قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
تجري يوم غدٍ الإثنين، 15 تموز، انتخابات جديدة لمجلس الشعب السوري. وتحوز هذه الانتخابات، أسوةً بانتخابات عديدة جرت في سورية خلال الأزمة وحتى قبلها، بقدرٍ متواضع من الاهتمام الإعلامي، ناهيك عن الاهتمام الشعبي المنخفض تجاهها.
سؤال بسيط مشروع على ألسنة المواطنين بما يخص علاقة سعر الصرف بأسعار السوق، مقابل الكثير من الإجابات المعقّدة وغير الشافية من قبل الرسميين وحتى بعض الأخصائيين، مع الكثير من الإبداعات المقترحة كحلول تزيد التشوه ولا تنهيه!
المثل أعلاه ينطبق على عملية تهريب لمادة النحاس من لبنان إلى سورية، لمصلحة أحد الصناعيين، تم ضبطها من قبل الجمارك خلال الأسبوع الماضي!
المعروف أن الظروف الداخلية للدول تؤثر بشكل حاسم في كثيرٍ من الأحيان على سياساتها الخارجية، هذه القاعدة تنطبق على الدول كافةً، بغض النظر عن حجمها وطبيعة دورها، لكن فهم تلك الظروف يبدو أكثر أهمية عند الحديث عن قوى إقليمية، أو قوى عظمى، تلك التي يمتد تأثير ما يجري داخل حدودها إلى أقاصي بقاع الأرض.
يوسف العظمة في معركة ميسلون مع عدد من الجنود والضباط والمتطوعين
فلسطينيات يحاربن خلال الثورة في الثلاثينيات
نقلت بعض وسائل الإعلام تصريحاً لمدير الشؤون الصحية في محافظة دمشق يقول فيه: «سيتم قريباً إصدار قرار بمنع أصحاب البسطات الذين يبيعون العصائر من استخدام ألواح الثلج التي يبرشونها في الكاسات المخصصة للزبون، حيث إن هذ النوع من الألواح غير مخصص للاستهلاك في المواد الغذائية، كما أن أيدي البائع المتسخة عند برش الثلج ووضعها في كأس الزبون يمكن أن تسبب أمراضاً عدة ومنها الكوليرا».
يقول الخبر: وزارة الأشغال العامة والإسكان: الإعلان عن فتح باب الترشح لجائزة مجلس وزراء الإسكان والتعمير العرب للعام الحالي، الجائزة تشمل المشروع الإسكاني المنفذ وغير المنفذ وجائزة المهندس_ المعماري، حيث سيتم اختيار مرشحين اثنين لكل جائزة عن سورية.