مع تفاعل الأوضاع الداخلية في سورية، يزداد تصعيد الخارج من ضغوطه وتجليات تدخله بدءاً من تصريحات ساسة بريطانيا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة والكيان الصهيوني وليس انتهاءً بتصريحات ساسة تركيا وقطر التي لم تعد ملتبسة بل كشفت عن حقيقة نواياها، والأدوار الطامحة للعبها أو الموكلة لها ولو على حساب الوحدة الوطنية للشعب السوري الذين يدعون الانتصار له.
أعلن التلفزيون العام للكيان الصهيوني مساء الأربعاء أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو توجه إلى بريطانيا في زيارة رسمية دون أن يرافقه ملحقه العسكري لأن الأخير يخشى أن يتم توقيفه وملاحقته بتهمة ارتكاب جرائم حرب.
ادّعى محافظ طرطوس في اجتماع فرع الجبهة الوطنية التقدمية بطرطوس، الذي عقد يوم الثلاثاء 26/4/2011، أن اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين «ضالعة في إدارة وتوجيه الاحتجاجات الجارية في محافظة طرطوس بالشكل والشعارات والأساليب التي ظهرت فيها حتى اليوم، مع كل من حزب العمل وحزب الشعب وحركة الإخوان المسلمين وممثلي المجتمع المدني»...إلخ..
عزيزي مولود برج الاتصالات:جميع الذبذبات الصوتية، سواء أكانت مدّاحة أم ردّاحة، آمرة أم مأمورة، مهنّئة أم معزّية، زاجرة أم مستغيثة، كاذبة أم صادقة.. جميعها دون استثناء تعزز أرباحك المالية، أما بالنسبة لأوضاعك العاطفية فهي عال العال لأنّ الهوى مازال هواك وحدك!
استشهد يوم الجمعة 22/4/2011 الرفيق فواز الحراكي عضو مجلس اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، أثناء قيامه بمتابعة الأحداث في مدينة حمص، وسعيه لتخفيف حدة التوتر الناشئة في بعض أحياء المدينة..
يغتال الخبثاء في زمن الفوضى المعرفة التي على أساسها نستطيع أن نواجه نقيضاتها المادية والروحية...ومع كل فوضى هناك انتصار؟
أجرت محطة «روسيا اليوم» في أوقات مختلفة، عدة حوارات مباشرة مع عدد من أعضاء مجلس اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين، وسألتهم عن الوضع في سورية واتجاهات تطوره..
أثناء انهماكي في قراءة مواد وكتب وافرة لتنفيذ وعدي باستكمال «تأمّل» الرابع عشر من نيسان عن «معركة خيرون»، ألقيت نظرة على أخبار يوم أمس الطازجة، وهي أخبار وافرة كما في كل يوم. يمكن تكديس أكوام كبيرة منها في كل أسبوع، وتمتد من الزلزال في اليابان وصولاً إلى انتصار أويانتا هومالا على كييكو، كريمة رئيس بيرو الأسبق، ألبيرتو فوجيموري.
في إشارة إلى اضطرار الأمريكي المتأزم للتراجع والبحث عن تسويات، أعلن في جنيف الخميس 17/4/2014 عن أن الاجتماع الرباعي الذي ضم وزيري الخارجية الروسي والأمريكي والممثلة العليا لشؤون السياسة الخارجية بالاتحاد الأوربي ووزير الخارجية الأوكراني بالوكالة، توصل إلى اتفاق على خطوات أولية لوقف التصعيد في أوكرانيا وضمان الأمن لجميع مواطنيها، وهو ما ذهبت إليه تصريحات كل من سيرغي لافروف وجون كيري، على حد سواء.