قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

قضم دور ومهام صندوق التخفيف من آثار الجفاف والكوارث!

لا تزال الحكومة ماضية بسياساتها الجائرة وغير المنصفة، وخاصة فيما يتعلق بالقطاع الزراعي، فها هي قرارات تخفيض الإنفاق وإنهاء الدعم تظهر جلية على السطح وبصورة فجة، وهذه المرة عبر صندوق التخفيف من آثار الجفاف والكوارث الطبيعية!

مشتقات الحليب... أول الغيث قطرة!

حلقة جديدة من مسلسل زيادة الأسعار الأبدي الذي لا ينتهي بحلقاته الرسمية وغير الرسمية، وهذه المرة تحت عنوان منتجات الألبان والأجبان!

قضايا الشرق .. لن نرميَ سلاحنا في البحر!

تعمل ماكينة الدعاية الصهيونية بشكل متواصل وكثيف، وتقّدم «حقائق» و«خلاصات» والمثير للانتباه، أن استخدام منتجات هذه الماكينة ليست حصرية، أي إنّها جزء من الإعلام العبري الناطق بالعربية، ولكنّها أيضاً موضوع محوري في كثير من وسائل الإعلام العربية، وتنتقل في كثير من الأحيان إلى عقول الكثيرين الذين يرددونها بدورهم، حتى دون حدٍ أدنىٍ من التدقيق.

«أطول من مترو نيويورك» … أنفاق حماس و«مجمعها الصناعي العسكري»

خرج رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو في رسالة مسّجلة يوم السبت 5 تشرين الأول الجاري، تحدّث فيها بشكل مقتضب عن أهداف «إسرائيل» وجدد طرح وعوده الخلبيّة، وعزم جيشه المضي قدماً في الهجمة العدوانية التي يشنّها ضد المنطقة.

كانوا وكنا

الطيران الشراعي الذي استخدمته المقاومة الفلسطينية في غزة في السابع من أكتوبر – تشرين الأول 2023 للهبوط على الأراضي المحتلة أثناء عملية طوفان الأقصى

لأسبوع واحد: الحكومة السورية تلغي شرط تصريف 100 دولار للعائدين لوطنهم stars

بعد نحو أسبوعين من بدء العدوّ الصهيوني تصعيده الوحشي لعدوانه على لبنان، وبعد انتظار نحو عشرة أيام من موجة نزوح بالآلاف، كثير منهم سوريون، من لبنان إلى سورية هرباً من القصف الإجرامي للاحتلال على عدة مناطق لبنانية وخاصة ضاحية بيروت الجنوبية والبقاع، قررت الحكومة السورية أخيراً البدء بالاستجابة للمطالبات ولو بالتعليق المؤقت لشرط تصريف 100 دولار لكل مواطن سوري قبل السماح له بعبور الحدود عودةً إلى وطنه.

عمالة الأطفال سببها نهب الناهبين

إنّ الأطفال هم الأكثر تأثراً في الأزمة السورية بسبب النزوح من مناطقهم إلى مناطق أخرى، ضمن ظروف عائلية صعبة لم تستطع تأمين حاجاتهم ومتطلباتهم المعيشية والصحية والتعليمية، حيث تعرّضوا لضغوط نفسية شديدة وضغوط اجتماعية ليست أقل من الضغوط النفسية، ممّا حوَّلَ الكثير من الميزات التي يتمتع بها الأطفال إلى أمراض من الصعوبة بمكان التخلص من آثارها، وهذا يحتاج إلى جهود مضاعفة من العمل تمتد لسنوات طويلة تعيد التوازن المفقود خلال الأزمة حيث دُفِعَ الأطفال بأشكال مختلفة ليكونوا حطباً.