تجليات الأزمة الاقتصادية في منطقتنا تقديرات صندوق النقد وحلوله!
النمو الاقتصادي السلبي هو سِمة لعام 2020 مع تفاقم الأزمة وتتالي ظواهرها، ولمنطقة (الشرق الأوسط وآسيا الوسطى) نصيبها الكبير من هذا التراجع، إذ من المقدّر أن يتراجع النمو في المنطقة بمعدل (-2.8%) نهاية العام، وفق تقديرات شهر نيسان لصندوق النقد الدولي، ليجُرّ هذا النمو آثاراً مالية متفاقمة، ولينشط ويتوسع الدَّين السيادي الخارجي الذي يقدمه الصندوق ويحفّظ عليه كحل وحيد.