عرض العناصر حسب علامة : طرطوس

تشييع الرفيقين زكي دعمش – أبو رأفت وزوجته

وسط جو من الحزن شيعت الكفرون يوم الاثنين 22 /1/2007 الرفيق «زكي بركات دعمش - أبو رأفت» شقيق شهيد الحزب «رئيف دعمش» وزوجته «أم رأفت» بعد وفاتهما إثر حادث أليم في دولة الإمارات العربية المتحدة، وشارك في التشييع مئات الرفاق والأصدقاء في الكفرون ومحافظة طرطوس، ومثل الحزب واللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في التشييع الحاشد الرفاق عصام اسحق عضو هيئة رئاسة المؤتمر، وطوني حصني سكرتير اللجنة المنطقية في طرطوس وعصام منجا عضو مكتب اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين بطرطوس.

عمال مرفأ طرطوس المياومون يستغيثون: أولادنا ومستقبلنا في خطر

تقوم الشركة العامة لمرفأ طرطوس باستخدام عمال عرضيين بعدد 1811 عاملاً منذ أكثر من سبع سنوات، لمؤازرة عمال تناول البضائع الدائمين بأعمال تفريغ وتحميل كل أنواع البضائع الواردة إلى المرفأ على متن السفن وبالعكس خلال ورديات العمل الثلاث بما فيها أيام العطل والأعياد بموجب أحكام القانون رقم 75 لعام 1979 ونظام الاستثمار المعمول به في المرفأ، والصادر بالمرسوم رقم 67 لعام 2002، وأحكام النظام الداخلي للشركة.

مهجرون وعدادات كهرباء سياحية

كنا نمر من هنا ويعتقد الجميع بأن هذه الخيام هي لبدو رحل يربون المواشي، ولكن تفاجأنا أنهم مواطنون حلبيون سكنوا هنا بخيامهم لأنه لا قدرة لهم على استئجار منزل.

فساد.. فتقرير مدين.. ثم تملّص من المحاسبة في طرطوس!

نشرت جريدة «قاسيون» قبل عام ونيف مادة تتعلق بملف فساد كبير في بلدية الروضة (محافظة طرطوس)، وتطال شبكة فساد معقدة تمتد من رئيس مجلس بلدة الروضة (رئيس البلدية)، وكذلك دائرة السجلات العقارية في بانياس، إضافة إلى رئيس مجلس إدارة جمعية عروس البحر للسكن والاصطياف، وجهات أخرى...

بصراحة العمال المؤقتون.. مطلب متجدد لتثبيتهم..

مرةً أخرى، تطفو على السطح قضية العمال المؤقتين، وضرورة تثبيتهم، والتي تماطل الحكومة منذ سنوات لإصدار مرسوم تثبيتهم، كما جرى في العام (2001)، بالرغم من المطالبات النقابية المتكررة في المؤتمرات، وإرسال المذكرات، والدراسات من الاتحاد العام لنقابات العمال، والتي يقدم فيها وجهة نظره بمسألة التثبيت. لكن، لا حياة لمن تنادي، فكل النداءات ذهبت أدراج الرياح، مع أن تثبيت هؤلاء العمال، الذين مضى على عملهم بأعمال دائمة سنوات طويلة لكن دون تثبيتهم، كما هو واقع الحال في شركة إسمنت طرطوس، حيث يبلغ عدد العمال المؤقتين ما يقارب الـ600 عامل، والذين هم الجزء الأساسي في عملية الإنتاج، مع أن تثبيتهم، لا يكلف الدولة أية أعباء مالية إضافية.

القانون الطرطوسي الفريد!!

قصد المواطن عصام العلي مديرية المياه في طرطوس، لطلب تركيب عداد مياه لشقته التي ما تزال على الهيكل، وحين عرض طلبه هذا على أحد الموظفين، أخبره الموظف أنه لا يمكن تأمين عداد له، لأن الشقة السفلى في البناء نفسه تترتب عليها فاتورة غير مدفوعة. طبعاً قد يظن المرء في الحالة هذه، أن الشقة السفلى وعداد المياه فيها مسجلان باسم المواطن نفسه أيضاً. لكن، لا. فهذه الشقة والعداد مسجلان باسم شخص آخر  لا يمت له بأية صلة. ولأن الأمر بدا غريباً وغير قابل للتصديق، اعتبر المواطن أن هذا الموظف جاهلٌ بعمله، أو أنه يهرف بما لا يعرف، فقرر أن يقصد موظفاً آخر، أعلى مرتبة وفي الدائرة نفسها، لعله يكون أكثر إلماماً بالموضوع، بيد أن هذا الأعلى مرتبة، كرر ما قاله زميله الأول، وشرح للمواطن أن العداد في الطابق السفلي عليه فاتورة قيمتها (33000 ليرة ل.س) غير مدفوعة، ولكي يستطيع (المواطن عصام) الحصول على عداده الخاص، يجب أن تُدفع قيمة فاتورة جاره أولاً!!

ماذا وراء صمتكم يا محافظة طرطوس؟

متابعة للمادة التي نُشرت في «قاسيون» العدد (305)، ما يزال خبر إقامة «مكب النفايات في منطقة مقالع إسمنت طرطوس» معلقاً، فلم تتقدم حتى الآن أية جهة رسمية بنفي أو تأكيد إقامة المكب المذكور، فيما يزداد مواطنو المنطقة قلقاً، ويضيقون ذرعاً من هذه اللامبالاة تجاه مخاوفهم ومطالبهم المحقة في إبعاد المكب عن هذا الموقع الذي سيتسبب بأضرار فادحة في حال إقامته على خمس قرى على الأقل هي: متن الساحل، زمرين، السودا، بعشتر، حصين البحر.