كوادر «المستقبل» تتدرب استخبارياً في «تل أبيب»
عادت إلى الواجهة الإعلامية قضية الصحافية اللبنانية منال نحاس بعد أن انتشرت على صفحات الشبكة العنكبوتية صورة لها مع فتاتين أخرتين بلباس جهاز المخابرات الإسرائيلية «شين بيت».
عادت إلى الواجهة الإعلامية قضية الصحافية اللبنانية منال نحاس بعد أن انتشرت على صفحات الشبكة العنكبوتية صورة لها مع فتاتين أخرتين بلباس جهاز المخابرات الإسرائيلية «شين بيت».
... بعد ازدياد تعثر المشروع الأمريكي في المنطقة، وكسر شوكة العدوانية الإسرائيلية وانتصار المقاومة اللبنانية على نظرية الردع الإسرائيلية في حرب تموز، وكذلك في أعقاب أحداث القوقاز واستقالة أيهود أولمرت وفشل واشنطن في فرض عقوبات على إيران، وقبل ذلك «بعد صلح الدوحة العشائري» برعاية عربية ودولية، تعبدت الطريق أمام حمى المصالحات الكلاسيكية بين القوى المتصارعة ذاتها في لبنان!
يشير ما تناقلته وسائل الإعلام ومواقع الانترنت عما كشفته صحيفة «هآرتس» «الإسرائيلية» مؤخراً بخصوص عمل جنرالات مخابرات إسرائيلية في عدد من دول الخليج العربي إلى انتقال سلسلة التطبيع والاختراق الصهيوني في العمق «العربي» إلى حيز نوعي جديد، ولاسيما في ظل التهديدات الأمريكية والإسرائيلية باستهداف سورية ولبنان وإيران عسكرياً.
أحيت الفنانة اللبنانية الملتزمة مي نصر حفلة في مصياف ضمن فعاليات الاحتفال بالذكرى الثالثة لتأسيس شعبة الهلال الأحمر في هذه البلدة.
كان «البعض» ممن يعمل في السياسة على طريقة «بائع المفرق» يتهمنا بالمبالغة عند تكرارنا لمقولة «إن الولايات المتحدة محكومة بتوسيع رقعة الحرب» في سعيها لحل أزمتها البنيوية، الاقتصادية-الداخلية عبر السيطرة على مصادر الطاقة وامتلاكها بشكل مباشر من قزوين إلى المتوسط.
بعد الضربة التي تلقتها البارجة الحربية (حانيت) في حرب تموز وبعدما كشفت إيران عن تصنيعها لغواصة عسكرية، وفي سياق تصاعد حدة التهديدات الإسرائيلية بشن عدوان جديد على لبنان،
في سن الـ18 كتب على المناضل الشهيد عماد مغنية أن يبدأ حياته معلناً الثورة على الظلم والطغيان فانضم لحركة فتح الفلسطينية من أجل مقاتلة الكيان الصهيوني الذي شرد ملايين العرب أمام أعين العالم وخاصة أمام الأنظمة العربية التي أخرجت نفسها من التاريخ الحديث إلى أجل غير مسمى!
• الأستاذ زاهر الخطيب النائب اللبناني السابق الأمين العام لرابطة الشغيلة في لبنان.. ملفات كثيرة على الطاولة: لبنان، في سابقة عربية بامتياز، بلا رئيس منذ تشرين الثاني الماضي.. والاستعصاء مستمر، القطع الحربية الأمريكية على سواحل المتوسط، القمة العربية على الأبواب..، الوضع ملتهب في غزة وفي الأراضي المحتلة مثلما هو ملتهب معيشياً للمواطن اللبناني.. ما قراءتكم للوضع العام في المنطقة وفي لبنان تحديداً؟!
الطبقات العميلة في بلداننا ورموزها الحاكمة- وغير الحاكمة- لم يعد بمقدورها المراوغة والالتفاف عبر الممارسات والتصريحات الملتبسة في كل ما يتعلق بالعدو الصهيو-أمريكي، لأن كل شيء بات واضحاً يفقأ العين، واللعب أصبح «على المكشوف».
في مقالته «في ما يتصل بسلاح الجرافات! استمرار الوجود الفلسطيني بالقدس أهم بكثير من عملية»، يشن الكاتب ماجد كيالي هجوماً على عملية الشهيد البطل حسام دويات في مدينة القدس، والتي هاجم فيها بجرافته حافلة إسرائيلية وعدداً من السيارات.