تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : التعليم

الجامعات الحكومية.. أسئلة من وحي الواقع

بعد ما كان هدف التعليم في سورية إنشاء جيل علمي التفكير، مرتبط بتاريخه وأرضه ومعتز بتراثه من أجل تحقيق أهداف أمته والإسهام في خدمة الإنسانية وتقدمها (وهذا ما جاء وأكده الدستور السوري في مادته الحادية والعشرين)، أصبح الآن نظام التعليم، وخصوصاً في مرحلته الجامعية، يهدف إلى إنشاء جيل غربي معولم ليبرالي التفكير، بعيد عن العلم كل البعد، وذلك من خلال القرارات الحكومية أحياناً، ومن خلال سياسات تتبعها الجامعات الحكومية نفسها أحياناً أخرى، والتي يقوم بتنفيذها دكاترتها وأساتذتها وتهدف في نهاية المطاف إلى إبعاد الطلاب عن الجامعات الحكومية وجذبهم نحو الجامعات الخاصة- التي أغلبية الشعب لا يستطيع تحمل اقساطها- والتعليم الموازي والمفتوح اللذين يدفع فيهما سنوياً للتسجيل فقط مبلغ وقدره ثلاثون ألف ليرة سورية، هذا عدا ثمن الكتب والحاجات الدراسية (المادة السابعة والثلاثون من الدستور السوري: التعليم حق تكفله الدولة وهو مجاني في جميع مراحله وإلزامي في مرحلته الابتدائية وتعمل الدولة على مد الإلزام إلى مراحل أخرى).

الصحة والتعليم ثلثي الحد الأدنى للأجر!

تدخل الصحة والتعليم ضمن المكونات الست الرئيسية (غذاء- مسكن – نقل – ملبس – صحة- تعليم) التي ينبغي للأجر تأمينها بالحد الأدنى وفق الأمم المتحدة، ولذلك نضيء في هذه الحلقة على تكاليف هذين القطاعين التي تتصاعد يومياً، واللذين ترصدهما قاسيون مع مؤشرات أسعار الحاجات الأساسية.

قطاع التعليم بين الحرب والخصخصة

تركت الأزمة التي تمر بها البلاد تاثيرات كبيرة على قطاع التعليم المنهك أصلاً، حيث تشير التقارير والأرقام المنشورة إلى أرقام مرعبة تتعلق بهذا القطاع.

امتحانات الشهادتين.. تغيير نظام التقييم هو الحل

في مشهد يتكرر مع بداية كل يومي امتحاني تجدهم يجتمعون أمام أبواب المراكز الامتحانية  ريثما يبدأ الامتحان. يتفقدون الأصدقاء وتجري بين بعضهم أحاديث علنية عن طرق الغش الامتحاني. 

امتحانات الشهادتين النهائية اختبار أخير للمسؤولين في الحسكة

تجري مديرية التربية في محافظة الحسكة، استعداداتها النهائية، لإجراء امتحانات الشهادتين الأساسية والثانوية بكافة فروعها، والتي ستبدأ في 17 مايو/أيار الحالي، مع تعهدها بأن تكون العملية الامتحانية نزيهة ولا يشوبها الغش والفوضى اللذان رافقا امتحانات الأعوام الثلاث الماضية، لتغدو العملية الامتحانية اختباراً للطلاب والمسؤولين عن العملية الامتحانية في آن واحد.

بقايا الاستثمار في التعليم والتربية.. مستقبل مجهول لأجيال قادمة

ينظر للإنفاق على التعليم على أنه إنفاق استثماري طويل الأجل يهدف إلى خلق منظومة متكاملة من الأفراد المختصين، الذين يمتلكون من الخبرات والمهارات ما يمكنها من التماشي مع مستجدات الإنتاج الحديث، إذ أن الاستثمار في الأًول كالتدريب والتأهيل يعتبر أحد أهم روافع الإنتاجية في أي مجتمع.

«المدارس والتعليم في التاريخ القديم في بلاد الشّام والرّافدين»

توصل سكّان مدينة «أوروك» السّومرية، نحو /3200/ق. م، إلى صيغة مبسطة للتواصل بين النّاس، من خلال الكتابة التصويرية البدائية، والتي تطورت فيما بعد، إلى كتابة رمزية، ومن ثمّ مقطعية متطورة، قادرة وبشكل كبير على نقل ما يفكر به النّاس، إضافة إلى تسجيل أحداثهم وتدوين أساطيرهم ومعتقداتهم.

وجدتها!: العلم كطريق للذل

ضمن سياسات اللا سياسة الموجهة للشباب السوري، تزداد يوماً بعد يوم أعداد أولئك المتميزين من الباحثين الشباب الذين يبحثون يومياً عن لقمة عيش، ضمن هذه الأزمة الخانقة على كل المستويات، التي يظهر المستوى الاقتصادي منها في هذه الأيام بشكله الأبشع.

العملية التربوية والتّعليمية واقعٌ مرير.. فساد وظلامية..!

على الرغم من التطور العلمي والتقني، وتطور أساليب وأدوات التعليم الحديث، ما زال الكتاب عموماً، والمدرسي خصوصاً، أحد أهم أركان العملية التربوية التعليمية، واكتساب الثقافة والمعرفة على الأقل في بلادنا.. بينما قطعت الكثير من الدول مراحل كثيرة في تجاوز الكتاب ودوره، باستخدام أساليب وأدوات الكترونية، تتيح للإنسان الحصول على العلم والمعرفة، في أي مكان، وفي أي زمان بيسرٍ وسهولة..!

التعليم نحو الخصخصة.. نسب غير دقيقة وطلاب خارج «التعليم المجاني»..

قضت نتائج المفاضلة العامة للعام الدراسي 2014 – 2015 على مستقبل العديد من الطلاب وخاصة في الفرع العلمي نتيجة رفع المعدلات ما بين 4 إلى 16 علامة لاختصاصات الطب والصيدلة والهندسات، بينما انخفضت نسبة قبول الطلاب من الفرع الأدبي في الجامعات السورية بشكل ملحوظ.