي طفل  في الثالثة من عمره، من محافظة حمص، مصاب بسرطان الدم، اضطر ذووه إلى تركه في مشفى الأطفال وحده لينتظر دوره في الحصول على الجرعة، وبعدها الانتظار عند أحد الأقارب حتى يحين وقت المغادرة إلى حمص، بعد أن منع المشفى أهل عدي من مرافقته، وعدم قدرة أقربائهم على استضافة كل العائلة.

مسرح الطفل في سورية: هل من مغيث؟؟

تظهر بعض الوثائق أنّ أول العروض المسرحية الخاصة بالأطفال التي قدمت في سورية كانت مع مطلع القرن العشرين في مدينة حلب، حيث كانت تقدم في الحفلات المدرسية، الظاهرة التي استمرت إلى أن تم تأسيس المسرح القومي الذي قدم عروضاً محدودة حتى تأسيس مسرح الطفل مع مطلع الثمانينيات، وتسلم إدارته حينها الفنان عدنان جودة، فقُدمّت العديد من التجارب والمحاولات لجذب الطفل وإيقاعه في فخ الفرجة والإيهام المسرحي،

هل يمكن إنقاذ 330 ألف طفل سنوياً في أمريكا اللاتينية؟

توصلت كوبا في العام 2006 إلى أدنى مستوى لوفيات الأطفال في تاريخها، إذ بلغ 5.3 لكل ألف ولادة! وهو رقمٌ يكرّس كوبا كزعيمةٍ في أمريكا اللاتينية بمثل هذا المؤشر، الذي يعتبر دولياً صورةً لحالة صحة السكان.

فضائيات.. الأطفال في «الفيديو كليب» مادة «استعمالية» للربح فقط

عالم الطفولة من أجمل وأسمى العوالم الإنسانية، والاهتمام بهذا العالم ورعايته مهمة صعبة وممتعة بآن معا، فرعاية الأطفال والانشغال بعالمهم ضمان للمستقبل. فهل يساهم إعلامنا «الذكي» برعاية الطفولة؟؟، أم أن التشوهات الفكرية والثقافية للفضائيات العربية الاستثمارية باتت تسقط في أتونها عالم الطفولة البريء؟؟؟؟

مصلحة بـ2400 ليرة!

 هل أصبحت عمالة الأطفال واقعاً لا مفر منه أمام جيل كامل قد همش وأفقر لأبعد المستويات، أم مازال هناك من يعمل لإيقاف هذه الأعمال الخطرة على أطفالنا؟.

بصراحة هل البرنامج ضروري في الانتخابات النقابية؟!

اعتاد العمال خلال عقود على نظام انتخابي، وطريقة انتخابية لم يطرأ عليها تعديل أو تبديل في شكلها، ومضمونها، بحيث أصبحت العملية الانتخابية تحصيل حاصل لنهاية الدورة الانتخابية لابد من إجرائها تطبيقاً للقانون النقابي الذي ينص على ذلك.

عراق بلا مستقبل الطفل الذي لا يفتك به رصاص الاحتلال.. يقضي بالتشرد والاستغلال

وصلتنا عبر موقع الحوار المتمدن مادة موقعة من مركز الدفاع عن حقوق أطفال العراق ضمن حملة عالمية تستنكر ما انكشف مؤخراً من بعض مظاهر سياسات التجويع والتعامل غير الإنساني الجارية الآن بحق الأطفال في العراق تحت سمع وبصر الحكومة العراقية، وبإشراف وزاراتها.

سرديات لتزجية الوقت(2) شاشة تحكمها زهور و موسيقى كالحة

   عرف أولاد أقربائنا وجيراننا بأمر تلفزيوننا، فصار بيتنا مقصد الجميع، وانتقل التلفزيون من على الطربيزة الواطئة إلى ماكينة الخياطة. (وأفكر الآن.. كم كان ذلك الشيء العجيب يرفو قلوبنا الصغيرة، ويرتق عيوننا وصورنا الجائعة، وبالتأكيد بأفضل مما كانت تفعل أمي! لقد كان ما هو ممزق أكثر من ثيابنا، وما هو مهترئ أكثر من أعمارنا!..).

طفولة مستباحة في سوق العمل!

كثيرة هي الظواهر الاجتماعية التي تستحق التوقف عندها، والتي تحمل مخاطر مستقبلية، اجتماعياً وسياسياً، منها عمالة الأطفال، وهي ظاهرة ليست جديدة على مجتمعنا، لارتباطها ارتباطاً وثيقاً بظاهرة الفقر والعوز التي تدفع المزيد من الأطفال إلى قارعة الطريق، ليصارعوا الحياة، وعودهم لازالت طرية، غير قادة على مواجهة الريح العاتية التي تعصف بهم، وتلقي بهم إلى المجهول الذي ينتظرهم، ويدفعهم باتجاه مستقبل لم يختاروه بمحض إرادتهم، ولم يصنعوه بأيديهم، بل فرض عليهم قسراً.