أريد مدرستي
أريد الذهاب إلى المدرسة وأريد صدريةً و«فولاراً» ودفاتر وأقلاماً وحقيبة جديدة وحذاء مدرسياً جديداً، ومازال الطفل يردد مطالبه واحداً تلو الآخر أمام والديه، الأب يعض على شفته السفلى كاد أن يقضمها مرارة، وحرقة في صدره وغصة تنتهش حنجرته.. وتنساب دمعتان…