قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الإصرار على تخفيض الدولار.. والأسعار في عهدة التجار!

على امتداد عام ونصف، والدولار يحُمّل فوق طاقته، فهو المسؤول الأوحد عن الارتفاع الشامل في الأسعار، وهذا ما جعل انخفاضه حلماً راود السوريين طوال هذه الفترة، على أمل انعكاس ذلك على لقمة عيشهم بالدرجة الأولى، إلا أن انخفاض الدولار لم ينعكس على الأسعار

«الدعم الاجتماعي».. مخصصات مجهولة المصير!

على خلاف ما نصت عليه الموازنة العامة للدولة في عام 2013 من زيادة في مخصصات الدعم -على الورق- بنسبة تزيد عن الـ 32.6%، أتت القرارات الحكومية اللاحقة لتعكس تقليصاً كبيراً في حجم هذا الدعم، على الرغم من ضروراته الملحة والإضافية في ظل الأزمة الحالية !

جميل: يوجد توافق دولي لعقد جنيف-2 في تشرين الثاني

عقد د. قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، ونائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية، مؤتمراً صحفياً يوم الخميس 17/10/2013، في مقر وكالة نوفوستي للأنباء خلال زيارته لموسكو ضمن وفد من الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير ضمه ود.علي حيدر، رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي وعضو رئاسة الجبهة، لبحث سبل الخروج من الأزمة السورية مع المسؤولين الروس والوقوف على سير التحضيرات لمؤتمر جنيف-2.

ليبيا.. ما بعد «التحرير»!

أخذ تطور الأحداث في البلدان الذي تم إسقاط أنظمتها بالتدخل العسكري المباشر أحد مسارين:

مديرية أوقاف اللاذقية.. مالها وما عليها

وردتنا مادة صحفية مطولة وهي عبارة عن رد على مقال منشور في صحيفة «قاسيون»- العدد 621 تحت عنوان «مديرية الأوقاف باللاذقية.. ديون وفساد وأشياء أخرى»، وعملاً بحق الرد ننشر المقال مع شيء من الاختصار وذلك لضرورات تحريرية تتعلق بالحجوم المتاحة.

«فرنكات الوفر»: رفع أسعار السكر والأرز المقنن للمرة الثانية في عام واحد!

قد يرى البعض أن انتقاد قرار «التجارة الداخلية وحماية المستهلك» رفع أسعار كيلو الأرز والسكر المقنن إلى 25 ل.س للكيلو الواحد بالمجحف وغير المبرر، فأسعار السوق الملتهبة، تبيح -وفق هذا المنطق- محظورات رفع أسعار المواد المدعومة على اختلافها

خطوات واضحة: استيراد - إيقاف معامل ـ سمسرة من جيوب المزارعين

بينما تتراكم المنتجات المحلية في مستودعات الشركة العامة للأسمدة، تشكل الحكومة لجاناً واسعة تضم جميع الأطراف المسؤولة، فلا يلام المصرف الزراعي تحديداً أو مؤسسة التجارة الخارجية تحديداً بل يحملها جميعاً المسؤولية «لتضيع الطاسة» وتقرر الجهات مجتمعة استيراد الأسمدة بناء على الخطط الزراعية المضخمة، »