«تشرين» تفتح الـ«أبواب» للكتابة الجديدة
كرّمت جريدة تشرين الكتابة السورية بإصدار ملحق «أبواب» الثقافي الذي يصدر بالتناوب مع ملحق «دراما». وقد جاء العدد الأول شديد التميّز شكلاً ومضموناً.
كرّمت جريدة تشرين الكتابة السورية بإصدار ملحق «أبواب» الثقافي الذي يصدر بالتناوب مع ملحق «دراما». وقد جاء العدد الأول شديد التميّز شكلاً ومضموناً.
أنجز المسرحي الأسترالي رون اليشا عرضاً مسرحياً عن حياة مؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج بعنوان «جرذ من الفولاذ المقاوم للصدأ.
اختتمت آخر جلسات حوار التوافق الوطني في البحرين بجلسة المحور السياسي التي ناقشت صلاحيات مجلس الشورى، وصلاحيات مجلس النواب المتعلقة بالتشريع والرقابة.
هو: شو هالصحفيين تبع هالأيام.. جبناء.. وكل شي عم يكتبوه ما له طعمه..
هي: كلامك صحيح.. ما في أجبن من الصحافيين يلي عنا..
هو: شو رأيك نكتب بالصحافة عنا..
هي: فكرة.. خلينا نفش خلقنا.. بس شو بدك تكتب؟
هو: شو جايي على بالنا بنحكي
هي: جاي على بالي أحكي ع المستشفيات الحكومية..
يتنحنح وينبهها
السيد رئيس تحرير صحيفة قاسيون
تحية وبعد ..
عملاً بحرية الرأي واحترام الرأي الآخر أرجو نشر هذا الرد على صفحات جريدتكم وعلى موقع الانترنيت الذي نشرت فيه مقالة أحمد خليل الناقدة ..
نشرت مقالة في جريدة قاسيون العدد 287 تاريخ 10/12/2006 مذيلة باسـم (أحمد الخليل) بعنوان: (صحفي متقاعد خطه جميل جداً يمنع ظهور مسرحية السيدة الفاضلة)..
افتتح في مكتبة الإسكندرية معرض «ثورة مصر» الذي تنظمه «ذاكرة مصر المعاصرة» بالمكتبة، بالتعاون مع شعبة المصورين الصحفيين المصريين، وبرعاية جريدة «المصري اليوم»، ويستمر المعرض حتى التاسع من الجاري.
في غياب جوزف سماحة، كما في كلّ غياب، هناك من يتحسّر، وهناك من يبكي وينوح، كتعبير انفعالي عن هذه الخسارة، الكبيرة بلا شكّ، فقد ذهب إلى اللاّرجوع شخصٌ استثنائيّ، وطويتْ، برحيله، صفحة هامة من تاريخنا.
عقدت الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية مؤتمراً صحافياً في مقر الأمانة الكائن في العفيف.
سلمت ُ للأمر بفرح، حين صرت ُ محررا للصفحة الأدبية في موقع الكتروني شبابي، وهو حصيلة إصرار بعض مشردي كليتي الحقوق والإعلام، وأصحاب الخواطر المكسورة من ذوي الميول الأدبية، هؤلاء الذين أمضوا مرحلة المراهقة في الثانويات الصناعية، وبعضا من الصبيان الإعلاميين، بهذا التنوع الخطير شكلنا فريق عمل لمتابعة الموقع على مدار الساعة .
مَن المسؤول؟
• محمد سماق
تعاني حياتنا العامة بعضاً من مظاهر الخلل في العديد من جوانبها: في الكهرباء والماء والمرور... وغيرها, فمَن المسؤول عما آلت إليه أوضاع تلك القطاعات؟ الكهرباء تقطع فترات زمنية طويلة تؤثر على الفرد في حياته اليومية وعلى الاقتصاد في حركته وأدائه. الأسباب المعلنة لم تكن مفاجئة وليست مستعصية على الحل, فمثلاً يقال عن تنامٍ كبير للطلب على الطاقة الكهربائية يتراوح بين (8- 10%) سنوياً. فلماذا لم نحاول الإعداد لذلك من خلال التوسع في محطات توليد الطاقة وتركيب استطاعات جديدة, ويتم الحديث أيضاً عن قِدم شبكات النقل والتوزيع فلماذا لم نقم بصيانتها أو استبدالها أو توسيعها وفق ما هو متعارف عليه عالمياً؟ والأغرب من كل ذلك شكوى مسؤولي قطاع الكهرباء عن النسبة الكبيرة في الفاقد والاستجرار غير النظامي المقدر بما يزيد على 30% من الطاقة المولدة, والسؤال هنا لمن هذه الشكوى؟