تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : الأطفال

صحفي صغير..! من قلب مشفى حكومي

تتطلب كتابة القصص الإخبارية أخذ آراء ووجهات نظر متوازنة، لبناء قصة صحفية تقارب الحقيقة. ومن هذا المنطلق، لا بد من تنبيه القارئ بأن ما سيقرأه هنا، لا يخضع للمعايير الصحفية المتعبة. فالحكاية التي يوشك على سماعها، تكتفي فقط بوجهة نظرٍ واحدة. هي حكاية أحد المستشفيات الحكومية كما يرويها طفلٌ في الحادية عشر من عمره.

الجندي الطفل.. في محرقة الفاشية

أمينة، امرأة سورية من دير حافر في حلب فقدت زوجها على يد تنظيم داعش بعد أن حاول منع إلحاق ابنه بالتنظيم، الصبي الذي قتل لاحقاً في إحدى معارك داعش على إحدى بقاع سورية، لينتهي بها الأمر نازحة في مدينة حلب لتحمي باقي أبنائها..

الحرب و«أطفال سورية».. لجوء وتشرد وتسرب من التعليم

تحاول الابتسامة أن ترتسم على وجوههم، بعد أن غيّرت الحرب الدائرة معالم مدنهم، ومحت عناوين سكنهم وشتت أصوات ضحكاتهم ليتحولوا إلى أرقام بائسة، وأجساد تقف على طوابير الانتظار في محاولة يائسة للحصول على وجبة طعام أو غطاء أو حتى قطعة لباس شبه بالية.

العنف المدرسي مستمر.. واليأس يتنامى!

وصلتنا الرسالة التالية من مواطنة أغفلت توقيع اسمها.. نوردها بتصرف..

«لوحظ في الآونة الأخيرة ازدياد ظاهرة العنف في المدارس، وذلك على خلفية اختلاف وتضارب الآراء حول قرار منع الضرب الذي صدر مؤخراً، والسعي لاستبداله بوسائل تربوية أخرى..

العنف ضد الأطفال.. والتخلف الاقتصادي- الاجتماعي

تتطلب مكافحة ظاهرة سلبية معينة، جهوداً مكثفة تعمل على الإحاطة الكاملة بطبيعة هذه الظاهرة والأسباب التاريخية المؤدية إلى حدوثها، ومن ثم العمل على خلق بدائل إيجابية تمنع ظهورها وتكرارها على المدى البعيد. ولعل العنف المجتمعي عموماً، والعنف ضد الأطفال على وجه الخصوص، هو من أخطر الظواهر التي ماتزال ناتئة في المجتمع السوري، وتحتاج إلى استراتيجية متكاملة لمحاصرتها، والتخلص منها..

 وربما نجد في تعميمات وزارة التربية في الجمهورية العربية السورية الأخيرة، التي منعت الضرب في المدارس وأقرت عقوبات مسلكية بحق العاملين والمدرسين المخالفين، واحدة من الخطوات الضرورية الساعية نحو تأطير وتكبيل ظاهرة العنف المدرسية.. بيد أنها لا تكفي بالتأكيد لمحاصرتها اجتماعياً، لأن القضية أعمق وأصعب من أن تعالج بقرار أو بتعمبم من جهة رسمية واحدة.. بل تحتاج إلى جملة من المعالجات الاقتصادية- الاجتماعية.. والسياسية.

حتّى الأطفال يصبحون أنانيين عندما يلمسون المال

لمجرّد لمس المال القدرة على تغيير سلوكنا. المال يجعلنا أكثر أنانية، وأقل ميلاً للمساعدة، وأقل سخاءً تجاه الآخرين. جعلت إحدى التجارب على سبيل المثال، المشاة يوقعون تذاكر الحافلة أمام الأشخاص الذين يسحبون المال من الصرّاف الآلي أو الذين عبروا إلى جانب الصرّاف لتوّهم. كان احتمال تنبيه الأشخاص الذين يسحبون المال للذين أوقعوا المال أقلّ من المشاة العاديين. وبينما يجعل المال الناس أقلّ ميلاً للمساعدة، فإنّه يمنح أيضاً الأفضلية النفسية عن طريق جعلهم أكثر تصميماً وأكثر نجاحاً عند حلّ المعادلات.

شاشات اللمس تؤثر على نوم ونموالأطفال

كشفت دراسة بريطانية حديثة أن الأطفال الذين يمضون وقتاً للعب على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية التي تعمل باللمس يميلون إلى النوم لفترة أقل من نظرائهم الذين لا يستخدمون تلك الأجهزة.

مستقبل سورية مهدد... أطفال يعملون في الملاهي الليلية و«الخراطة» وسط قصور قانوني!

أصوات القذائف والصواريخ والرصاص تعلو، كلما اقترب من محل «الخراطة» الذي يعمل به في بساتين أبو جرش. هو يدرك حجم المخاطرة التي يخاطر بها بحياته، كونه يتجه للعمل في مثل هذا اليوم السيء أمنياً، لكنه لم يدرك حجم الخطر الذي التهم طفولته كما  التهم سواد الشحم جسده وملابسه كلها.

"اليونيسيف": 2.7 مليون طفل سوري خارج العملية التعليمية

بينت المذكرة الاخبارية الصادرة عن "اليونيسيف" بتاريخ 1/9/2016، أن سوريا موطنٌ لـ 2.1 مليون طفل في سن الدراسة (5-17) لا يذهبون إلى المدارس. كما أن 600 ألف آخرين، من أطفال سوريا يعيشون كلاجئين في المناطق المجاورة، هم أيضاً خارج المدارس.