احذروا ساركوزي!
جاء ساركوزي في زيارة رسمية إلى سورية وشارك في اجتماع قمة رباعي عقد في دمشق ضم الرئيس السوري بشار الأسد وأمير دولة قطر ورئيس الوزراء التركي وساركوزي.
جاء ساركوزي في زيارة رسمية إلى سورية وشارك في اجتماع قمة رباعي عقد في دمشق ضم الرئيس السوري بشار الأسد وأمير دولة قطر ورئيس الوزراء التركي وساركوزي.
عُقد يوم الاثنين 10/3/2008 في فندق أمية بدمشق مؤتمر صحفي لفرقة «أوركسترا دمشق لموسيقى الحجرة» التي شكلها مؤخراً خمسة عازفين عرب، برزوا بشكل لافت على المستويين العربي والدولي، وحققوا حضوراً لافتاً لدى النقاد وفي المحافل الموسيقية، هم رامي خليفة من لبنان على البيانو، وحسن معتز من مصر على التشيلّو، ووسام بن عمار من تونس على الفيولا، كما تضم الفرقة سوريين اثنين هما مياس اليماني على الكمان، وكنان العظمة على الكلارينيت وهو مدير الفرقة.
لا يزال مسلسل الأخطاء الطبية في المشافي الخاصة مستمراً، رغم التطور والتقدم الكبير الذي حققه الطب في مختلف أرجاء العالم، وقد أصبحت هذه الأخطاء مرفوضة جملةً وتفصيلاً من العقل والضمير لاستهتارها الواضح بحياة المرضى في ظل ضعف دور الرقابة الصحية، وقصورها عن محاسبة المسؤولين عن هذه الأخطاء الفادحة.
كنت عم بتناقش مع شلة المساطيل: ياجماعة الحالة واقفة، والأغنياء ياحرام ما معهم فلوس.. يا دوب الواحد عم بيطلع معيشته ويوفر شوي، يعني كام مية مليون دولار بعين العدو، شيء بيهوي.. شو يعني؟ رزق الله أيام زمان، كان الواحد يطلع مليارات.. ياحسافة علينا!!.
شكلت زيارة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي إلى دمشق ضمن التداول الإعلامي والسياسي مؤشراً على ما يسمى بدء عودة الحرارة إلى العلاقات السورية الفرنسية انسجاماً مع رغبة أطراف وخلافاً لرغبات أطراف أخرى.
صمود سورية، منذ سنوات وحتى الآن، في وجه المخطط الأمريكي الصهيوني لتنفيذ الشرق الأوسط الكبير، عرضها لتهديد من خطرين هما: التهديد الأمريكي الصهيوني بالعدوان العسكري المرتقب في أية لحظة، وتهديد ما يسمى بالمعارضة الخارجية وذيولها الداخلية، التي تستقوي بالخارج، وتنفذ أهدافه، وتعلن جهاراً عن أهدافها وطموحاتها.
كلنا يحب العلم ويطلبه ليصبح فرداً نافعاً ومنتجاً يفيد مجتمعه ويسير معه نحو الأفضل، ولكن العلم في بلدنا الحبيب سورية، أصبح حلماً صعب المنال، وذلك بعد المعدلات الفضائيّة، فأصبحنا غالباً، إن لم يكن دائماً و أبداً، يُخيّلُ إلينا بأن وزارة التعليم العالي (الكريمة) لا تريدنا أن نتعلّم، أو هي تريد فقط من تراه من النخبة المختارة،
تناقلت وسائل الإعلام السورية في الأيام القليلة الماضية، رقماً لا يستهان به عن حالات إدمان الشباب السوري على المخدرات، والخطير في الأمر أن هذا الرقم المعترف به رسمياً لا يشكل سوى نسبة صغيرة جداً من عدد المدمنين الحقيقي..
رغم أن حسن النية هو ما دفع المخرج والقامة الفنية الكبيرة هيثم حقي لخوض مغامرة الإنتاج السينمائي الخاص، أملاً بتحريض لتحريك ركود السينما في سورية،
حين نقول إن هناك تخبطاً في اتخاذ القرار، يعني أن قراراً ما يتم اتخاذه، ولكن الواقع هو مجرد شعارات وآراء وارتجال، دون خطوات جدية تؤهل أصحاب الحل والربط لاتخاذ قرار.. أي قرار.!