أحمد الرز

أحمد الرز

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

بقوة «بريكس» وتوسعاتها اللاحقة.. معادلة الإنتاج العالمي تنقلب!

على مدى السنوات الماضية، أحاطت بعض الشكوك بمصداقية التنبؤات المتعلقة بالتأثير المتوقع لمجموعة دول «بريكس» على التوازنات الدولية. في ذلك الوقت، قوبل التأكيد على أن هذه الدول يمكن أن تعيد تشكيل موازين القوى بشكل واضح بشكوكٍ كبيرة. رغم ذلك، ومع مرور الوقت، أصبح من الواضح بشكل متزايد أن هذه التحفظات لم يكن لها أساس من الصحة، وأن التوقعات الأولية بارتفاع وزن «بريكس» دولياً كانت قائمة بالفعل على أسسٍ سليمة.

الجوع و«إعادة الضبط» وحشرات نيكول كيدمان stars

لا ينفك بعض الاقتصاديين في العالم يعلنون «تنبؤاتهم» حول أن معايير الرفاه والازدهار لن تتمحور في المستقبل المنظور حول ملكية النفط والغاز والمال والذهب فحسب، بل سيتصدر هذه المعايير مستوى السيادة الغذائية لهذه الدولة أو تلك، بما في ذلك عتبة التطور التي وصل لها القطاع الزراعي فيها، والصناعة المرتبطة بمخرجات العملية الزراعية، وفوق ذلك، القدرة على تأمين المياه الصالحة للشرب.

الوجه الجديد لتركيا المعاصرة... أهمّ من نتيجة الانتخابات ذاتها

انجلى غبار المعركة الانتخابية الرئاسية في تركيا كاشفاً عن فوز الرئيس الحالي، رجب طيب أردوغان، بولايةٍ ثالثة توقّعها كثيرون رغم احتدام المنافسة مع مرشَّح المعارضة كمال كليجدار أوغلو. ومع الأخذ في الاعتبار الأهمّية الحاسمة لنتيجة الانتخابات، ثمّة بعض الجوانب الجوهرية التي تتجاوز حدود العملية الانتخابية، ولم يجرِ تسليط الضوء عليها في الوضع السياسي التركي الحالي، رغم أنها لا تقلّ أهمّية إطلاقاً عن نتيجة الانتخابات نفسها.

الوجه الجديد لتركيا المعاصرة... أهمّ من نتيجة الانتخابات ذاتها stars

انجلى غبار المعركة الانتخابية الرئاسية في تركيا كاشفاً فوز الرئيس الحالي، رجب طيب أردوغان، بولايةٍ ثالثة توقّعها كثيرون رغم احتدام المنافسة مع مرشَّح المعارضة كمال كليجدار أوغلو. ومع الأخذ في الاعتبار الأهمّية الحاسمة لنتيجة الانتخابات، ثمّة بعض الجوانب الجوهرية التي تتجاوز حدود العملية الانتخابية، ولم يجرِ تسليط الضوء عليها في الوضع السياسي التركي الحالي رغم أنها لا تقلّ أهمّية إطلاقاً عن نتيجة الانتخابات نفسها.

ما الذي يعنيه تخفيض التصنيف الائتماني لدولة ما؟ stars

عند النظر إلى سيل الأخبار الاقتصادية اليومية، غالباً ما تمرّ أخبار تتعلق بالتصنيفات الائتمانية للدول. سمعنا خلال الأسبوع الماضي مثلاً أنه تم تخفيض التصنيف الائتماني لمصر، لكن يُغفل في الغالب توضيح الآثار اللاحقة لارتفاع أو انخفاض هذا التصنيف بالنسبة للدول.

التغيير الآن.. كي لا تختنق أصوات المنكوبين تحت الحطام stars

على وقع الفاجعة الجديدة التي ألّمت بالبلاد فجر يوم الإثنين، طفت على السطح بطبيعة الأحوال الأخبار العاجلة حول الآثار المباشرة للزلزال والمبادرات الشعبية - الفردية والجماعية- للتعامل مع آثار ما جرى. ورغم أنه في حالات كهذه يسهل اعتبار أية معالجة سياسية للكارثة في أيامها الأولى بأنها قفزٌ فوق جراح المتضررين وعذاباتهم، بدا واضحاً أن عشرات الأسئلة الموجعة حفرت مجدداً في أذهان السوريين وأضافت غضباً جديداً لغضبهم المتراكم.

هل سيعتلي الاتحاد السوفييتي خشبة التاريخ مجدداً؟ لا ونعم! stars

لا يزال الدور التاريخي الذي لعبه الاتحاد السوفييتي على امتداد 69 عاماً (من 1922 حتى 1991) يحظى باهتمام الباحثين والسياسيين المهتمين على امتداد العالم. ولا يزال يُستخدم في المواجهات السياسية والإعلامية حتى يومنا، حيث ورد في آخر استخدامٍ له على لسان المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، التي أدلت بتصريحٍ يَسهُلُ تفسيرُه على نحوٍ خاطئ.

الغرب يطوي أجندته «الخضراء»: تعالوا نعود للفحم!

بعد أن رفضَ قسمٌ كبير من الدول الأوروبية - علناً على الأقل - أنْ يدفعَ ثمنَ الغاز الطبيعي بالروبل الروسي، تتكشّف أزمة طاقة هائلة وتتعاظم كلَّ يوم، الأمر الذي جعل «حلولاً» كانت محرّمة سابقاً تظهر إلى السطح مجدَّداً. في ألمانيا مثلاً، يتلخَّصُ هذا «الحل» في التخلّي عما يسمّى «أجندة الطاقة الخضراء» والعودة إلى الفحم...

أوهام أمريكية في ربع الساعة الأخير: هل يمكن عزل روسيا طويلاً؟

شهدت كل مراحل التاريخ التي اتسمت بتراجع وزن إمبراطوريات كبرى محاولات يائسة من هذه الإمبراطوريات للي ذراع التاريخ، ومحاولة عكس اتجاه حركته عبر القتال من أجل الحفاظ على توازنات وأنماط قديمة. تجري اليوم محاولة مماثلة من جانب الغرب الذي يجتهد في استحضار آليات وطرق عفا عليها الزمان من أجل إبطاء تراجعه.