عرض العناصر حسب علامة : الفساد

حريق شطحة يكشف الغطاء عن الفساد الأهالي: ابحثوا في مناقصات الفحم ستجدون الفاعل!!

أسفل الجبال الساحلية تقع قرية شطحة التي تتبع إدارياً لسهول الغاب الجميلة والمنسية في الوقت ذاته، وفوق تلك القرية وعلى مساحة آلاف من الدونمات تمتد غابات كثيفة من الصنوبر وشجيرات السنديان العالية وشجر الأرز المعمر، التي يعود عمرها لمئات السنين، مشكلة بذلك لوحات طبيعة عذراء تسمع منها موسيقا روحية تعزفها المياه المتناثرة من ينابيع البقروق وشطحة الفوقا والخفسة ونبع الوادي،

دردشات المرحلة الحرجة

عودة عبد الحليم خدام إلى (البروزة) في المحطات التلفزيونية، أعادتني للكتابة عنه خصوصاً وقد سقط قناع الزيف عن وجهه، وظهر على حقيقته، بإعلان انضمامه إلى المعارضة المشبوهة، التي تستقوي بالأمريكان، ليحققوا الديمقراطية في بلدنا. . .

من المسؤول الفساد أم التربية.... ؟؟

أهالي مدينة داعل في محافظة درعا مازالوا حتى الآن يتساءلون بإلحاح عن أسباب تصدع المدرسة (الحديثة) في مدينتهم، والتي تم  إخلاؤها منذ 6 سنوات، وقبل أن يمر على بنائها عامان ليس إلا؟!

الفساد في البحث العلمي في بعض الجامعات السورية

نام الكثيرون من السادة المدرسين الدكاترة في الجامعات السورية عن البحث العلمي أو التأليف الأكاديمي الضروري للترفيع لمرتبة أستاذ مساعد أو أستاذ وبعضهم حتى للتثبيت...إلخ ملتهين بجمع المزيد من الأموال من التدريس بالتعليم المفتوح والخاص وفي الإعارات للخارج بقصد تأمين السيارة أولاً ثم الشقة ثم مستقبل الأولاد في الجامعة كأبناء دكاترة جامعيين والموبايلات للأبناء...إلخ.

رمضان..حكاية الغلاء والأزمات المتفاقمة...

عام يمر ويطل عام.. وتبقى حكاية شهر رمضان الفضيل هي ذاتها بالنسبة للجشعين والمفسدين والنهابين الذين لا يجدون من يحاسبهم أو يوقفهم عند حدودهم، وبالنسبة للمواطنين الذين ليس هناك من يحميهم أو يدافع عنهم وعن لقمتهم..

تقارير الرقابة على الرف... وحبل الفساد على الغارب

قد لا تكون هي المرة الأولى التي ينتصر فيها الفساد، كما أنها قد لا تكون الأخيرة أيضاً، ولكن لماذا يقطع سيف الرقابة رقاب بعض الأبرياء، والشرفاء، ويبقى بعيدا عن رقاب المذنبين والمسيئين؟ وكيف تدين وتفضح تقارير رقابية أداء وسلوك بعض الموظفين والمسؤولين، ويبقون على رأس عملهم؟ وباختصار شديد ما هي معايير استخدام الرقابة في سورية؟ ولماذا هي معايير فضفاضة ومفصلة على مقاسات البعض أحياناً كثيرة؟ أليس من يعيق تطبيق التقارير الرقابية يساهم في بناء هيكل الفساد؟

واحدة من أكبر عمليات الفساد المنظم في سورية

كشفت وزارة الاقتصاد من خلال الرقابة الميدانية، ومن خلال عمليات الجرد السنوية على مستودعات المؤسسة العامة الاستهلاكية،كشفت عن وجود واحدة من أكبر قضايا الفساد الاقتصادي التي طالت الوزارة مؤخراً، حيث استطاعت لجان الرقابة الكشف عن وجود عدم  تطابق بين عدد القسائم التموينية، وبين الكميات الموجود والمستهلكة من تلك المواد، الأمر الذي أدى إلى نشوء شكوك حول عمليات توزيع المخصصات التموينية.

شركة البصل بين الخسارة التجارية والاقتصادية.. تافكو والفساد المكشوف

على مدى أكثر من عشرين عاماً ومؤسسة التجارة الخارجية... تافكو تقوم بتصدير البصل المجفف إلى ألمانيا بسعر واحد لم يتغير 1800 دولار للطن الواحد، مدير عام شركة البصل كان في زيارة اطلاعية إلى مصر ولقاء مدراء شركات البصل المشابهة للشركة السورية، قال المدراء في مصر: نحن لانستطيع أن نبيع إنتاجنا إلا بعد أن تبيعه سورية لأنكم تبيعونه بثمن بخس، وإنتاجكم أفضل من إنتاجنا، وعلم مدير الشركة السورية بأن الأسعار بورصة.. وأحياناً يصل الطن إلى 3 آلاف دولار، وتمت مراسلة بين المدير ووزير الصناعة آنذاك، وأخذ المدير قراراً بالتصرف والبيع دون مؤسسة تافكو.

القطاع العام بين الفساد الأكبر والفساد الأصغر!! مؤسسات عليا سوط على الإدارات. . والإدارات سوط على العمال! كيف تخسر الشركات ولماذا؟

منذ سنوات ولايكاد يمر يوم إلا ونقرأ خطاباً لرئيس الوزراء وأكثر أعضاء الحكومة في  لقاءاتهم مع هذا القطاع الصناعي أو ذاك إلا ويتحدثون عن حلول للنهوض بشركات القطاع العام الخاسرة، وهم جميعاً يحملون المسؤولية لإدارات هذه الشركات الفاسدة مع التأكيد على ضرورة تغيير هذه الإدارات لكي يتم الإقلاع بهذه الشركات وتتسابق جهات عديدة لعقد لقاءات واجتماعات حول واقع ومشاكل القطاع العام، وحتى هناك جهة في القطاع الخاص عقدت مؤخراً ورشة عمل درست من خلالها أسباب الخسارة ووضعت اقتراحات وتوصيات.