عرض العناصر حسب علامة : سورية

حادثة ليست استثنائية

موت السوريين الذين يرغبون بالهجرة، أو المهاجرين فعلاً أصبح شيئاً مألوفاً مع الأسف، موت مجاني على أرصفة الغربة أو غرقاً في البحار.. المشهد يتكرر، وآخر الضحايا كان ابن مدينة عامودا الشاب «شفان ولي» الذي سقط ضحية حادث سير في لبنان.

مطبات: توازن توعوي

رمضان شهر الحملات الخيرية والإنسانية، وقد أضافت له جمعية حماية المستهلك شعاراً جديداً أنه شهر الحملات التوعوية، والمستهدف منها دائماً المواطن، المواطن السبب الدائم لأسواقنا الخربة، واقتصادنا المترنح، خصوصاً في هذا الشهر الكريم.

 

المُقبِّحات أنفسَهنّ..

«أنا الموقع أعلاه، أدعو نقابة الفنانين في سورية إلى إصدار قرار حازم وحاسم بطرد أية ممثلة من النقابة إذا ثبت إجراؤها لأية جراحة تجميلية بعد ظهورها الأول على شاشة التلفاز، والإيعاز لجميع المخرجين والمنتجين بمنع تشغيل هؤلاء أو إشراكهن بأي عمل درامي تحت طائلة الغرامات المالية الكبيرة والتهديد بالفصل.. كما أدعو وزارة الإعلام والمؤسسات التابعة لها أو الخاضعة لإشرافها من محطات فضائية وأرضية وصحف ومجلات إلى مقاطعة الأعمال الدرامية المخالفة، ومنع استضافة أو محاورة أية ممثلة «مستجملة» في استوديوهاتها أو على صفحاتها تحت طائلة الحجب أو الإغلاق..

 

فادي صبيح: «سلنغو» يشبهني في الطيبة والبساطة

عندما يحمل الفنان صفة إشكالية ما خلال تجربته الفنية فإن هذه الصفة تضعه في مقدمة النجوم على الرغم من أن أدواره بسيطة وقليلة إلا أن هذه البساطة والقلة قد تولد نموذجاً فنياً فريداً يضاهي فيها الفنان الذي ما زال في الظل كثيراً من فناني المانشيتات العريضة.. هكذا هو فادي صبيح.

 

المهرجان الثقافي الفلسطيني الخامس

تجري في «المركز الفلسطيني للثقافة والفنون» في مخيم اليرموك فعاليات «المهرجان الثقافي الفلسطيني الخامس» التي بدأت بمعرض للتصوير الضوئي شارك فيه أربعة فنانين ضوئيين من سورية وفلسطين ولبنان هم: فادي خطاب، وسام دواه، علي بزي، باسل سالوخة.

رؤية ديالكتيكية على بعض محاور مشروع الموضوعات البرنامجية

أعتقد أن كل المحاور التي تطرق لها مشروع الموضوعات البرنامجية هي قضايا مستجدة، وبالتالي فهي قيمة معرفية مضافة تسمح للجميع بنقاشها وترشيدها والكتابة عنها، لتصل  في النهاية إلى البرنامج العام لحالتنا النضالية.

 

الموضوعات.. الأساس النظري والعملي للحزب الشيوعي المنشود

ما الذي مهّد معرفياً، ثم سمح للموضوعات أن تخرج إلى النور بتلك الصياغة المحكمة شبه الشاملة، سوى صحة ما تم استشرافه وتحديده خلال المرحلة السابقة، حول انسداد الأفق العام أمام الحركة الثورية من منتصف الستينيات حتى نهاية القرن الماضي، وبداية انفتاح الأفق أمامها وانسدادها أمام العدو الطبقي لها بعد ذلك مع بدء تفشي رائحة وجود أزمة ومن ثم انفجارها المالي والاقتصادي على الصعيد الكوني؟؟.

 

الموضوعات البرنامجية.. والمشروع الثقافي الوطني

يأتي عرض مشروع الموضوعات البرنامجية للنقاش العام في فترة مفصلية في سورية والمنطقة ككل، سواء من حيث التطورات السياسية الإقليمية والدولية, أو من حيث الوضع الداخلي بكل تفاصيله السياسية والاقتصادية - الاجتماعية.

 

مشكلات الاقتصاد السوري.. وآفاق الخروج منها

إن الناظر إلى الاقتصاد السوري بعين الخبير الناقد لا بد أنه سيلحظ فيه الكثير من نقاط الخلل الهيكلية التي تعود إلى سنين سابقة تمتد بجزء منها إلى بداية الاستقلال، تأتي في مقدمتها التقسيمات العالمية للعمل، لكن السياسات الاقتصادية التي تم اتباعها من جانب الحكومة، وخصوصاً في السنوات السابقة، ساهمت وتساهم في تعميق أزمة الاقتصاد السوري بدلاً من سعيها لانتشاله من قمقمه وأزمته، وهذا يحتم بالتالي البحث عن المخرج، أو البديل الممكن لإخراج الاقتصاد من واقعه الحالي..

 

في ظل ضعف القدرة الشرائية: مائدة إفطار المواطن السوري بين ضفتي الحاجة.. والبذخ

رغم التجانس والتآخي بين مكونات فسيفساء المجتمع السوري، إلا أنه برزت لكل منطقة أو محافظة عاداتها وتقاليدها وأسس تعاملها الخاصة مع ظروف شهر رمضان، وهذه العادات والتقاليد قديمة وعريقة متوارثة عن الأجداد، وتحكي روح التراث والأصالة والمحبة والتواصل الاجتماعي والأخلاقي والحياتي، وتركت أثراً في إفراز وتداول عادات وتقاليد في الغذاء واللباس والمسكن، الأمر الذي أعطى لنسيج التراث الثقافي والاجتماعي في سورية طابعاً مميزاً.