عرض العناصر حسب علامة : سورية

عذراً.. ما من شعب غبي!

يتداول بعض السوريين على وسائل التواصل الاجتماعي، وبتأثيرٍ من وسائل إعلام مختلفة، عباراتٍ من قبيل: «نحنا شعب غبي»، «نحنا يلي عملنا بحالنا هيك»، وغيرها من عبارات «جلد الذات» التي باتت تشكل بديلاً سهلاً مستساغاً عن تفسيرات حقيقية لواقع الأزمة القائم!

هدم محال غير نظامية بضاحية الإسكان العسكرية بمخيم الوافدين.. الموظفون.. أولاً: يعيقون ويمنعون.. ثانياً: يرتشون.. وثالثاً يهدمون!!

كان السكن في ضواحي المدن في الأزمنة الغابرة مقتصراً على الملوك والأمراء والرؤوساء، حيث كانوا يقيمون فيها منتزهاتهم ليقضوا فيها أوقات الاصطياف والنقاهة والصيد، ومع بداية الثمانينات من القرن المنصرم طرأ تعديل على الصورة التاريخية في بلدنا حين قام التجار والمتنفذون بغزو بعض هذه الضواحي وبناء «فيلاتهم» الفارهة، مقسمين هذه الأماكن الواقعة على أطراف المدن إلى قسمين: قسم للفقراء وقسم للمترفين..

كيف أصبحت شيوعياً الرفيق خالد الكردي: يشرفني أنني شيوعي

قراءنا الأعزاء... بداية لابد من التوضيح التالي: إن الحيز المعطى لنا من حيث مساحة الزاوية يحول بيننا وبين إعطاء الحوار حقه، لذلك نضطر للإيجاز مما يحرم الزاوية من تفصيل معلومات كثيرة تستحق وبكل جدارة أن تنشر كاملة، وهذا ما سنعمل على إنجازه لاحقا، فهو جزء هام وأساسي من تاريخ الحزب وبخاصة كونه يرصد جهد ومعاناة وتضحية الذين شاركوا بقسط وافر في بناء صرحه.

وحدة الشيوعيين السوريين وإعادة التأسيس

بعد المؤتمر التاسع للحزب تداعى العديد من الشيوعيين في سورية، كوادر وقواعد، إلى ضرورة الانتهاء من التجاوزات التي تحصل للنظام الداخلي وتسيء للمركزية الديمقراطية، وبالوقت نفسه برزت بعض النداءات التي تطالب بإعادة تأسيس الحركة الشيوعية في سورية من جديد، ونداءات أخرى بضرورة عقد مؤتمر استثنائي تتم من خلاله إعادة تأسيس الحركة.

حكومة «فَلَت»..

سألني أحد الأصدقاء، ممن يتابعون قاسيون باهتمام: لماذا تكثرون الحديث عن أخطاء الحكومة؟! قلت: قبل أن أجيبك عن سؤالك سأحكي لك حكاية تاريخية يعرفها أغلب أهل دير الزور.

عدوى الفكر الاشتراكي تنتشر من جديد

مع الانهيار المؤقت للدول الاشتراكية والاتحاد السوفياتي، ظن البعض ممن أصبحوا الآن قلة أن الاشتراكية انتهت، والماركسية اللينينية أفلست، والرأسمالية أصبحت أبدية، وهي بحسب زعمهم باتت قلعة «للديمقراطية» و«حقوق الإنسان» و«العدالة» والكثير من الشعارات البراقة.

أرسطو.. والكفاية

يعرّف أرسطو في كتابه (الأخلاق) الكفاية فيقول: الكفاية في الشيء الذي إذا انفرد به الإنسان جعل سيرته مؤثرة، أي تصبح حديث الناس، وهي غير محتاجة إلى شيء، ولكنه عاد فقال: الكفاية هي السعادة، مشترطاً أن تكون قد تحققت بالأفعال التي توجبها الفضيلة التي هي الغاية في الشرف والكمال التي يقف عندها الإنسان الفاضل.

حوافز وتسهيلات لصاحب المعمل.. واضطهاد وظلم للعمال!

منذ صدور قانون الاستثمار، توسع عمل القطاع الخاص، وكان من المفروض أن يواكب صدور القانون جوانب تتعلق بالضمانات القانونية لعمال القطاع الخاص، أو اتخاذ إجراءات لحماية العمال: كالالتزام بقانون العمل (1) وتفسيراته، رغم قدم هذا القانون وعدم مواكبته للواقع الحالي.

جهل في تنفيذ القرارات...... الضحية طلاب الماجستير

بعد التزام الطلاب في الدوام لمدة أكثر من شهرين ونصف وتحمل الأعباء المادية والنفسية، تم إبلاغ طلبة الماجستير في كلية الهندسة الزراعية (وعددهم 18 طالباً) من قسم الدراسات العليا أن تسجيلهم ملغى!!.

آخرإنجازات بلدية حلب طرد السكان من بيوتهم وتشريدهم وتلفيق التهم ضدهم

في أحد أيام شهر رمضان الماضي ودون سابق إنذارهاجم العشرات من عناصر الشرطة مدعومين بجرافات البلدية لقطاع هنانو منازل العديد من سكان حي الحيدرية -منطقة الإنذارات، وتم إخلاء الناس بالقوة وهدم منازلهم فوق أمتعتهم وحاجياتهم وتكسير ساعات الكهرباء والماء في منظر لم يَعتد أن يراه الناس إلا عبر شاشات التلفزيون في الأراضي المحتلة، وبشكل مخالف لقرار جمهوري بعدم هدم مسكن قبل تأمين المسكن البديل.