عرض العناصر حسب علامة : الأطفال

ثقافة الطفل ....ولزوم ما لا يلزم!

هل يوجد لدينا ثقافة طفل؟

هل يوجد مسرح، سينما، برامج تلفزيونية، كتب، مجلات .....الخ تعنى بثقافة الطفل؟

هل نتجنى على أحد إذا قلنا لا؟

إن أي إحصاء لمقدار ما يتلقاه الطفل من ثقافة عبر الوسائل الرسمية وغير الرسمية يشير إلى أن مجمل ما يتلقاه الطفل العربي من وسائل الإعلام المختلفة يتراوح ما بين صفر وواحد بالمائة، وإذا سلمنا سلفاً بهذه النتيجة، نتساءل هل هذا المقدار من الثقافة الذي يتلقاه الطفل هو جيد ومفيد أم هو شكل من أشكال الانحطاط في أدب وثقافة الكبار؟

تصبحون على وطن

( تحية إلى روح كمال مراد وعذرا من ضيا اسكندر )

ترويج الاحتلال في عقول الصغار!

هاسبرو هي واحدة من أكبر خمس شركات للألعاب في العالم، وتملك ماركات شهيرة مثل: هاري بوتِر، وميلتون برادلي، وبوكيمون، وبلاي سكول، وبلاي دوه، وفيربي، وباركر براذرِز.

عيد الأزمة.. وأزمة العيد

لم يكن العيد عيداً في أول أيام شوال.. كان يوماً رمادياً سرعان ما تلون بالأحمر القاني منذ لحظاته الأولى في العديد من المناطق... الجيش (عيّد) على الحواجز وفي الطرقات والشوارع، وكذلك الأمن والشبيحة ومن لف لفهم، بينما نامت المراجيح في المخازن مع الصدأ الذي راح يأكل مفاصلها، أما الأطفال فـ(عيّدوا) في المنازل على ألعابهم القتالية في الحواسب.. الكبار لم يتبادلوا التهاني، بل اطمأن بعضهم على بعض عبر الجوالات في المناطق التي لم يُقطع عنها الاتصال..

العيد والمفرقعات النارية.... أضرار وأخطار

قد يكون الأوان قد فات لنخرج بهذه الكلمات، وكان من المفترض أن ندرجها توجيهات قبل العيد، ولكنها من الأهمية بحيث أنها لا تكون متأخرة أبداً، ولا يفوت أوانها. فضحكات الأطفال وابتساماتهم بالعيد تختزل معنى الحياة وتغمرنا بالسعادة والفرح، ونعلم أننا نستمد العيد من أطفالنا وتزداد ثقتنا بأن الغد الآتي يحمل في طياته الخير والأمان ما داموا يمرحون ويضحكون. ولأن فرح الأطفال في العيد مبتغانا فلا بد لنا من أن نشير إلى ما قد يتعرض له الأطفال من لا يدركونها إلا بعد وقوعها. ‏

ربمــا..!

شاهد عيان على اللحظات الأخيرة

أبعدوا أطفالكم عن ألعاب العيد الفتاكة.. طوقوا الفساد!

يستطيع المرء أن يتجاهل أحياناً بعض المشكلات من حوله، ولكنه لن يستطيع تجاهلها للأبد، ومن المشاهد الإشكالية التي تتكرر في كل الأعياد، رواج الأسلحة البلاستيكية من مسدسات الخرز، والألعاب النارية على اختلاف ألوانها وأنواعها، كبضائع ترفيهية يستمتع بها الأطفال بين الأزقة وفي ساحات الأحياء، ويتفنون بإبهار المارة بما يستطيعون فعله بها كل ساعة ونهار، فيهدرون على «ذخيرتها» المزيفة جلّ ما يحصلونه من «عيديات» رمزية، ويؤذون بعضهم البعض أحياناً خلال عبثهم الطفولي، عدا عن أنهم يكتسبون ميلاً عدائياً- وإن مؤقتاً- قد يؤثر سلباً في نموهم النفسي مستقبلاً!.

كتابات بأقلام أطفال اللاذقية

كم من مرة قرأنا شعراً مما يكتبه أطفال العالم وصفقنا وجوهنا أنْ: هذا هو الشعر!! وكم من غصة كتمنا ونحن نتساءل: ولماذا لا يكتب الأغبياء الصغار الذين عندنا مثلهم؟؟

الصراع على باكستان.. باكستان في عمر الستين: حرائق هائلة من اليأس (1-2)

لم يكن القرن العشرون كريماً مع باكستان.. بشكل خاص، شهدت العقود الثلاثة الأخيرة منه تقلصاً تدريجياً للدولة المضمحلة الباهتة إلى مستوى مستنقع راكد غادر. بيانات سوء التغذية تظهر حقيقة مرَوِّعة: 60% من الأطفال الباكستانيين تحت عمر خمس سنوات معاقون إما إعاقة متوسطة أو شديدة..

برسم وزير الشؤون الاجتماعية والعمل: ارحموا المعاقين

تعاني بعض الأسر السورية، في حال وجود فرد معاق في الأسرة، الكثير من الصعوبات في تربيته والإعتناء به، فوجود طفل معاق في أية أسرة يحيل حياتها ونظامها إلى معاناة كبيرة تفوق طاقة البشر وتحمُّلهم، والقسم الأعظم من المعاقين بحاجة لرعاية ومعالجة ومصاريف غير عادية. والمعاقون هم من أبناء هذا الوطن، لم يتساقطوا من السماء، ولم يولدوا من العدم حتى يتركوا للأقدار تلعب بهم وتقذفهم كما تشاء، دون رعاية من أحد.