عرض العناصر حسب علامة : طلاب الجامعات

فنون الرقابة في قاعات الامتحانات الجامعية

عند الامتحان، يهان المرء، أو يهان! ففي يوم 28/6/2007- وهو أشبه ما يكون بيوم الحشر - تجدد موعد طلاب كلية الاقتصاد في تقديم مادة (الجرد والميزانيات)، ذات معدلات النجاح المنخفضة جداً، لأسباب يعلمها القاصي والداني.

تعا... نحسبها...

كل طالب جامعي لا يستطيع اجتياز المرحلة الجامعية، يعني خسارة كلفة إعداده خلال 22- 25 سنة، وبالتالي خسارة جزء من استثماراتنا الموظفة في التنمية البشرية للنهوض بالتنمية الاقتصادية، وبتفاصيل أدق حسابياً، فإن كلفة إعداد الطالب الجامعي للاختصاصات النظرية؛ (آداب، لغة انكليزية, حقوق, علوم إنسانية، الخ..) في الجمهورية العربية السورية هي 61739 دولار أمريكي، ما يعادل 3.15 مليون ليرة سورية، موزعة على محاور أربعة هي:

امتحانات جامعية أم مزاريب بشرية؟

انطلقت، منذ أسبوعين، الامتحانات الجامعية في الجامعات السورية الأربع، لتبدأ معها مرحلة القلق والضغط النفسي للطلاب والأهالي معاً، وكالعادة ضمن أجواء مشحونة وأيام ثقيلة على الإدارات الجامعية.

التعليم المفتوح في جامعة دمشق احتجاجات طلابية.. وممارسات غير لائقة لبعض المدرسين!

جاءت نتائج العريضة، التي قدمها طلاب التعليم المفتوح، والممهورة بعشرات التواقيع لعدّة جهات رسمية وحكومية، والتي قامت قاسيون بنشرها في العدد /307/، مخيبةً للآمال، وكما لا يشتهيها الطلبة المتضررون.

طلاب كلية طب الأسنان: مناجم من ذهب!

يعتبر فرع طب الأسنان من الفروع الجامعية العالية التي يرغب الكثير من شبابنا بدخولها؛ ولكن هل يعلم طلابنا كم تكلف الدراسة في هذه الكلية على الرغم من أنها تتبع لجامعة حكومية؟

أصبحت الجامعة حلماً!!

كلنا يحب العلم ويطلبه ليصبح فرداً نافعاً ومنتجاً يفيد مجتمعه ويسير معه نحو الأفضل، ولكن العلم في بلدنا الحبيب سورية، أصبح حلماً صعب المنال، وذلك بعد المعدلات الفضائيّة، فأصبحنا غالباً، إن لم يكن دائماً و أبداً، يُخيّلُ إلينا بأن وزارة التعليم العالي (الكريمة) لا تريدنا أن نتعلّم، أو هي تريد فقط  من تراه  من النخبة المختارة،

«عين الكاميرا».. عوراء أم عمياء؟!

- ربّما لم أنتبه لوقت طويل إلى عدم التناسق بين عنوان الفقرة الوثائقية (عين الكاميرا) التي تقدّمها يوميّاً شاشتنا العزيزة، وبين ما تعرضه من مشاهد مصوّرة من شتّى أصقاع الدنيا!!.

علَّ الرسائل تنمو!

لم تجد تربة خصبة لتزرع رسالتها، فقررت زرعها وإن على إسفلت المدينة.. من يعرف علَّ الرسائل تنمو؟! الشَّابة (خ. أ) الطالبة في كلية الأدب الفرنسي، ضاقت بها واقعية بلزاك، فأقامت مفاضلتها الخاصة، واختارت الرَّحيل رمزاً في قصائد بودلير ومالارميه..