عرض العناصر حسب علامة : إيران

«11 أيلول» بقياس «أوبامي 2010»

يبدو أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تريد تحويل الحادثة التي قيل إنها تضمنت محاولة شخص نيجيري تلقى تدريباته في اليمن على يد تنظيم القاعدة تفجير طائرة أمريكية متجهة من أمستردام إلى ديترويت إلى 11 أيلول أخرى بمقياس راهن يكفي واشنطن حالياً لأن تضرب «كذا عصفور بحجر بلبلة واحد»..!

إيران: إذا أعتدي علينا سنسيطر على «هرمز»

حذر رئيس دائرة العمليات بالقيادة العامة للقوات المسلحة الإيرانية من مغبة قيام أمريكا باعتداء على إيران قائلاً إن بلاده ستسيطر على مضيق هرمز في حال حدوث ذلك.

واشنطن OUT: الحل يطلّ من بوابة كاراباخ

أعلن إقليم ناغورني كاراباخ الجبلي في نهاية عام 1991 استقلاله عن أذربيجان، دون أن يحظى باعتراف أية دولة، ولا حتى الجارة أرمينيا. وخلال الفترة الممتدة من 1988 إلى 1994، شهد الإقليم حرباً بين أرمينيا وأذربيجان، أوقعت نحو 30 ألف قتيل، وأدت إلى نزوح مئات آلاف الأشخاص. توصل الطرفان إلى تهدئة دون توقيع اتفاقية سلام 1994 واستمرت المعارك المتقطعة بين فترة وأخرى.

SALT استشراف سينمائي أم ضربة دعائية استباقية

هي المرة الأولى التي يتخيل فيها فيلم سينمائي مخططاً لاستهداف مكة المكرمة وعاصمة إسلامية بعمل إرهابي، واللافت أن العاصمة التي يتحدث عنها الفيلم هي عاصمة إيران التي تدور حولها حالياً نقاشات ساخنة لاستهدافها عسكرياً، أو الاستمرار في المفاوضات معها حول مشروعها النووي.

استهداف إيران.. التحضير لحرب عالمية ثالثة

البشرية أمام مفترق طرق خطير.. فالتحضيرات الحربية لمهاجمة إيران بلغت «حالةً متقدّمة من الجاهزية»، حيث تمّ نشر منظومات الأسلحة عالية التقنية على نحوٍ شامل.. وللتذكير، فإن هيئة التخطيط في البنتاغون أعلنت هذه المغامرة العسكرية منذ أواسط التسعينيات: أولاً العراق، ثمّ إيران وفق وثيقةً نشرتها القيادة المركزية في العام 1995.. إن هذا التصعيد هو جزءٌ من الأجندة العسكرية. ففي حين تكون إيران مع سورية ولبنان الهدف التالي، يهدّد الانتشار العسكري الاستراتيجي كوريا الشمالية والصين وروسيا..

فلاشات عسكرية

موقع «تيك ديبكا» الاستخباري العسكري الإسرائيلي يكشف النقاب عن قيام واشنطن بأمر من أوباما في الخامس من الجاري بتسليح جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنواع جديدة من الأسلحة المتطورة مثل قنبلة GBU-28، وGBU-39، وكذلك قنابل ليزرية ذكية من نوع LJDAM لمواجهة حزب الله وحماس، وسط التقارير الأمنية التي تزعم أن قوتهما تتعاظم رغم الحصار الجوي والبحري والبري الذي يفرضه الكيان.

وقاحات متكاملة

قرر رئيس ما يسمى بالسلطة الفلسطينية، بعد لقائه الأخير بميتشل، الموافقة على استئناف المفاوضات، وأكد نتنياهو ذلك ممتدحاً أبا مازن، ولكنه أكد على رفضه الشروط المسبقة، ليعلن مع أركان حكومته مواصلة إقامة المستوطنات بالقدس المحتلة، على نحو شبه متزامن مع إعلانه لقاء الرئيس مبارك مثنياً على دوره وجهده لإحلال «السلام».

الاستجداء.. التسول

اقتربت انتخابات مجلس الشعب التي ستجري أواخر هذا العام. انهمك جانب من نخبة التكيف وهي المجموعات المسماة أحزاب وقوى المعارضة في التحضير لهذه الانتخابات في تجاهل كامل لأمور عدة.

تجاهل المخاطر الإقليمية الهائلة الماثلة، أي شن حرب عدوانية صهيو– أمريكية على لبنان وغزة وإيران، وقد تمتد إلى سورية. وهو ما سيسفر عن اشتعال الاقليم كله.

أيار الساخن: العيد.. الأزمة والحرب!

تشير متابعة الفعاليات والتظاهرات التي أقامتها الطبقة العاملة والتنظيمات النقابية الحية في شوارع عواصم العالم في الأول من أيار لهذا العام إلى أن إحياء هذه القوى لعيد العمال العالمي لم يكن «ذكرى والسلام» بل هو علامة ومؤشر لما قد تتطور إليه مآلات الأحداث على خلفية الأزمة الرأسمالية العالمية التي تضرب في المراكز الامبريالية والأطراف على حد سواء، وإن بشكل متفاوت.

أغلبية دول العالم تتحدى معاملة «إسرائيل» كبقرة مقدسة

كان من المتوقع منذ البداية أن إسرائيل ستكون مستهدفة في مؤتمر الأمم المتحدة لمراجعة معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية الجاري حالياً ف 3-28مايو في نيويورك. وهذا هو ما حدث بالفعل، فقد تحدت 118 من أصل 192 دولة عضو في المنظمة الأممية، المعاملة التي تمتعت بها إسرائيل حتى الآن كما لو كانت بقرة مقدسة سياسياً.