المازوت.. وأيار: لمن «توقد» الحكومة النار؟!
هاهياللعبةالأكثرإرباكاًوخلقاًللجدلتبدأمنجديد،بلهاهمالسوريونيتابعونفصلاًثالثاًمنلعبة «الحكومةوالمازوت.. وأيار»،أيديهمعلىجيوبهموالعرقيتصببمن «سراويلهم» التييخسّقدرهاباستمراريةلافتةللنظرمنذأيار 2008،أيمنذأقرتحكومةعطريرفعالدعمالحكومي (جزئياًحسبقولها) عنالمازوت،فرفعتسعرليترهمايقارب 300%.