إدارة تطلّق... ومؤسسة تغلق؟! وكاسك يا وطن!!
في مداخلة النقابي حسين الرشيد رئيس لجنة كونسروة الميادين، تحدث عن مأساة معمل الميادين الحائز على جوائز عالمية ومحلية.. وتريد الآن مؤسسة المواد الغذائية إغلاقه «لخسارته» وبين عدداً من أسباب الخسارة:
في مداخلة النقابي حسين الرشيد رئيس لجنة كونسروة الميادين، تحدث عن مأساة معمل الميادين الحائز على جوائز عالمية ومحلية.. وتريد الآن مؤسسة المواد الغذائية إغلاقه «لخسارته» وبين عدداً من أسباب الخسارة:
* أفاد مصدر مطلع في شؤون سوق الهال أن سعر كيلو غرام البطاطا في «بورصة» البطاطا مايزال يتأرجح بين 24 ـ 26 ل.س بالجملة.
ضمن الفعاليات الأسبوعية لجمعية العلوم الاقتصادية قدمت د. ختام تميم محاضرة في مكتبة الأسد يوم الثلاثلء 27/2/2007 بعنوان «الإسكان وقانون الاستملاك والسكن العشوائي» أكدت فيها أن مشكلة تأمين السكن الملائم الدائم التي تعاني منها معظم بلدان العالم، ليست إلا انعكاساً لقصور برنامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتعبيراً عن إحدى نتائج التوزيع غير العادل للخيرات المادية لهذه البلدان ضمن البلد الواحد، وعلى مستوى العالم، وما يبرر القول في خطورة هذه المشكلة هو أهمية المسكن في تكوين لإنسان.
بالرغم من أن الانقسامات في الأحزاب الشيوعية وغيرها من الأحزاب أصبحت ظاهرة عامة، إلا أن ما تعرض له الحزب الشيوعي السوري من انشقاقات كثيرة ربما يكون مردها بالدرجة الأولى للموقع الاستراتيجي الذي تحتله سورية، ولدورها الريادي في نشر الأفكار اليسارية، مما جعلها محط أنظار قوى الإمبريالية والرجعية، دون إهمال بقية العوامل من ضغط العقلية البرجوازية الصغيرة، وضعف العمل الفكري، ومحاولات السيطرة على الحزب. ويمكن إجمال هذه الانقسامات على التوالي بأعوام 1972، 1979، 1986، 2000 ومازال حبل انقسامات بعض هذه الفصائل على الجرار مما أدى إلى شلل الحزب وتمزق منظماته وبالتالي أصبح عاجزاً عن تأدية الدور الوظيفي المنوط به.
ضيفنا لهذا العدد الرفيق نعيم ميخائيل مخّول من الرفاق في تنظيم «النور»..
- الرفيق العزيز أبو مخول... حدثنا عن البداية.. كيف أصبحت شيوعيا؟
بدعوة من منظمة الشيوعيين السوريين في مدينة السقيلبية أقيمت ندوة حوارية لقراء جريدة قاسيون في 19/2/2007 تحت عنوان «جريدة قاسيون شكلاً ومضموناً والدور الذي تقوم به»، حضرها طيف واسع من مشتركي وقراء الجريدة.
هناك موضوع قد يبدو بسيطاً في معطياته ولكنه غريب في بديهياته، وعجيب في نتائجه الوخيمة التي تجعلنا كمواطنين نسأل دائما: ما هي المقاييس المتبعة في تعيين المدراء؟ وأخشى أن تكون الإجابة: بمقدار ما يظهر هذا المدير من قدرة وتميز على الاختلاس العلني أو المبطن!!
تعبد مدننا شوارعها كل 4.5 سنوات، والسبب تآكل في إسفلت الشارع... وأيضاً تعرضها لمرور كثيف من السيارات بأوزانها المختلفة، إضافة لعوامل أخرى منها مناخية، بشرية، إصلاحات وطوارىء و...
تُرتب دورية هذا العمل تكاليف نجملها تقريبياً...
جاء قرار السماح بافتتاح الجامعات الخاصة في سورية كخطوة على طريق الخصخصة التي تتبناها الحكومة السورية في السنوات الأخيرة والتي تسير نحو خصخصة الماء والهواء والشجر كما يبدو، وأصبح التعليم العالي في سورية لأول مرة على مستويين الأول: هو التعليم الرسمي والثاني هو التعليم الجامعي الخاص،
«واشنطن تقبل وترحب بحضور اجتماع دول جوار العراق بمشاركة سورية وإيران..» هكذا، ودون الاستشهاد بأقوال مصادر أمريكية محددة بدقة بهذا الاتجاه، بالغت بعض المصادر الإعلامية السورية في تصديرها خبراً حول تصريحات وزيرة الخارجية الأمريكية أن واشنطن «ستحضر هذا الاجتماع المرتقب في حال تم توجيه الدعوة إليها» وما سبقها من تصريحات للبيت الأبيض من أن «رايس هي أفضل من يمثل واشنطن في الاجتماع» المفترض، وتوضيح لاحق من رايس ذاتها بأن «اللقاء محصور بمباحثات حول العراق فقط ولا يمثل مفاوضات» مع سورية وإيران.