عرض العناصر حسب علامة : الفساد

رد وتعقيب من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل.. مؤسسة التأمينات جادة في محاسبة المقصرين والمتواطئين أو الفاسدين!

وصل إلى صحيفة «قاسيون» الرد التالي من المدير العام لمؤسسة التأمينات الاجتماعية د. خلف العبد الله ، بشأن ما ورد بعددها رقم 542 تاريخ 3/3/2012 تحت عنوان «عمال بلا حقوق..حتى البسيطة منها» يوضح فيه بعض النقاط التي جاءت بالمقالة:
إن قانون التأمينات الاجتماعية رقم 92 لعام 1959 ألزم أصحاب الأعمال بالاشتراك عن عمالهم لدى المؤسسة، ووفق المهل المحددة به، وبالآلية التي تضمنتها القرارات الوزارية المنفذة لأحكام القانون، وقد تضمن القانون العقوبات الخاصة بحق المتخلفين عن الاشتراك.

بصراحة: خطوة باتجاه استقلالية العمل النقابي

إن تداعيات الأزمة الوطنية العميقة سياسياً واجتماعيا ستكون واسعة وشاملة على مختلف طبقات المجتمع السوري بما فيها الطبقة العاملة السورية والحركة النقابية

 الفساد والعولمة مهداة إلى د.عصام الزعيم

يعرف الفساد (corruption) بأنه الفعل القائم على تقديم الوعد أو على إعطاء منحة أو فائدة ما لموظف عام أو مدير مؤسسة عامة أو وزير ، بحيث يقوم هذا الأخير بالإخلال بواجباته حيال المجتمع الذي يمثله،  إن المفسد هو الذي يَعِد بالمنحة أو يقدمها بينما الفاسد هو الموظف العام الذي يخون واجباته. هناك صلة بين الوعد بالمنحة والإخلال بالواجبات.

فساد التحالف في العراق 5.7 مليارات دولار!

اليوم، أصبحت أسوأ مخاوف المجتمع الدولي أكيدة. فرغم القرار 1483 الصادر عن مجلس الأمن وتعيين هيئة رقابة على إدارة السلطة المؤقتة للتحالف للخزانة العراقية، فقد صادرت إدارة بوش بصورةٍ غير شرعية 1.7 مليار دولار، في حين حوّلت زمرة بوش لصالحها 4 مليارات  دولار. إنّ نهب الاقتصاد العراقي لا يتواصل إذن لصالح الولايات المتحدة فحسب، بل بصورةٍ خاصة للصالح الخاص لزمرة بوش.

المدينة الجامعية تقول للطلبة: «عودي لديارك عودي»!

تأسس السكن الجامعي في سورية منذ بداية عام 1958 بوحدة سكنية سميت بالوحدة الأولى ويسكن اليوم أكثر من خمسة عشر ألف طالب في المدينة الجامعية محشورين فيها كالمكدوس موزعين على ثلاثة تجمعات، تجمع المزة وهو مختلط وفيه 13 وحدة سكنية ووحدتان جديدتان ليصبح العدد 15 وحدة سكنية، وتجمع طريق المطار المنطقة الصناعية فيه ثلاث وحدات، واحدة منها فقط مستخدمة حالياً لأن الباقي تحت الترميم، والتجمع الأخير في مساكن برزة أي الوحدة التاسعة التابعة لكلية الزراعة.

حدث في فرع حبوب القامشلي وقفوا ضد الفساد فاتهموا بالفساد...!

ظلت مؤسسة الحبوب في القامشلي على امتداد عقود تعد بؤرة فساد، وبقرة يحلب من ضرعها كثيرون، حيث أنه في كل عام كان يظهر العشرات من اللصوص الذين يسرقون من هذه الدائرة، حيث يرتشون من المواطن ويسرقون الدّولة في آن واحد...!

هل يريدوننا أن نصرخ: لا لمحاربة الفساد!!

بكل تأكيد هناك من يدفع لرفع هذا الشعار غير المألوف، الذي قد يصبح شعاراً للمرحلة القادمة (لاسمح الله) إذا استمرت الأحوال على هذا النحو في مؤسسة الإسكان العسكرية الفرع 34، فعندما فتحت ملفات الفساد في هذا الفرع وما انعكس عنه في بداية الأمر من موجة عارمة من الفرح والتفاؤل ضمن عمال المؤسسة الذين يترقبون الأحداث في ذلك الفرع، كان منهم من توقع بأن تغييرات كبيرة سوف تطال إدارات الفروع جميعها وحتى إدارة المؤسسة، وآخرون راحوا يؤكدون بأن لجان من التفتيش سوف تغزو المؤسسة باحثة عن كل مكامن الفساد لمحاسبة الفاسدين وكل من تستر عليهم أي أجهزة الرقابة داخل وخارج المؤسسة، والتي يقال بأنها متواطئة مع إدارات الفروع.

يتحدثون عن الإصلاح ويسيئون للوطن!!

قبل أن نقول ونطالب بأهمية تطوير الإدارة وأساليبها وأدواتها، و قبل أن نتحدث عن الإصلاح الإداري المسألة المستمرة والتي نقصد بها مجموع العمليات الإدارية الواعية التي تساعد على رفع مستوى العاملين وتطوير القوانين والأنظمة وأساليب العمل وأدواته، وقبل أن نتحدث عن كفاءة الإدارة وممارستها لدورها في تنظيم واستخدام وضبط وتوجيه الإمكانات بدءاً من أصغر خلية أو وحدة اقتصادية أو خدمية وحتى قمة البناء الإداري والاقتصادي للدولة..