عرض العناصر حسب علامة : قاسيون

حين يغني محمد شيخو في أعالي قاسيون

لم أكن أتصور يوماً ما، أني سأتخلى عن إحدى أمنياتي  في اكتشاف شوارع ومنازل أخرى في مدينتي قامشلي ، أو أن يتسلق الكسل عوالم الاكتشاف فيَّ.،دون أن أحدد تاريخاً لزيارة مدينة أخرى في سورية، لأكتشف ولادتها الطبيعية في عينيّ..، ولكن الذي حدث أنّي تخليت عن هذا الأمنية، وعن أمنيات أخرى أجمل..!

أين المحافظة من مشاكل «الأحياء» على سفوح قاسيون؟!

لطالما عانت الأحياء السكنيّة المتراصّة على أكتاف جبل قاسيون من الإهمال الحكومي، وما من مبرّر يرفع اللّوم عن عاتق المحافظة.. ولا من مجيب. فمن المهاجرين غرباً وصولاً إلى وادي السّْفيرة في الشرق، تتشابه المشاكل المتراكمة (كهرباء ـ ماء ـ شبكات هاتف ـ تنظيفات...)، ولعل حارة الأربعين في أعلى حي (الشيخ خالد) تعدّ أكثر النماذج الفاضحة لممارسات المسؤولين الاستهتارية بمصالح المواطن، بل وربما كانت خير مثال لكشف سياسة الكيل بمكيالين (داخليّاً) التي تمارسها بعض الجهات المسؤولة في البلد، والتي يمكن تلخيص مظاهرها بالاعتناء بالأحياء الغنية (المالكي ـ أبو رمانة ـ الشعلان...) وإهمال شؤون الأحياء الفقيرة (المهاجرين ـ ركن الدين (أكراد) ـ الشيخ خالد...).

«تحت يافطة التّجميل».. بين ردّين!

وصل إلى قاسيون ردّان على مقال «تحت يافطة التجميل» المنشور في قاسيون/ العدد (339)، الأول من محافظ حماة عبد الرزاق القطيني، والثاني من «لجنة المالكين في منطقة بركان»، نوردهما على التوالي..

السيد رئيس تحرير جريدة قاسيون

مؤشر أسعار «قاسيون»: كم زادت الأسعار؟ ومن يتحمل المسؤولية؟

إن التصاعد المستمر والمخيف للأسعار، في ظل غياب الرقابة التموينية أو مشاركتها أحياناً في صنع أسباب الغلاء، وفي ظل الجمود المخيف أيضاً للرواتب والأجور، كل ذلك يهدد ويقلل من صلابة الجبهة الداخلية، وقدرتنا على المقاومة والصمود في وجه أي عدوان خارجي، وقد باتت ملامحه تلوح في الأفق، مهددة بالانفجار بين لحظة وأخرى.

اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين حضور فاعل ومحوري على مستوى البلاد

تستمر «قاسيون» في نشر الكلمات والمداخلات التي ألقيت في الاجتماع الوطني السابع للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين الذي انعقد في الحادي عشر من الشهر الماضي في مطعم نادي بردى بدمشق، مع الاعتذار من بعض المداخلين على اختصار كلماتهم أو التصرف بها، وذلك لضيق المساحة من جهة، ولتدقيق وتصويب الصياغات اللغوية من جهة أخرى..

مؤسسة التبغ تردّ: «لسنا على نهج قراقوش»

ورد إلى قاسيون رد من المدير العام لمؤسسة التبغ جاء فيه:

السيد رئيس تحرير جريد قاسيون الغراء

إشارة إلى المقال المنشور في جريدتكم بتاريخ 19/1/2008 بالعدد رقم/339/ بعنوان (عمال التبغ وحكم قراقوش).

الرفيق خالد حدادة لـ«قاسيون»: الصيغة التحاصصية في لبنان وصلت إلى المرحلة الأخيرة من موتها البطيء

أجرت قاسيون اتصالاً هاتفياً مع الرفيق د. خالد حدادة الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني،وأجرت معه حواراً سريعاً حول المستجدات على الساحة اللبنانية والإقليمية..

الرفيق أبو أحمد فؤاد لـ«قاسيون»: لن نتنازل عن الحقوق الفلسطينية.. وعلى رأسها حق العودة..

فجعت الجماهير العربية في السادس والعشرين من كانون الثاني 2008 برحيل القائد الأممي الكبير الرفيق د. جورج حبش الذي أمضى جلّ عمره مناضلاً صلباً ضد الإمبريالية والصهيونية العالمية، وظل حتى آخر رمق في حياته ثائراً شريفاً، لم يتزحزح قيد أنملة عن مبادئه الثورية، رافضاً التطبيع مع العدو الصهيوني، أو التنازل عن أي حق من حقوق الشعب الفلسطيني..