محمد علي طه

محمد علي طه

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

من الأرشيف العمالي : الممانعات الخجولة

لقد بيّض التقرير الذي نشره صندوق النقد الدولي حول الاقتصاد الوري وجه الحكومة وأعطاها صك الرضا عن إجراءاتها مما جعل العديد من المسؤولين يتطايرون فرحاً!

من الذاكرة : صلصال العذارى

يكتسب الكثير من الأمكنة شهرته باقتران اسمه بحدث جرى على أرضه، وبخاصة الأحداث الممهورة بالدم أو التضحيات كالمعارك الوطنية ضد الاحتلال ولتحرير الوطن، أو لصد عدوان أو غزو غاشم

من الأرشيف العمالي : ضرورة تطوير أشكال النضال

تواجه الطبقة العاملة اليوم هجوماً واسعاً من قوى السوق داخل الدولة وخارجها من خلال القوانين والتشريعات التي تصدر، والتي تقلص ما كان يحصل عليه العمال من حقوق مكتسبة رغم الادعاءات الكثيرة التي تقول بالمحافظة على حقوق العمال ومكتسباتهم التي يجري التراجع عنها تحت عين وبصر الحكومة

من الذاكرة : الشرف والواجب الأقدس

الكلام في لغتنا العربية نوعان «خبر وإنشاء» والخبر هو الكلام الذي يصح أن نقول لقائله: إنه صادق فيه.. أو كاذب وصدق الكلام يأتي من مطابقته للوقائع والحقائق، ومثال على ذلك قولنا ونحن على عتبة ذكرى غالية: «لقد خاض أبطالنا الوطنيون بقيادة وزير الحربية يوسف العظمة معركة ميسلون الخالدة في الرابع والعشرين من تموز عام 1920 دفاعاً عن الوطن في وجه الغزاة الفرنسيين» وصدق هذا الكلام مدعم بالشاهد والبرهان والدليل، ويؤكده التاريخ الموثق كتابة وبالصور، ويتحدث به القريب والبعيد والصديق والعدو.

من الذاكرة : يتفتح في الوطن الورد

جرياً على عادة «أدمنت» عليها, إلى جانب اللقاءات المباشرة, بتخصيص أوقات محددة للجلوس أمام جهاز الهاتف للاتصال بمن «يصعب» علي لقاؤهم، وآخر هذه المكالمات حوار هاتفي مع أحد المعارف الأعزاء والذي أبدى رأيه بصراحة في الزاوية التي أكتبها, تضمن قوله: «إن كثيراً مما تكتبه هو أمور شخصية, تخصك أنت, فهي ذكريات من ذاكرتك».

من الأرشيف العمالي : أمانات متقطعة

إن من أولى مهام الحركة النقابية الدفاع عن مصالح الطبقة العاملة وعدم المساومة على حقوقها تحت أية مسوغات أو مبررات كانت.

من الذاكرة : الإجابات الشافية

مع اشتداد لهاث السياسات الاقتصادية الليبرالية لاستعادة أنفاسها في تنفيذ مهمتها بمحاربة قطاع الدولة، والتهيؤ لاقتناص «فرص» إعادة البناء.. تساؤلات عديدة تضج بها ساحة العقل وأضلاع الصدر، تتابعها نفوس المواطنين المتعبين القلقين، مترقبين أجوبة العارفين بظواهر الأمور وبواطنها.

رفع الوصاية عنها

إن الاعتماد على الشعب وقواه الوطنية وإطلاق طاقاته الجبارة بوجه قوى السوق والسوء، وتشكيل جبهة شعبية وطنية للمجابهة والمقاومة وتعبئة وتنظيم قوى المجتمع على الأرض، هو السبيل الوحيد لمواجهة العدوان المرتقب والانتصار على الخطرين الخارجي والداخلي اللذين تواجههما سورية في هذه المرحلة الحساسة من تاريخها.