عرض العناصر حسب علامة : صحافة

مطبات: عذاباتنا غير المبررة

نشرت الصحف في مختلف أنحاء العالم خبر إدانة صحفية تلفزيونية، قامت خلال عرض تلفزيوني لبرنامجها الذي يختص بالدفاع عن حقوق المستهلك، بتجربة لإثبات الضرر الذي قد يسببه استخدام شامبو مضاد للقشرة، وسُميّته على مجموعة من الأسماك، ما أدى إلى نفوق إحدى عشرة منها خلال فترة تتراوح بين 24 ساعة وثلاثة أيام. مرت على هذه الحادثة أكثر من خمس سنوات، مما أدى إلى عدم سجن الصحفية نتيجة رفع دعوى قضائية عليها من أحد الأطباء البيطريين بتهمة التسبب بعذابات غير ضرورية وانتهاكها لقانون حماية الحيوانات ومنع إجراء التجارب عليها.

أخبار شارع الثقافة

ونخصصها هذا العدد للحديث عن الشارع السينمائي الثقافي

المهنة: مدوّن!

لم تعد المدوّنات الشخصية على شبكة الإنترنت مجرد يوميات، بل إن بعضها تحوّل إلى نوع من الصحافة الشعبية التي تضيء مناطق لطالما عتّمت عليها الصحافة الرسمية، وفي بعض البلدان العربية، وفي الشرق الأوسط على وجه العموم،

أخبار وأفكار

●● أكبر دليل:

أعلنت المكسيك إقالة سفيرها لدى الأمم المتحدة بعد قوله أن واشنطن تعامل بلاده كدولة تابعة. إن قرار المكسيك كما ذكر أعلاه رداً على قول سفيرها الحقيقة هو أكبر دليل على أنها تابعة.

دردشات.. واعجبي..!! مقالات في سطور

البيوت تُدخل من أبوابها، بإذن من أصحابها، وعلانية على رؤوس الأشهاد، عجبي للإرهابي الدولي الأول، بوش الابن، الذي يدَّعي بأن أغلبية الشعب العراقي، تعتبره محرراً لها من طغيان صدام حسين، وهو يتسلل إلى أطراف بغداد خلسة كاللصوص لساعتين، ويفر هارباً، ناجياً بنفسه، من «الشكر» الذي يستحقه، والذي كان الشعب العراقي سيقدمه له، عن فضائل احتلاله وجرائمه.

بصدد مقالة د. نبيل سكرصحيفة «تشرين» 28/6/2003 ...ذاب الثلج وبان المرج

إن التغيرات السياسية والاجتماعية والثقافية التي عصفت بالعالم بعد انهيار المعسكر الاشتراكي بدأت تفرز مفردات جديدة يحاول مطلقوها التعمية على الحقيقة وطمس المفاهيم الصحيحة وسحبها من التداول. كمفردة الدكتور نبيل سكر (الاقتصاد الجديد) بدل النيوليبرالية ونعرف بأنه يجب أن يتبع هذا المصطلح نيوليبرالية صفة المتوحشة. كل ذلك يعمى عليه بمصطلح الاقتصاد الجديد.

 

ملحق متخصص بالدراما السورية 

يأتي ملحق «تشرين الثقافي/ دراما» في الوقت واللحظة المناسبتين كي يسد فراغاً كبيراً على مستوى مواكبة حركة الدراما السورية من جهة، وليقدّم مادة صحفية حيوية تتخلّص من وباء التكلس الذي بات ضارب الجذور في صحافتنا المحلية من جهة أخرى.